{6}

1 0 9
                                    

الأفكار المتشابكه.

بعد ان تحسنت صحت ارسيدس عاد الى المدرسه. وهو يمشي ويدخل من بوابة المدرسه كان يرتدي ملابس دافئه.

"لم يجدو بعد المجرم؟" قالت الطالبه.

"لا ليس بعد. انه امر فظيع" قال الطالب.

بتسم ارسيدس برضاء واصل المشي وبعد انتهاء الدراسه عاد ارسيدس الى المنزل وجد سيارة مئلوفه امام باب منزله تعرف عليها بسرعه. انها سيارة ذلك الشخص الذي رماه في شقه قديمه ويساعده في أي شي. انه عمه شقيق والده المزيف. نزعج ارسيدس بشده وزفر بغضب ودخل الى المنزل ومشى بالممر المنزل بسرعه حتى وصل الى غرفة الضيوف وفتح الباب بقوة. وراه لوسفير يجلس على الاريكه ويضع قدمه فوق الاخره ويدخن بهدوء. وعم ارسيدس شقيق والده المزيف كين كان يجلس على الاريكه المجاوره ويحتسي الشاي بهدوء

"ماذا تريد؟" قال ارسيدس بغضب.

نظر كين ولوسفير اليه ستغرب لوسفير من غضب ارسيدس. لكن كين قال

"او ارسيدس لم اراك منذ زمن ماذا تفعل هنا؟. هل انت خادم؟" قال كين بسخريه

"اخرج من منزلي" قال ارسيدس بغضب.

"منزلي" كرر كين بسخريه.

"نعم منزلي ومنزله" قال لوسفير ببرود.

نصدم كين.لكنه ابتسم وقف وغادر المنزل.

"ارسيدس هل انت بخير؟" قال لوسفير بقلق.

"نعم انا بخير سوف اذهب الى غرفتي" قال ارسيدس وهو يصعد الى غرفته.

"غريب" تمتم لوسفير بستغراب.

في اليوم التالي

"انه متحرشش" صرخت ليلي وهي تشير الى جيمسن

"ماذا انا؟.. ماذا فعلت" قال جيمسن بستغراب.

"ماذا يحدث هنا ما الامر؟" قال الستاذ بنزعاج

"يا استاذ جيمسن حاول ان يتحرش بي" قالت ليلي وهي تبكي

"ماذا؟... جيمسن انت سوف ترفض من المدرسه لاسبوع واحضر ولي امرك" قال الستاذ بغضب

"ماذا انا؟. اقسم انني لم وفعل شيء ليلى ما مشكلتك السن اصدقاء؟" قال جيمسن بصدمه

قترب ليلي منه وهمست في اذنه"انا لست صديقة لشخص يصادق شخص مثل ارسيدس القذر"همست ليلي بغرور وبعتدت.

تبع جيمسن ليلى وهو يطلب منها ان تتوقف عن الكذب

"ليلى " قال المدير.

ستدارت ليلى نحو المدير ببتسامه نصر وكان جيمسن خائف.

"انتي غبيه توقفي عن اضاعت وقتي.جيمسن انسى العقوبه وذهب وكمل دراستك" قال المدير بنزعاج وغادر.

"م.. ماذا؟" قالت ليلى بصدمه

بتسم جيمسن وعاد الى الصف

"توقفي عن محاولت اطاحت اشياء"

ستدارت ليلى نحو الصوت. كان ارسيدس يبتسم ببرود.

"ماذا تريد" قالت ليلى بنزعاج

قترب ارسيدس من ليلى وصفعها. سقطت ليلى على الارض وضعت يدها على خدها

"اه كيف تجرأ" صرخت ليلى بغضب.

"لقد كنتي تتنمرين علي لماذا انتي غاضبه الان؟" قال ارسيدس ببرود.

"سوف اشتكي عليك" صرخت ليلى بغضب وغادرت.

بعد قليل جأت ليلى مع المدير نظر المدير الى ارسيدس كان ارسيدس يجلس في مقعده ويبتسم بلطف ويكتب

"اخ انتي مزعجه حقا تريدني ان تسببي له المشاكل لأنه كان طيب القلب وشكا بك انك كذابه توقفي عن اضاعت وقتي وازعاج الاخرين" قال المدير بنزعاج وغادر.

نزعجت ليلى كثيرة. نظرت الى ارسيدس وكان ينظر اليها ببتسامه خبيثه. شعرت ليلى بلغضب.

عاد ارسيدس الى المنزل وهو يضحك بنصر.

"ماذا هناك؟" قال لوسفير ببتسامه.

"لا شيء مهم فقط كنت اتضر بعض الذباب هههه" قال ارسيدس وهو يضحك بسعاده.

بتسم لوسفير بسعاده وهو يرا ضحكت ارسيدس. دخل لوسفير الى غرفته وفتح الدرج واخرج صورة سيا

"حبيبتي لقد شتقت لك.لن اخسر ابني الغالي سوف اعتني به جيدا يا حبيبتي " تمتم لوسفير بحزن.

بعد مرور الوقت كان ارسيدس ولوسفير يتناولون الطعام بسعاده لك  اقطحمت  الشرطه المكان دون سابق انذار..

..............
كين

 كين

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الافكار المتشابكهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن