3

304 1 0
                                    

للتواصل مع الكاتب___يوزر انستا redroom336699

استمرت العلاقه بين سوسن وعبده لمده شهور وهي تذهب له غرفته وتنهل من عسل الحب والجنس ولاكن حدث شيء
لم يكن في الحسبان لقد راتها ام عامر الشغاله وهي خارجه من غرفه عم عبده في ساعه متاخره وشعرها منكوش وهي ترتدي ملابس خفيفه فقررت ان تراقبها وفي احدي اليالي نزلت سوسن الدرج علي طراطيف اصابعها وكانت لا ترتدي حزاء لكي لا يسمع صوت خطواتها احد ولاكن ام عامر كانت ناويلها علي نيه وذهبت سوسن لعبده فوجدت الباب موارب اي مفتوح نص فتحه فدخلت لعبده وكانت ام عامر تراقبها وذهبت ورائها في الليل المظلم وذهبت من خلف الغرفه التي يوجد بها شباك من الخشب ولاكن الشباك كان فيه فتحات الشيش وفيهم قطعه مكسوره فهالها ما رائت وجدت عبده وسوسن في احضان بعضهم و وهائمين في قبله طويله وعبده عمال يقفش في طياز سوسن وصدرها الناهد الجبار وسوسن مسكه زبره من فو الجلبيه فاخرجت تلفونها الي فيه كامره وبدئت تصور الي بيحصل فوجدت سوسن نايمه علي ظهرها ورافعه رجليها وعم عبده نازل لحس واكل في كس سوسن وفخاد سوسن البيضه ترتعش من لحس عبده لكسها وتتاءوه
وتغنج زي اللبوه وتقول لعبده قطع كسي بسنانك يا عبودي ونكني بلسانك الطويل الي زي زوبرك الكبير وام عامر بدات تسخن من كلام سوسن وجسمها عرق وحلمات بزازها تقف وجسمها نمل مهي ليها كتير مسمعتش ولا شفتش حاجه زي كده من يوم مجوزها مات من 5 سنين كل ده ولسه مشفتش زوبر عبده اول معبده قلع جلبيته الجديه الي جبتهالو سوسن من ضمن 5 جلاليب جديده من اغلي الاقمشه وشافت زبر عبده عنيها كانها هتخرج من مكنها من ضخامته وكبره
وهنا بدات تلعب في كسها من فوق الهدوم الي كانت غرقت من ميه كسها وحلمات صدرها انتصبت مثل حبات التوت الكبيره فادخلت يدها في صدرها تعصر فيه وكان صدرها ابيض من اللبن الحليب مع كبر سنها فكان صدرها منتصب ولا بنت عندها 20 سنه وهنا قامت سوسن من نومتها واجلست علي السرير واخزت زب عبده واتلهمته بفمها مص ولحس وتقبيل
وعبده رافع راسه لاعلي من لزه المص المحترف الي تعلمته سوسن علي ايده ومن جمال زبه الجبار وسوسن تقول له زبك طعمه احلي من السكر يا بودي بحب طعمه زريحته وكل عرق من عروقه النافره وكانت كلمات سوسن مثل السحر علي عبده كلما تكلمت زاد انتصاب زبه وعروقه تظهر اكتر وهنا قال عبده مش قادر يا سوسن بقي عاوز ادخله قلتله وكس سوسن تحت امرك يا عمري ونامت سوسن ورفعت ارجلها في الهواء ودخل عبده تحت اقدامها واخزهم علي زراعيه وكان زبه عارف طريقه بدون توجيه ادخله في سوسن دفعه واحده وهنا شهقت سوسن لدرجه الشخره وعينيها انقلبت بياض كامل من هول الادخال الماجيء وعبده ينيك زي التور الهايج ويقول لها عجبك زبي يا لبوه مخلاص عبده شال برقع الحياء
وبقي يكلمها الند يالند مبقاش الجنايني الغلبان خلاص بقي وام عامر مش مصدقه عنيها ولا ودنها من هول الصدمه معقول سوسن هانم تطلع شرموطه اوي كده وكان رد سوسن علي عبده اشد وقع علي اذن ام عامر قلتله انا لبوتك انته وبس وشرموطة عبده وبس وعبده نازل هرس زرزع ونيك في كس سوسن الي زي القشطه وال اهتمت بيه اكتر من يوم معبده بداء ينيكها وهي بتروح ارقي المعاهد لتقشير الكس وتفتيح لونه بل وكمان اعطائه لون وردي مغري وازاله الشعر بالليزر كسها بقي ولا بنت لسه مبلغتش وام عامر هتتجنن وجسمها نمل وعاوزه تكون مكان سوسن وكل ده بيتصور صوت وصوره وعبده وسوسن غرقنين في بحر اللزه وهو نازل هبد في كس سوسن وسوسن تصوت وتقله راس زبك بس برقبه جوزي نيكني يا دكري يا رجلي يا فحلي وعبده يسمع الكلام ده يتجنن اكتر ويزيد في سرعه النيك وصوت خصره بيفرقع علي فخاد سوسن وام عامر نازله لعب في كسها لحد مجبتهم يجي 3 مرات من المشاهده بس سخنه ام عامر بنت الوسخه مع ان سنها كبير بس باين عليها لبوه كبيره وكانت سكته بس احترام للبيت الي هي فيه وخوف من هيبه العيله الي هي خدامه عندهم وهنا سمعت زمجره عم عبده وهو بيجبهم في كس سوسن وصراخ سوسن من حرقان كسها من لبن عبده الي تقولش فيه شطه وهي بتقله اححححححححح انت بتشرب ايه يا عبده ميه نار وعبده يضحك ويقلها لا ده من المش الي بيجي من البلد مش اقوي من ميه النار وضحكت سوسن وضحك عبده وارتمو في احضان بعض بوس وملامسه عشاق او عرسان في شهر العسل وهنا انسحبت ام عامر من المكان بدون صوت وهي تتخيل زب عبده العملاق وذهبت للقصر ودخلت الحمام تتشطف وتغير ملابسها الي غرقت من ماء شهوتها وبعد عدة دقايق لحقتها سوسن وهي سامعه صوت مياه في حمام الخدم ورتبت هندامها وندهات مين في الحمام فخرجت ام عامر وفي عيونها خبث لم تتعود عليه سوسن هانم من خادمتها الي مربياها ده انا يا ست هانم سوسن قلتلها انتي ايه الي مصحيكي لحد دلوقتي وكان الرد صادم وانتي مش متعوده تسهري للساعه دي يا ست سوسن هو في حاجه
اتبكت سوسن وقالت انا عندي ارق وسمعت صوت الحمام فنزلت اشوف في حاجه خفت تكوني ناسيه الميه مفتوحه
قلتلها ام عامر لا اطمني انا كمان عندي قلق ورايحه انام اهو وفي عنيها بجاحه في الكلام عمر سوسن مشفتهاا وهنا سوسن خافت وشكت تكون ام عامر تعرف حاجه فقلتلها طب روحي نامي تصبحي علي خير .
ام عامر محتاره تعمل ايه تقول لعادل بيه وتخرب البيت الي هي شغاله فيه ولا تصارح سوسن وتقلها تبطل الي هي بتعمله بس رجعت وقالت مهي معزوره زب عبده ينسي الوحده نفسها وعادل بيه دايما سيبها ومش مخلي باله منها متعرفش ان عادل بيه مبيعرفش وجتها فكره انها تروح لعبده وتسوامه اما ينيكها او تفضحه والشطان يودي فيها ويجيب
لا يا بت علي اخر العمر هتخلي راجل يكسر عينك ويزلك وانتي الي مفيش راجل غير جوزك لمسك بس كل متتخيل شكل زب العبده جسمها يسيب وعاوزه تجرب زي بالحجم ده مع ان زب جوزها المتوفي كان بنفس التخن بس مش في نفس الطول ونامت ام عامر وكل تفكيرها في زب عبده الجبار

الجنايني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن