مُقدمِة

594 47 5
                                    


# رواية حقيقة واقعية

رواية ذات لهجة مُميزة
سيتم سردها على طريقتي الخاصة
أنا الكاتبة والمؤلفة :
ـ زينة أحمد -

نحنُ الآن فـي :
" رهينة ينايــر "

(↑←→↓)

لتكّن هذهِ العلامة أشارة لما تفعلهِ الرواية بعقولكم  .

|^|^|^|^|^|^|

عند المقام المشهود ، لنتسائـل هل تنجح في مُخطط الهروب

مِن هيَ ؟!

مُهيرة الخَود
صلبة مـع الوعود
شرسة في القتل وسفك الرؤس
نُصفها صلد ونُصفها مصنوع مِن الورود

تشهد العزم على الهروب وتجعل رؤسهم مصدرًا بالنقود

يلتقفها السحر المشوؤم يرميها داخل وكر يُطلق عليَّ " وكـر الذئب المسعور "

لننتقل بعدهـا إلى ...
هجوم قوي مُرتعد لأنـهُ يمتلك الحكم والميزان  ..

مِن يكون ؟؟

أنا اكون الصلابة برأس الصُبيان

أنا حده النصل والخناجر والفُرسان

أنا الصحراء الطاغية وسط الغُبراء

أنا النهر الجائـع والموج الثائر

أنا بأنياب الشمع والشمعدانات
أحرق الغريب ليقترب البعيد بالدمـاء

أنا نجم لمض نياب
وحزنـي ألبستهُ للـغُـراب

" أنـا الـمجنون غاضب "

مُقاطعة لكم لكن قال أحدهم ذات يوم وهوَ يخطط

ـ مُخططً للهُروب ـ

سأخبركم أيُها الهاربين بالحقيقة

مِن يُريد المـوت فليعـش
ومِن يُريد العيش فليمـت

مِن يُريد الخلود فليلتمـس
ومِن يُريد الأنتـحار فليخلد

مِن يُريد النـار فليحترق
ومِن يُريد النجوم فليبتعد

مِن يُريد السلام فليكذب
ومِن يُريد الحياة فليُجن

لا تقلق هُناك أُنثى الخود المجهول !

ـ مجهول ـ

مِن هيَ ومِن تكون ؟!

هل هاربة مِن قاع أظلم !
وعين أعور !
وهيجل ومتمرد !

لكن هيَ تقول :

أنا صريحة معكم كالدم بعد القتل !
ومخادعة معكم كملك الموت !

بريئة معكم كمياة الشلال !
وغارقة بعالمكم كالأمواج والألغاز !

" حُلنـي أن أستطعت وأكتشف مِن أكون ! "

ـ أنتهى وقتكم لكشف الأُحجية الآن ـ

" أنتظروا قليلًا ثُمَ بعدها أكتشفوا مِن تكون "

تاريخ النشر الخاص بالرواية

2025/11/10

|||||||||||||||||||

بقلمـي : زِينـــة أحمد

🛑 لا احُلل أقتباس أي نص مِن رواية 🛑

الغلاف مِن تصميمي

غلاف آخر مُختص بالرواية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

غلاف آخر مُختص بالرواية ..

غلاف آخر مُختص بالرواية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وآخر ..

وآخر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رهينة ينايرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن