1

582 2 0
                                    

للتواصل مع الكاتب___يوزر انستا redroom336699

في نهار شتوي مشمس كان عم عبده يقوم باعمال الجنايني من حفر وزرع وشتل والست سوسن جالسه علي طاوله تاخز شاي الظهيره وتتصفح محمولها وبجوارها عادل بيه زوجها يقراء في احدي المجلات العلميه لكونه دكتور ومتخصص
في الطاقه الزريه نسيت ان اوصف لكم سوسن هانم هي سيده جميله وهادئه عمرها حوالي 37 سنه جسمها ابيض مشيع بحمره الاتراك طولها حوالي 168 ستني وعيونها زرقاء وشعرها احمر ناري (صهباء) هادءة الطباع وخصوصا مع عمال المنزل وكانو يحبونها جداا لتعاملها الراقي معهم نرجع لعم عبده كما تطلق عليه سوسن هانم مع ان سنه ليس اكبر منها بكثير فسنه 45سنه اسمه عبد السميع طوله 180 سنتي نحيف واسمر من الصعيد ولكن مع نحافته فعضلاته نافره ومقسمه تقسيم رباني فهو لا يزهب الي جم او يمارس رياضه ولاكن حباه **** بجسم مفتول وعروق يده نافره ومتناسقه
من كثره اعمال الحقل وحمله الفاس وكان رجل رزين ومتزن وقليل الكلام وكان متزوج ولاكن لظروف عمله لا يذهب لبلده زوجته توفت من سنتين وكان له بنت وولد البنت متزوجه والولد مسافر احدي دول الخليج فكان يسافر لزياره بنته كل فتره ان سنحت الظروف نزهب الي غرفه نوم سوسن هانم في احدي اليالي اشتد عليها الشبق الجنسي وذهبت لعادل زوجها الجالس يقراء في احد الكتب وبدات تتلمسه وتعطيه اشارات يفهما الازواج انها تريد ان تتناك منه ولكن هو عامل فيها من بنها هههههههههه وهي تلبس له اجمل الانجري من فرنسا وتتعطر باغلي العطور الفرنسيه ايضاا ولاكن عادل بيه معزور فهو من كثره تجاربه في معمل الطاقه الزريه اصابه نوع من الوهن الجنسي ادي الي عجز شبه كامل
وهنا بدات سوسن هانم ان تتزمر من هذه العيشه الجافه التي ليس فيها اي نوع من انواع الامتاع الجنسي ونامت في تلك اليله ودموعها علي خدودها الورديه وعادل كلوح من الثلج لا يعيرها اي اهتمام وكيف ذلك والاهتمام محتاج زب قوي يرشق في احلي لحم حتي عبارات الحب لا تفي بالغرض بدون هذا القضيب المنتصب هذه هي الحقيقه التي كان عادل متاكد منها ولهذا كان يحاول ان يتهرب من كل نظره من عيونها الزرقاء الجميله .
اصبح الصباح علي زقزقه العصافير وعادل كان يستيقظ من نومه مبكرااا ويزهب للخادمه ام عامر وهي ست كبيره ويطلب منها تحضرله كوب من الشاي ليذهب لمعمله قبل ان تستيقظ سوسن وتزكره بعجزه شرب الشاي وخرج وركب سيارته
واعطي كلاكس لعم عبده ليفتح له الباب ولكن عم عبده لا يرد عليه تعجب عادل من هذا التاخير فهو دائما يلبي النداء يسرعه نزل عادل من سيارته وبداء يدق علي باب غرفه عم عبده كان الرد واهن وضعيف من عم عبده
عم عبده ايوه مين لضوت ضعيف
عادل انا عادل يا عبده
عم عبده يقوم متساقل وواهن ويفتح الباب وعلي وجهه علامات المرض الشديد وهنا عادل يقول له مالك يا عبده
عبده يرد تعبان يا عادل بيه يتلمس عادل جبين عبده ويقول له انت حراتك عاليه جدااا روح نام وارتاح وفتح البوابه بنفسه وذهب الي عمله وهو في طريقه الي العمل اتصل علي زوجته سوسن واخبرها بمرض عم عبده وان تتصل بطبيب لكي يقوم بالكشف علي عبده وفعلا اتصلت علي طبيب العيله وجاء الطبيب واستقبلته سوسن وزهبت معه الي غرفه عم عبده كما تناديه دائما وكشف عليه الطبيب الذي امر براحه لعم عبده لمده اسبوع وان ياكل مسلوق وفواكه وكتب له علي حقن ياخذها في العضل وفعلا ذهبت سوسن هانم كما بناديها عم عبده الي اقرب صيدليه وصرفت الروشته (التزكره الطبيه) وجات لعم عبده تقول له عن مواعيد الدواء ولاكن المشكله في الحقن من سوف يعطيه الحقن فلم يجدو احد يعطيه الحقن وهنا تتطوعت سوسن بهذا العمل فهي عندها خبره في اعمال التمريض
وجاء معاد اول حقنه ووقف امامها عم عبده ورفع جلبابه الصعيدي وكان في قمه الخجل فسوف تره سوسن طيزه السمراء المعضله بعضلات الشقاء في اعمال الحقول ومن اول لمسه لسوسن احس بزبه بنتصب مثل المارد فرفع جلبابه مثل عمود الخيمه وهنا انتبهت سوسن لهذا المشهد الغريب عليها فزوجها زبه لا يعادل ربع زب عم عبده في طوله ولا قوته فارتبكت واعطته الحقنه ومنظر عمود الخيمه لا يفارق خيالها وذهب لام عامر الخادمه وامرتها بتحضير ما لز وطاب لعم عبده من اطعمه وفواكه وقالت لها بعدما تنتهي من تحضير العذاء سوف تحمله بنفسها لعم عبده فقالت لها ام عامر طول عمرك قلبك طيب يا ست سوسن هانم وفعلا حملت سرفيز الغزاء وذهبت لعم عبده وفي كل لحظه مشهد عمود الخيمه لا يفارق مخيلتها وعند باب عم عبده وضعت السرفيز علي الارض وبدات دون ان تشعر بتعديل هندامها وشعرها وطرقت علي باب عم عبده ولكن لم يجيب وهنا قلقت عليه وفتحت الباب ودخلت وجدته نام وبيشخر
وبدات في النداء عليه عم عبده عم عبده ولاكن نومه ثقيل جدااا كا غير العاده وهنا لاحظت بخبرتها في التمريض ان في نوع من الادويه فيه نسبه كحول عاليه وهذا سبب نومه الثقيل وهنا حدثها شيطانها ان تره هذا الزب العملاق كا نوع من حب الاستطلاع ورفعت عنه طرف الجلباب وسحبت لباسه التقليدي الكبير (ابو دكه ) وهنا جحظت عينيها من هول ما رئت زب عملاق نائم طوله وهو نائم لا يقل عن 15 سنتي وراسه مثل التفاحه الصغيره ولونه بني مائل للسمار وبيوضه الواحده منها بحجم حبه الخوخ الناضجه هنا اعصابها توترت وجسمها عرق وهي تفارن بين هذا الزب العملاق وزب زوجها فالا وجه للمقارنه وبدات نظرتها تتغير لعم عبده فهو الان ليس الجنايني البسيط الهادي فهي تراه الان اعظم الرجال علي الاطلاق فهي متحرره وتري افلام بورنو في بعض الاحيان ومقاطع سكس عربيه ومصريه
فلم تره زب عربي او مصري بهذا الحجم من قبل وبداء عم عبده في الململه وبداء في الاستيقاظ .
وهنا بدات تناديه عم عبده انت كويس عامل ايه دلوقتي وهنا يرد عم عبده الخمد لله يا ست هانم انا مش عارف اشكرك ازاي انتي وعادل بيه هي ترد متقلش كده احنا بتعمل اقل من الواجب وانت ياما تعبت معانا ومخلي جنينه قصرنا من اجما الجناين في المنطقه كلهاا .....يلا قوم عشان تتغدي وتاخد الدواء معاد الحقنه التانيه قرب عم عبده حاضر يا ست هانم ويقوم عم عبده ويبدئ ياكل وهي بتتفرج عليه وهو محرج بس ساكت كا عادته وهي تنظر له نظرات غريبه عليه لم يتعود منها مثل هذه النظرات واكمل غذائه وفي تلك الاثناء كانت هي بتقشرله تفاخه بيديها الجميلتان وتقطعها له قطع صغيره وتقشر له بعض من اصابع الموز ووضعتهم له في طبق ومعه شوكه صغيره وبداء في اكل الفاكهه فاخزت هي اصبع من الموز وقشرته وبدات في قطم قطمات صغيره وهي تمدغ بطريقه بنات الزوات
المثيره ففمها صغير وشفايفها ممتلئه وجميله وهنا بداء عم عبده لن يلاحظ ان في نظراتها شيئ غريب وعندما اتم اكل الفاكهه قالت له يلا بقي علشان تاخد الحقنه وهنا تهلل فرح من داخله تلك الايدي البيضاء الناعمه هتلمس جسمه تاني وهنا وقف لمامها وتجارئ ورفه الجلباب وهي بدات في سحب سرواله التقليدي (ابو دكه) لاسفل لكي تتمكن من اعطائه الحقنه ولكن لاحظ شي غريب انها تسحب السروال اكثر من الازم لاسفل ولكنه لا يتكلم وبعد ان اعطته الحقنه قالت له لازم نعمل مساج لمكان الحقنه علشان متكلكعش في مكان واحد وعم عبده قلها الي تشوفيه يا ست هانم وبدات تتلمس مكان الحقنه وتدلكهاا وتعصر علي طيزه السمراء وجلده الجامد الذي يدل علي رجوله مفرطه وهنا بداء زبه في رفع الجلباب مره اخري ولاكن بطرقه اقوي وهي تدلك مكان الحقنه وهنا تتوتر وجسمها يرتعد
من هول المنظر فجلست علي السرير وبدات في بكاء هستيري وهنا عم عبده التفت وقال لها مالك ست هانم انا زعلتك في حاجه قالت له لا يا عم عبده الدنيا الي مزعلاني وارتمت علي السرير وبدات في البكاء وهنا بدات تزوب علاقه الجنايني بست هانم فجلس بجوارها وبداء في تهداتها والطبطبه علي ظهرها واكتافها ومسح دموهعا من علي خدها وهنا نظرت له نظره كلها لهفه وشوق وبدون ان تشعر قبلته قبله من شفايفه البنيه الجامده وشعرت ان تشويك شاربه وزقنه اروع من خدود زوجها الناعمه وهنا ارتقي الدم في نفوخ عم عبده واحتضنها حضن كاد به ان يكسر لها بعض الاضلع وبدا يمتص من لسانها وشفايفها وهي بدات تخلع له الجلبيه وبعدها اللباس ابو دكه وهنا ارتفع زبه شامخا لفوق من شده انتصابه ومسكته وقالت له عوزاك تنكني بده يا عم عبده عم عبده بداء يضرب بيده علي راسه من هول الكلمات التي يسمعها وكانه مسه الجن انا بحلم ولا انا اتجننت ست هانم كلها عوزاني ........ومقدرش يكمل كلامه سوسن ايوه انت الي سيدي وتاج راسي بزبك ده انت سيد كل رجال الدنيااا وكل كلمه من تلك الكلمات
كانها حبايه فيجرا بيخدها عبده لما زبه بقي يخبط في بطنه من شده الانتصاب وهنا بداء عبده في خلع ملابس سوسن قطعه قطعه وعندما رائي جسمها اتجنن ورفعها علي السرير وبداء ينظر لكسها الي احمر زي الدم ونظيف جدااا وهنا بدون مقدمات كتير فهو لم يمس امراه من سنتين وال بين اديه مش اي امراه دي سوسن هانم نجمه كانت في السما ونزلتله علي غفله و يدخل زبه في كسها وبدخول كل سنتي من زبه كانت تشقق كانها لم تزق زب في حياتها وهنا ادخل زبه كله وبدا في الرهز والادخال وهي تشهق وترتعش وتنزل عسل من كسها في كل ارهازه
وعم عبده مش مصدق الي بيحصل ونازل رزع ونيك وهبد في كس الست هانم وهي تقريبا مغمي عليها من النشوه
وهي تقله نكني يا عم عبده ريحني انا تعبانه اووووووف زوبرك وصل لبطني عبي بطني بلبك يا عم عبده وعم عبده ليه سنتين مدقش لحمه اول مسمع الكلام ده جاب يجي نص كيلو لبن في كسها اول مجبهم فيها حست بشطه وكمون علي فلف اسود دخلو كسها اححححححححححح نار لبنك نار يا عم عبده انت بتاكل ايه يا راجل انته قلها بصل ومش وعيش بلدي وضحكت وخدت عم عبد ف حضنها...

الجنايني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن