سليفيا فتاة تخطف في صغرها من عائلتها لتتعذب طوال حياتها ولكن في يوم يقرر خاطفيها عودة إلى روما لتلتقي بعائلتها .
ترى ماذا سيحدث عندما ترى توؤمها
وماذا سيحدث عندما تعرف عائلتها بوجودها
كل حقوق رواية تعود الي ككاتبة أصلية
عندما كانت ستخرج من مدرسة تذكرت انه لم تطلب لباس مدرسي لذا عليها العودة إلى المدير ليعطيها ملابسها
عندما عادت ادراجها اصطدمت بشخص
Sylvai pov
اوووه هذا مؤلم لماذا علي أن اصطدم بشخص عندما اكون متعبة
"انت بخير " سمعت شخص يسألني إن كنت بخير لذلك نظرت لفوق
أنه يشبهني ! ذلك شخص لماذا يشبهني!
"دانيال ماذا تفعل تعال " قال شخص قادم نحونا ومن ثم أصيبت بصدمة هذا شخص أيضا يشبهني! نظر لي وكأنني كائن فضائي
هنا لم أستطع بقاء بدون كلام فنظفت حلق وقلت
"انتما لماذا تشبهانني" قلت لأخرجهما من صدمتهما فقال الآخر
"انت التي تشبهننا"
"لا انت تشبهني " قلت ادافع عن نفسي فقالا بنفس الوقت "انت التي تشبهننا "
"انا ولدت قبلكم " قلت ادافع عن نفسي للمرة ثانية "لا نحن ولدنا قبلك " قال احد من هما اضن انه دانيال
"انا عمري 17" قلت انا "ونحن أيضا " قالا بنفس الوقت
"حسنا حسنا اذا كنا سوف نبقى نتكلم هكذا سأذهب لأنني سأتأخر وداعا اتمنى ان لا نلتقي مجددا وداعا "
قلت وذهبت تركتهمما في صدمة لأنني لا أريد تأخر عن بيت أكثر من هذا ذهبت إلى مكتب المدير وطلبت لباس مدرسي
أعطاني اياه وخرجت من عنده كان هذا لباس مدرسي 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اذا علي شراء خافي العيوب لأخفي ندوب قدماي اه كم هذا متعب نفسيا وجسديا لا أعرف حقا كيف مازلت على قيد الحياة لدي حقا جسم قوي ولكن انا لا اريد جسم قوي اريد ان ارتاح لا يمكنني تحمل مزيد من الألم وايضا علي تحمل كلمات بذيئة وكلمات التي حقا تقتل روح نفسيتي متعبة جدا
ولكن علي تحمل بقي عام واهرب من ذلك بيت لم يتبقى كثير سوف اتحمل
End pov
ذهبت إلى منزل وتوقفت عند محل مكياج لتشتري خافي العيوب اشترت خافي العيوب وخرجت ذاهبت إلى البيت
Daniel pov
كان لدي بعض أوراق علي اوقعها في المدرسة ولكن لم اتوقع اني سألتقي بفتاة تشبهني انا مصدوم فعلا هل حقا رأيت فتاة تشبهني ام اني أحلم
لالالا حتما انا لا احلم سوف اسأل داني "داني"
ناديته عندما كنا في السيارة همهم لي يحثني على كلام فنظفت حلقي وقلت
"بشأن تلك الفتاة هل نخبر امي " قلت ما جعله ينضر لي " تخبر من امي ! لن نخبر احد تلك كانت صدفة لا أريد أن اعلق الآمال زائفة للعائلة خصوص عندما بدأنا نتخطى قليل "
قال لي دانيال مما جعلني اصمت ولكن غصة كانت في حلقي كانت تريد خروج
فهمني داني وفتح يديه لي وانا دخلت بسرعة في حضن توأمي وقلت وأنا ابكي "انا اشتاق لها انا أريد توأمي انا غير مكتمل بدونها "
فقال لي داني "انا ايضا اشتاق لها ولكن ليس لدي ما أفعله انا مثلك "
"وايضا هل رأيت امي وابي بدأو يتخطون قليل " اضاف أيضا
هنا اقتنعت تذكرت كيف كان امي وابي يعانون نفسيا عندما نذكرها اتهم أيضا يشتاقون لها
"حسنا لن نخبر احد "
ومن ثم انطلقنا إلى منزل في صمت دخلنا رحبت بنا امي وقالت لنا أن نغير ملابسنا وننزل لتناول الغذاء
دخلت إلى غرفتي وغيرت ملابسي وذهبت إلى غرفة توأمي وجدته يستحم لذا جلست في الغرفة وحدي إلى أن خرج من حمام
عندما رآني جاء ووقف أمامي وقال هيا نذهب
تبعته إلى الأسفل لتناول الغذاء وجدت بعض من اخوتي في الأسفل لذا جلست معهم لتناول غذاء
تكلمنا عن عدة مواضيع وبعد ذلك ذهب كل واحد إلى غرفته
