{1}

8 2 1
                                    

كان الظلام حالك والهدوء مخيف كان هناك صوت حذاء عالي لتلك الفتاة التي كانت تمسي وحدها في اليل وهي تعود الى منزلها وسمعت صوت من خلفها

"انتي يا حميله فلنحظه ببمتعه اليله"

ستدارت الفتاة بخوف ورات رجلين سكيرين يقتربون منها ببطء وابتسامه شهوانيه على وجوهمم. تراجعت الفتاة بخوف ولم تكن تعرف ماذا تفعل

"ساعدوني.!!!،" صرخت الفتاة بخوف

"لم يسعدك احد لايوجد احد هنا" قال الرجل بخبث.

"هي انت اتريد المتعه"

ستتدار الرجلين نحو الصوت ورأو فتاة جميله بشعر اسود طويل وعيون زرقاء وبشره بيضاء.

"او انتي رائعة" قال الرجل الثاني بأثارة

"نعم سوف نحظه ببمرح حتا الصباح" قالت الفتاة بجرأه.

نظرت الفتاة ذات الشعر الاسود الى الفتاة الخائف واشارت لها ان تهرب. وفعلاً هربت بسرعه. قترب الرجلين نحو الامراة التي شعرها اسود. بتسمت الفتاة

"افتح فمك لكي اطعمك شيء لذيذ" قالت الفتاة بجرأه

بتسم الرجل بشهوة وفتح فمه.

والرجل الثاني ينظر بحماس.
اخرجت الفتاة سكين وادخلتها في فم الرجل وكانت سكين حاده جدا وتقطع من الطرفين. وقطعت لسانه وحنجرته ودفعته الى الارض وجلست فوقه وهي تقطع حنجرته وارجل يصرخ

"لذيذ اليس كذلك" قالت الفتاة بستمتاع وخبث

اخرجت السكين من فمه وغزتها في عينيه واصلت غرزها في وجهه وعنقه وكتفيه ومتلات بدماء. وقفت وقتربت من الرجل الثاني تراجع بخوف وهو يرتجف بشده.
رفعت قدمها وركلته بقوة في بطنه وصضدم بلجدار وفقد الوعي. امسكته من شعره وجرته حتا وصلت الى المنزل

"او مرحباً بعودتك بيا ابني" قال لوسفير ببتسامه.

"ابي احضرت لك هديه" رمه ارسيدس الرجل الفاقد الوعي على الارض.

"او شكرا" قال لوسفير ببتسامه

"اصبحت تصطاد بحترافيه. الان اذهب وغتسل" قال لوسفير بحنان وفهر بابنه.

"حسنا" قال ارسيدس  وصعد الى غرفته. خلع الشعر المستعار ورمه بسله مع بقيت الشعر المستعار. وخلع الفستان ورماه في سلة الغسيل مع الملابس الملطخه بدماء ودخل الى الحمام وجلس بحوض الماء الدافئ وسند ظهره على الحوض. وكان يستريخه بدفئ الماء على جسده البارد.

.
عند لوسفير
اخذ لوسفير الرجل وقيده على الكرسي الحديد في الغرفه الحديده الصغيره.
عندما ستيقظ الرجل شعر بذعر والهلع.

"ا... اين اين انا؟... من. انت.. من..؟" قال الرجل بخوف شديد

"انا؟.. انا الشخص الذي سوف يعلمك درس بسيط" قال لوسفير بخبث وهو يرتدي قفازات سوداء

الافكار المتشابكهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن