Part title

535 21 5
                                    

كان يجب علي الهروب من أول يوم عرفت انهم قتله ، كان يجب علي النجاه الآن ، قد جعلوني مثلهم تماماً ، قاتله بدم بارد.

...........................................................

"قبل أربع سنينّ من هذا"

بعد أن توفيّ والدي قد تبنّتي أسره قد قيل عنها الكثير ، كأنو معروفين بكرمهم واخلاصهم غير انهم أثرياء جدا ؤذلك مما جعلهم يستطعون إخفاء الجثث والدلائل الكثيره ، لم أغفل منذ لك اليوم عن صراخ تلك إلمراه التي كانت بصحبتهم ، نعم بصحبة فكيتوريا وكونراد ، الزوجين الذين تعاونو على الظلم والقتل والفساد ، لقد كنت بالسن 13 عشر لقد سمعت صراخها طالبةً لنجده ، كنتُ في غرفتي وكان الوقت متأخر جدا ، فذهبتٌ لاارى ، فكان المكان ملطخ بالدماء ، فقد كنت خايفهً جدا بعد رؤيتي لهذا وظننت أن بعض الوحوش ألتهمتها ، وعندما اقتربتُ من مصدر الصوت ، خرجت فيكتوريا الأم الذي تبنتني ، قائلةً ؛

ماذا تفعلين هنا يا أماندا ؟

أنا بكل خوف ؛ لقد كانت هنا امرأة تصرخ انظري إلى هذا الدماء .

فكتوريا وبكل برود ؛ أها تلك ميسينّ ، لقد سقطت
من على الطاوله ياللمسكينه.

أماندا ؛ كيف سقطت من الطاوله فالطاوله في غرفة الجلوس ؟

فكتوريا بتوتر ؛ لا أعلم هي فقط قالت لي , هيا اذهبي لنوم فغداً سوف نذهب إلى مدينة الألعاب.

تركتني حائرةَ وقتها واستغفلتني أيضاً ، والهتني بمدينة الألعاب المكان الذي لطالما كرهته ، حسنا أنا لا أنكر معاملتها الجيده لي ، ولكن لما لا تعامل الناس أيضاً مثلي ؟.

وفي صباح اليوم التإلي استيقظت باكراً ، ولم أنسى وعدها لمدينة الألعاب لارى هل سوف تسطيع تفادي ليلة البارحه والذهاب معي !
ف نزلتُ لاتناول فطور الصباح ، فقط كانت مستيقظه قبلي ، فتعجبت !!

فكتوريا ؛ صباح الخير أماندا.

أماندا ؛ صباح الخير ، لقد استيقظتي باكراً !

فيكتوريا ؛ نعم عزيزتي لأني أريد أنا ارتب رحلتنا لمدينة الألعاب فسوف نذهب أنا ؤانتي وأبني وزوجي لمدينة الألعاب البعيده.

أماندا في نفسها ؛ حقاً انها تستغفلني فكيف ترتب الرحله ولديها الكثير من الخدم لماذا لم يقومو بذلك بدلاً عنها !

فيكتوريا ؛ سوف اذهب لإيقاظ دانيل.

أماندا ؛ حسناا.

وفجأه رن جرس المنزل مستمرااً ، فأسرعت الخادمه إليه.

واذا بأحدهم قائلا أين هل هذا منزلُ فيكتوريا ، وأين هي الآن ......

جعلونّي قاتله !!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن