افكارها التي لا تنتهي

252 1 0
                                    

تتمايل في احضان سيدها
لانها ادمنته
ادمنت ثورته و عنفه و جنونه
كل لقاء يكون اغرب فهو مجنون بطرقه
في اخضاعها
تختفي عنه وتحاول الهرب
ولك افكارها تدور حوله
فطيفه في مخيلتها
يجعلها تبتل ، اهي رهبه ام شوق ام جنون ام عبوديه
فهي تشتهي لمسته
وتشتهي عندما يداعب شفتها بقضيبه
و في نهايه المطاف
هيه اسيره لسيدها طول الدهر

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 25 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خواطر رجل مسيطر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن