قبل ما تبدئي الروايه عليكي اولا
باطفاء النور وقفل باب غرفتك وانزعي الاندر
وقولي وراي كدا
انا ممحونه انا كلبه انا شرموطه
بس كدا
نبدا
سلمى و أخوها حسام
“عشق يتجاوز كل الأعراف”
مقدمة:
سلمى واخوها حسام عشق يتجاوز كل الأعراف قصة محارم حقيقية جديدة مثيرة
…………………………….. ………..
الجزء الأول
اعرفكم بنفسي أنا اسمي سلمى أبلغ من العمر 27 عاما ،و لا أقول بأني ملكة جمال و لكن في الحقيقة فأنا جميلة ولي جسم رشيق و جميل و بأهتم بجسمي و بنفسي و رشاقتي.
وعندي اخ اسمة حسام من الأب أصغر مني بسنة ،حسام إنسان من نوع تاني خالص أنا حبيته عشان حاجات كتير هو شاب رومانسي جدا ..حنون و وسيم جدا ..دمة زي العسل و بعشقه من كل قلبي .
ابي تزوج من ثلاث نساء و عنده بنتين و ولد من الزوجة الأولي ..و أنا بس من الزوجة التانية ..و من الزوجة الثالثة عنده ولد إسمه حسام و بنت سمها رنا .
و كل زوجة عايشة لوحدها مع أولادها ..و كانت علاقتنا أنا و أخوتي عادية ..و حسام كان الوحيد اللي كانت بتربطنا ببعض علاقة حميمة..و هو إنسان على خلق و ليه معزة في قلبي كبيرة جدا غير أخواتي الآخرين .
يعمل حسام في شركة كبيرة كمدير مالي وصاحب الشركة مؤتمنه علي كل حاجة و بيثق فيه جدا لأمانتة و خبرته.
توفى والدي و أنا عمري 20 سنة ..و كنت انا وامي عايشين لوحدنا ..و كان أخويا حسام الوحيد اللي كانت زيارة لينا أنا و ماما متواصلة ..و بيسال علينا ..أما إخواتي الآخرين فلا يجمعنا إلا المناسبات .
و كملت تعليمي و عمري 22 سنة و إتجوزت من شاب إسمه أحمد ..و أخويا حسام اتجوز بعدي بعام .. وكنت عايشة أنا و زوجي أحمد حياة كلها حب و سعادة و لكن لم تدم لأكثر من عامين..
إلي أن أصبت بمرض و فضلت استعمل ادوية لشهور و مفيش فايدة و كل الأطباء قالوا إني لازم أشيل الرحم و كنت أفضل الموت لأني مش عايزة اعيش من غير أولاد ..و أحمد طبعا و إخواتني و أولهم حسام و ماما كانوا واقفين معايا و بيواسوني و بيقنعوني أعمل العملية ..و المهم عملت العملية و دي كانت أول صدمة حطوت نفسيتي وغيرت من حياتي
وب عد مدة ليست بالطويلة أخبرني أحمد زوجي إن اهلة ضاغطين عليه عشان يتجوز تاني ..و فعلا انفصلنا و هو اتجوز و أنا رجعت عند ماما و دي كانت الصدمة التانية الي دمرت الامل المتبقي في حياتي ..فأصبحت حياتي جحيم .و لم يعد في حياتي سوي الحزن والأسي .
وكانت امي أشد حزننا علىّ .. و صحتها بدأت تسوء يوما بعد يوم ..و كانت تحاول أن تواسيني ..
و كنت أرى في عيني حسام أخي الحزن الشديد علي حالي التعيس ..و لكني كنت اتهرب و اقول لماذا شاءت الأقدار أن ترمي بلاها علينا ..
و مرت الايام و أصبحت انسانة كئيبة منعزلة و لا أستطيع أن انام و لا آكل و سأت حالتي الصحية ..و امي كانت ..
بتقولي :حرام عليكي تعملي في نفسك كدة ..
و كان الصداع بيجيلي كل يوم بس المرة دي كان شديد و ألم في بطني و جسمي كله ..و كنت بأصرخ من الألم و ماما شافتني كدة..
وقالت :لازم اوديكي للدكتور ..
وقولت: اديني مسكن وخلاص .
و ادتني المسكن زي كل مرة ..
و قالت: انا مش هسيبك تموتي قدامي .
و اتصلت بحسام لانه أقرب واحد لينا و هو الوحيد اللي بأسمع كلامه..و فعلا حضر حسام و انا في غرفتي و جلس مع امي و حدثت حسام عن كل شئ و عن حالتي البائسة و لا أعلم ماذا دار بينهما من حديث..
امي جات تطرق باب غرفتي و صحيت ..
و قالتلي :حسام برة عايز يشوفك ..
قلت :قوليله نايمة ..
قالت :عاوز يشوفك ضروري ..
وأصرت تخلليه يدخل و قمت و شفت حسام و رحبت بيه و كانت عيونة كلها استغراب ..
و بيقوللي :ايه اللي انا شيافه ده ؟؟مستحيل دي تبقي اختي سلمى ..حرام عليكي تعملي في نفسك كدة
انا: مافيش حاجة بس تعبانة شوية ..
هو:ماتخابيش عليا انا عارف كل حاجة انتي تعبانة جدا و لازم نروح لدكتور من غير مناقشة
انا: بس….؟؟
حسام :مافيش بس قومي البسي انا مستنيكي برة.
لبست و طلعنا المستشفى و ماكنتش عارفة اشيل نفسي و اتسندت علي حسام و قابلنا دكتور و كشف عليا ..
وقال: انتي صحتك سيئة جدا ..و انتي بقالك اد ايه مبتكليش ومبتناميش ؟؟
رديت: من مدة مش عارفة اكل ولا انام ..
و بيكلم حسام ..
قاله:لازم تنام و تأكل كويس و الا هتصاب بأمراض خطيرة..
وكتبلي دواء ..
و قال :لازم تستخدم الدواء بإنتظام ..و لازم تعرضوها علي الطبيب النفسي في المستشفي ..
و قابلنا الطبيب النفسي و قعدت معاه لوحدي و كلمته عن اللي حصللي و كل حاجة و بعد ما خلصنا .. دخل حسام ..
و قال الدكتور: عندها اكتآب نتيجة صدمة ..بس أنا هكتبلها أدوية ..و الحباية دي تاخدها الليلة أول ما تروح عشان تنام كويس ..
و روحنا البيت و كان الوقت متأخر بالليل و حسام طمأن ماما ..
و قالها: انا مش حسيبها من اليوم ..انا حنام بالصالون و هبقي اطمئن عليها كل شوية ..ادخلي انتي هاتي اي حاجة تاكلها و روحي نامي و أنا هاقعد معاها و هدّيها الدواء..
امي :ربنا يخليك يابني ..انا مش عارفة اشكرك ازاي؟
حسام: ماتقوليش كدة دا واجب ..
و دخلت ماما تنام .. و أنا ممددة و لابسة قميص نوم قصير و تيشرت شفاف و متغطية بالملاية عالسرير ..و حسام جالس علي كرسي جنب السرير..
حسام : انتي لازم تخرجي من الحالة دي و تغيري حياتك و ترجعي الودردة الجميلة اللي نعرفها .
المهم خلاني آكل بالعافية واداني الدواء ..
وقاللي :انتي هتنامي دلوقتي و ترتاحي و بعدين نتكلم ..
و إحنا بنتكلم و مش عارفة نمت من غير ما أعرف!!الحباية كان مفعولها سريع و فجأة كأني باحلم مش عارفة خيال و لا حقيقة حسيت كأن حسام حاضني و بيبوسني في خدي و شفايفي و ايده بتمسح في شعري وبعدين. نزل يبوس في كل مكان في جسمي و ايده بتلمس كل جسمي و بيمسك بزازي بكل حنية و كنت حاسة بلذة غير عادية و انتقل يقبلها بشغف و انا مخدرة بمفعول الدواء وبما يحدث بجسمي و كانت ارادافي البيضاء امامه بيتمتع بالنظر إليها و رفع قميص النوم الي صدري و أصبح جسمي امامه شبة عاري و وقف يتأملني و منبهر بهذا الجمال و الكس الجميل و نزل الي أسفل قدمي يقبلها من اصابعها وكل قدمي منتقلا الي ساقي و أردفي ..وانا لا اعلم لماذا لم اعمل اي شيء ظ؟و لم افكر بأن هذا الذي يعبث اقصد يتمتع بجسمي هو اخي ؟؟الي ان وصل إلى كسي الغارق بمائة و كنت احس بانفاسه و هو يشم رائحة شهوتي و أخذ يقبل و يقبل كسي و في تلك الحظات كنت مستمتعة و متلذذة و لم اتذوق مثل تلك الحلاوة في الجنس طوال حياتي ..
وبينما انا انتفض من الهيجان و المتعة و عاجزة عن الحركة و جسمي لا يتحرك كانه مخدر و لكن الاحساس بالمتعة يجري في كل جسمي كانت لذة لا مثيل لها ..و كأني في عالم آخر من الخيال ..ثم أخذ يلعق كسي الذي كان يتدفق منه سيلا من ماء شهوتي بكل شبق و كانه اغمي علي من شدة مايفعله حسام لكسي ..
ولا اتذكر ماذا حدث بعدها حتي اليوم الثاني بعد نوم دام أكثر من15 ساعة من شدة الإرهاق و العطش للنوم صحيت و لم أجد أحدا بجانبي و أخذت اتذكر ما حدث و كنت مثل المجنونة و أخذت اتفقد جسمي و ملابسي وكانت كما هي ..و رأيت كسي غارقا و فراشي كذالك ..
وأخذت أتفقد كسي هل ادخل حسام زبه بداخل كسي ؟؟هل ناك اخته ؟؟ولكن لم أجد أية علامات تدل علي ذالك و لست متأكدة و كنت مصدومة !!
ما الذي فعله حسام ؟ولماذا ؟ وكيف؟ لم اتوقع منه يوما أن يعمل هذا!!!
و ماذا لو كان مجرد حلم و مجرد تهيو ءات بسب الدواء و تعطشي للجنس و قد اكون ظلمت حسام حتي تعبت من التفكير و أخذت انضف و اخفي تلك الأشياء كي لا تراها امي و ذهبت الي الحمام و اغتسلت و قابلت امي ..فسالتني عن حالي ؟
فقلت :الحمد للـه كويسة ..
وسالتها عن حسام ..
فقالت :انه فضل معاكي للصبح و مانمش خالص و راح علي شان عنده شغل و هيرجع بالليل
وسرحت باللي حصل و مش عارفة ماما بتقول ايه ..و رجعت ..
مع ماما بتقول :العشاء جاهز ..
قلتلها:ماليش نفس ..
بعدين دخلت الأوضة و رجعت بتفكيري باللي كان بيعملو معايا و كل حركة عملها و بصراحة انا افكاري اتغيرت و بقيت مستمتعة و نفسي يتكرر و حسيت جسمي كله هايج و كسي نار و مش قادرة اتحكم في اعصابي و بدأت إفرازات كسي تزداد و لما اتذكرت ازاي كان بيلحس في كسي انتفض كسي لا اراديا و نزلت شهوتي من غير حتي ما المس كسي و رحت اغتسلت ..
وشوية و حسام جه و دخل عليا و انا مش عارفة ابص في عنيه ..و بيكلمني
قال:ازاي صحتك دلوقتي ؟
انا : الحمد للـه كويسة..
حسام : صحيتي امتي؟؟
انا :من نص ساعة..
حسام :ياه 24 ساعة نوم ..
و بيضحك ..
انا قولت اكيد باين انه بريئ ..قررت اشيل الفكرة من دماغي و أعدنا نتعشى و كان بيوكلني بالعافية و بيديني الدواء و قعدنا نتكلم ..
قال: الحمد للـه انك بخير ..و انا مش هسيبك لوحدك من دلوقتي ..
و فضل يكلمني اني لازم اغير حياتي و أخرج من الحالة دية و اعيش حياتي..
قال:عارفة لو حصل حاجة ليكي انا هموت نفسي ..
و ابتسمت بخجل..
قال: ولازم تخدي الدواء و متقعديش لوحدك و أهم حاجة تسمعي كلامي ..
و ضحكت ..
حسام : ايوة كدة فرفشي ياقمر ..
و سهرنا شوية و مشي بصراحة ماكنتش عاوزاه يمشي ..كنت باحب كل حاجة فيه ..و باحس بالراحة معاه واللي كان مجنني اسلوبه لما يتغزل في جمالي و جسمي و احساسه لما نتكلم و مشاعره كانه عاشق متيم..
وبعد كام يوم حصل موقف كنا بنتمشي و كنا في وسط زحمة و كان في خناقة و الناس مش عارفة تهرب و عشان يحميني قام ساندني علي جدار و حضني و جسمي كان كله في حضنه ..بصراحة كنت حاسة بأمان و راحة ..فضلنا دقيقتين او اكتر و حسيت أن حسام هايج و انا بصراحة كنت هايجة و جسمي بيترعش و كنت في دنيا تانية و حسيت بزوبر حسام بيلامس لكسي كانه عايز يدخل في كسي .. ومغمضة عنيا ..وصحيت على صوت حسام ..
بيقوللي: سلمى مالك ؟اصحي ..
كان فاكرني دايخة من الخناقة و الزحمة و بعد ما مشينا و بقيت لوحدي فضلت افكر في اللي حصل قبل كدة وانا نايمة و موقف اليوم ..
بس الحقيقة اللي حصل اليوم انا كنت صاحية و مستسلمة و مستمتعة ..كل هذه الأحداث حركت حاجات كتيرة جوايا و مش قادرة انساها .
انا فعلا ابتديت احس في تغيير في حياتي بسبب اهتمام حسام ، نفسيتي اتحسنت كتير و اهتمامي بنفسي و شكلي بقى للأفضل ..صدقوني كان بيعاملني بكل حب و حنان و رومانسية كأني عشيقته بالرغم من انه متزوج ..لكن و حسب ما بيكلمني انه غير مرتاح من بداية زواجه وهما في خلاف مستمر..المهم علاقتي بحسام زادت و أصبحت افكر فيه كتير و أفضل مستنية للقائة بشوق .
وفي يوم كنا بنشتري حاجات دخلنا محل حريمي ..
وقاللي :انتي لازم تغيري استايلك
واشترينا حاجات و كان بيختارلي علي زوءه و كانت كلها حاجات حلوة ..
قلتله:بس في حاجات انا ((, سنابي للمشتهيه والمحرومه msr_3319 )) مستحيل البسها ..انا كبرت عالحاجات دي .و حلبس لمين ؟؟ما انتا عارف ..
قاللي: حرام عليكي انتي لسة بنوتة انتي عندك احلي جسم شفتو بحياتي ..بس محتاجة تهتمي بنفسك و شكلك شوية و حتشوفي بنفسك ..
وانا كنت محرجة جدا من كلام حسام..
وطلب اجرب الحاجات دي ..و دخلت غرفة تغيير الملابس و جربتهم واحد واحد ..و هو كان بيمدح و يتغزل في كل مرة..
المهم روّحت و فضلت افكر في اللي حصل و كان واحد مع خطبته او حبيبته !!!و حسيت بسعادة جوايا و فكرني بانوثتي وفترة المراهقة..بس كلام حسام مجرد مجاملة عشان يساعدني و لا احساس حقيقي ..و علاقتي و مشاعري تجاة حسام بتزيد يوم بعد..مش عارفة ايه النهاية.
وفي ليلة كنا بنتعشى في مكان رومانسي و الجو هادي جدا ..و بكلم حسام ..
قلتله:اللي بتعمله معايا مش اي حد يعمله انا مش عارفة اشكرك ازاي على اللي بتعمله معايا ..و مش هنسى وقفتك معايا ..و يا رب اقدر ارد لك و لو جزء من جمايلك..انا من غيرك مكنتش عارفة حيحصلي ايه!!!
حسام : ليه تقولي كدة ..دا واجب و بعدين انا سعيد جدا و انا معاكي ..
و هو ماسك بايدي ..
قال:انا عايز اقولك علي حاجة من زمان نفسي اقولها بس خايف تفهميني غلط ..سلمي ((سنابي للمشتهيه والمحرومه msr_3319)) انا بحبك و بعشقك من زمان بس الحب ده أكبر من حب الأخوة ..انا بصراحة احساسي و مشاعري الحقيقية ناحيتك مختلفة عن اخ واخته و اظن انك عارفة ..بس مش عارف انتي بتبادليني نفس الاحساس و المشاعر ؟؟و بتمني تكوني حبيبتي و معشوقتي .سلمى من زمان وانا بتمناكي و جت الفرصة عشان اصارحك .. انا عمري ماحبيت و عشقت و اتمنيت اي واحدة غيرك..
انا مش مصدقة اللي باسمعه ..فضلت ساكتة مش عارفة ارد بكلمة مذهولة بالجراءة و الشجاعة دي و بافكر في كلامه وهو واصل كلامه ..
هو:صدقيني الفترة اللي قضتها معاكي كانت اسعد ايامي و زادت حبي ليكي و مستعد اخسر الدنيا عشانك بصراحة انا بموت في حبك و متأكد انك بتحبيني ..حرام نتحرم من بعض ..صدقيني اللي بنا هيكون سر ..انا مستعد اعمل اي حاجة عشانك لو عاوزة نسافر اي مكان نكون لوحدنا معنديش مانع.
و بيسألني :ليه ساكتة ؟
انا :بعد صمت طويل ..حسام مش عارفة استوعب كلامك ..انا اختك وانت عارف يعني ايه اختك..انا صحيح بحبك اكتر من نفسي بس عمري مافكرت كدة..
حسام :انا عارف انك اختي و ده غير مقبول في كل الأعراف ..بس غصب عني ..مش بايدي ..دا حب حقيقي.. انا كل يوم بتعزب مش عارف اكلم حد…أنا مش عايز منك غير حاجة واحدة بس ..ارجوكي تفهميني صح و فكري و بعدين كلميني و تعملي حسابك ..انا فكرت كتير و عارف ان في عوائق كتير بس في حلول و ممكن تتناقش .
وقمنا روحنا وانا ولا قولت كلمة و وصلني البيت و كان جو كئيب جدا .
وقال: انا مش حاضغط عليكي ..فكري براحتك و مهما كان ردك انا هافضل سندك و مش حتتغير اي حاجة.
دخلت الغرفة و قفلتوقفلت الباب ..وفضلت افكر لحد الصبح و مش عارفة افرح ..لأنها فرصة كنت بتمناها ..ولا اعمل ايه؟؟ و نمت للعصر ..و صحيت و فضلت بالبيت و مخرجتش خالص ..و حسام مسألش ولا اتصل ..و خايفة لو سأل هقول ايه؟؟ بعد تفكير اتوصلت لحل فكرت في كلام الناس و العادات و التقاليد و الشرع و كمان فكرت ..
مستحيل في حد هيحبني زي حسام و لا عمري عشقت انسان زي حسام و لا حقدر اعيش بسعادة من غير حسام و مش ممكن ازعل الإنسان اللي طول عمره واقف معايا ..و مستعدة اضحي بحياتي عشانه ..و قررت اني ادي حسام كل الي هو عاوزه ..و اعيش عشان الإنسان ده ..و مش أرفض لهة اي و الصراحة انا فعلا بحبه و باحب كل حاجة فيه ..و كنت باتمنى ان ده يحصل ..وفي حاجات بيتميز فيها حسام كثيرة ..الشئ الاهم المميز في حسام شئ لا يملكة اي راجل في العالم ،نعم هو الوحيد الذي اجد فيه الحب و الإنسانية و الحنان، اعتقد أن التفسير الكامل هو و الأمان .
وعند ملامستي له و هنا يبدو الانسجام الروحي و الجسدي هذه هي المتعة الحقيقية التي تمنع الكثيرين خرافات المجتمع اللي عايشها و اكتشاف بحر جمالها و لذتها و منذ أدركت ذلك ..بدأت أستغل هذه الفرصة و اعيش جمالها
و روعتها .و قمت اتصلت بيه و طلبت منه ييجي البيت نتكلم ..
و قالظ: مسافة السكة ..
انا جهزت نفسي عشان اتكلم اقول ايه ؟؟و ماما كانت نامت و فضلت مستنية علي نار .لحد ما الباب خبط ..فتحت و دخل حسام و أعدنا في الصالون ..
وقلت :تتعشى ..
قاللي :شكرا ..
وكان باين متوتر و قلقان في البداية ..و طلبت منه ندخل غرفتي احسن ..عشان ماما ماتصحاش و نتكلم براحتنا و دخلنا و جلسنا عالسرير قدام بعض ..
وقلت: ازيك ..
قال :الحمد للـه ..
قلت :يومين ولا بتسأل ..
حسام :انا اسف غصب عني ..بس عشان تفكري براحتك ..و يا ريت تكوني وصلتي لقرار ..
و كان في حالة يرثى لها.. و كان صعبان علي جدا ..
انا: اكيد وصلت لقرار
حسام: اللي هو ؟؟؟
انا : انا فكرت كتير في اللي انت طلبته ..حاجة مستحيل اعملها بس ….
ونا بشوف في عنيه و مستني كلامي علي نار
أنا: حسام انا مستعدة اعملها معاك انت بس لاني بحبك و مستعدة اديك روحي لو طلبتها
حسام مقدرش يمسك نفسه كان هيتجنن من الفرحة. و مسك ايدي و باسها و حضني و باسني في كل وشي ..
و قال بصوت عالي : انا اللي افديكي بروحي و حياتي ..انا بشكرك يا حبيبتي .
انا : هوووووووس انت حتفضحنا
و ضحكنااا وكان اللقاء الاول و احنا بنحضن بعض و نبوس بعض و فقدنا اي شعور بالخجل ..استطيع أن أشرح تلك اللحظات بشرح متواضع انه لقاء جسدي ..عاشقان متعطشين يعزفان سمفونية طويلة يغمرها كل ألوان الحب و العشق و الجنس
ما أجمل هذه اللحظات التي تلتهم شفتينا بعضها بسرعة دون توقف تعزف أنغام الحب والاشتياق، عندما يزيل ذلك الروب الذي يستر جسدي بكل يسر و يعتليني و هو يقبلني و يجتاح جسدي الممدود الذي بدوره مرحبا به لحظات لا يعيشها إلا القليل من البشر..
عندما يكون هناك انسجام و تبادل لا إرادي لتحركات جسدينا التي بدأت تتشابك و بدء كسي يفتح و يغلق ابوابه الحصينة لهذا الزب الذي طالما تمناه ..الذي بدوره كان منتصب كالحديد و برأسه الدائري يفتح شفرات كسي و يدخل بسهولة و يسر بسبب مياه شهوتي الكثيفة و يدخل كاملا و أخذ يقوم بعمله بجدارة بامتاع كسي الشبق المتعطش ما اجمله وما الذه ..عندما يغوص في أعماق كسي ما أجمل تلك الأيادي التي تعتصر اثدائي انها فعلا أجمل ألوان المتعة عندما نصل الي قمة النشوة و نقذف في نفس اللحظة و الأجمل أن يتم ذلك داخل كسي .
وبعد ان فرغنا استلقينا و نحن متحاضنين ، وايده بتلمس كل جسمي فضلنا كدة كتير و مش عايزين نسيب بعض ..بعدين..
قالي: انا بحبك ..
وانا قولت: و انا بعشقك ..
و فضلنا نتبادل مشاعر العشق وكلمات الحب الي كنا محرومين منها وكنت بحس بمتعة وسعادة في كل جسمي وكنا عريانين وهو بيبص في جسمي ..
و قال: اخيرا اتتحقق الحلم اللي من سنين وانا باحلم بيه ..قدامي أجمل جسم في الدنيا واجمل ست في العالم انا اسعد إنسان في الدنيا ..
وحضني وأخذت شفتاة تلتهم شفتاي بمنتهى اللذة وبنضرات صامتة عيوننا في عيون بعض لم تفارق بعضها وكأني اقول لهو لقد سلمت لك نفسي واريدك أن تفعل ما تشاء واني احتاج المزيد ولم اشبع ، ثم انتقل الي رقبتي بالقبل والعض حتي وصل الي اثدائي واخد يلمسها ويعتصرها بيدية ويفرك حلماتي ووضع أحدهم في فمه يمتصه ويرضع بفن جميل وبدأت تأوهاتي تخرج لا اراديا مغمضة العينين وعرف بأني في قمة الهيجان وحسيت بزبره بين اردافي وراسه يداعب شفرات كسي وزادت اهاتي وتشنجاتي وبالكاد كنت امسك نفسي لكي لا اقوم وادخل زبره في كسي الذي أصبح غارقا ورفع ارجلي قليلا وادخل زبره في كسي فخرجت مني نهدة بل تنهدات متتالية متناسقة مع دخول وخروج زبره وأخذ يدك كسي بزبره الشديد الانتصاب ويا لحلاوته ولذته وبينما هو ينيك كسي. أخذ يعض شفايفي وكنت في قمة الهيجان ولم أستطع تحمل أكثر فخرجت مني صرخة قوية مع تشنجات جسمي وانفجار كسي بماء شهوتي ما جعله يصرخ و يقذف بداخل كسي ونام علي صدري للحضات وأخذ يقبلني ..
ويقول: انا بحبك وبعشقك انا عمري ماذقت الجنس زي كدة ابدا وانا ابتسم وبداخلي اقول وانا كذالك وأخذ يمسح شعري وخدي وهو يقبلني وكان الوقت قد تأخر وكان الوقت قبل الفجر وذهب لكي يغتسل فاعطيته منشفتي واخد يشم رائحتها ويقبلها ودخل واغتسل بهدوء وخرج وقال انه سوف يذهب ..واتفقنا علي لقاء آخر يوم غدا وقبلني بشفتاي وذهب ،
وانا ذهبت اغتسل وعدت الي سريري الذي ناكني حسام فيه قبل قليل وانا في قمة السعادة وعرفت بان حياتي سوف تتغير من هذا اليوم وعرفت بأني متعطشة للجنس بشكل غير عادي وكنت اتمني أن ينيكني دون توقف وانا أتذكر كل ما حصل وأتذكر ذالك الزب الذي لم أرى مثله في حياتي والذي اشبع كسي بشكل لم اعرفه يوما ومنتظرة بشوق ماذا سيحدث يوم غدا والايام القادمة.
لم انم الا بعد طلوع الشمس اخذني النوم نمت مرتاحة البال والبدن و وصحيت بعد نوم طويل لأرى كم الساعة علي تلفوني فوجدت العديد من الرسائل وهي مليئة بالقلوب والورود وكلمات الحب والعشق وآخر رسالة كان ..
يقول: حبيبتي اتمنى تكوني نمتي كويس وأول ما تصحي كلميني ..
احساسي بالفرحة كانت كبيرة جدا وبسرعة اتصلت بية وكان الوقت 6 مساء وإتصلت بية وأول ما رد ..
قال :مساء الورد يا احلي وردة بالدنيا
انا : رديت بتفاؤل مساء الفل حبيبي
حسام : يااااااه احلا كلمة سمعتها وحشتيني يا حياتي انا عندي ليكي مفاجأة حكلمك لما نتقابل ..
واتفقنا نتقابل بعد ساعتين عندي في البيت وبسرعة قمت اتجهزت ونضفت جسمي وكسي وسرحت شعري وعملت ميك اب خفيف ولبست حاجة من الي اشتراها حسام حبيبي اكيد هتعجبه وفضلت مستنية علي نار لاعرف المفاجأة و مشتاقة للي هنعمله الليلة .وماما شافتني باستغراب..
قالت: اية انا مش مصدقة عنيا اية الحلاوة دية ايوة كدة عيشي حياتك و بتدعي لحسام لانه هو اللي قدر يساعدني الحمد للـه بنتي رجعت زي زمان ..
رديت عليها بخجل ..
أنا:ربنا يخليكي يا احلا ام بالدنيا الفضل لربنا وليكي ولحسام .
شوية وحسام وصل وانا دخلت غرفتي وباسمع كلامه مع ماما وهي بتدعيله وبتشكره وهو ..
بيقولها: عيب تقولي كدة دا أقل واجب وبعدين انا جاي اساذنك في حاجة انتي عارفة الدكتور قال لازم تغير جو وتروح مكان هادي انا حضرت كل حاجة وحنروح البحر كام يوم ونرجع انا عاملها مفاجأة لسلمى هيا فين ؟؟
وانا دخلت ..
وقولت :مبقتش مفاجأة انا عرفت ..
وضحكنااا كلنا وأول ما شافني فضل يبص بإعجاب شديد ..
وقال :مين القمر دا.. انا مش مصدق عنيا ..يخرب بيت عدوينك ..ايه الجمال ده ..
انا : بكل خجل كفاية احرجتني ياحسام كنت بتقول اية بجد دي احلي مفاجأة
حسام : مفيش وقت جهزي نفسك حنسافر دلوقتي
انا: خلليها بكرة انا محتاجة وقت اجهز نفسي
حسام: مش محتاجة وقت ولا حاجة انتي جهزي شنطة هدومك دلوقتي وبس والباقي عليا
انا :جهزت كل حاجة وهدومي في العربية وحجزت في فندق
وحضرت هدومي و سلمنا علي ماما بعد ما اقتنعت وطلبت مني اروح واغير جو وطلعنا وركبنا العربية زي ما بنكون عرسان طالعين يقضو شهر عسل و احنا في الطريق ..
حسام: منورة ياعروسة ..
وانا مكسوفة وساكتة ..
هو:بجد انا هتجنن علي جمالك وتسريحة شعرك ..
وكلام غزل و نسمع أغاني ..
انا :بجد يا حبيبي دي احلى مفاجأة انا هطير من الفرحة ..
وزال الخجل مني وفضلنا نغني ونضحك وقضينا احلى وقت لحد ما وصلنا الفندق وكان نص الليل ودخلنا الغرفة وكان فيها سرير واحد وانا دخلت عملت دش وحسام كان لسة برة ولبست قميص احمر شفاف سترتش مبين تفاصيل جسمي قصير فوق الركبة شبه عاري و قبل حسام ما يدخل وتجهزت كأني عروسة في ليلة الدخلة وحطيت احلي بارفان مستنية بلهفة وشوق لعريسي ومتشوقة لما سيفعله بي بعد قليل .حيث اني أعلم بانه خبير بل استاذ في الجنس يتمتع بإسلوب فريد في الإثارة والامتاع وعليه جسم و زب انا بصراحة بعشقهم جداااا .
وانا بعمل آخر لمسات قدام المراية دخل حسام ومقدرش يقاوم المنضر الي قدامه قام حاضني من الخلف وبيبوسني في رقبتي وزبره المنتصب في مؤخرتي وهمس بأذني انا عمري ماشفت جسم بالجمال ده ودخل يعمل دش سريع وطلع عريان وانا كنت مستلقية علي السرير ونط وهجم عليا زي الأسد وفضل يفترسني بوس ومص في كل جسمي وانا متلذذة ونزل يلعق كسي ويمتص افرازات كسي وانا اتأوة بصوت عالي ثم قلبني علي بطني وأخذ يحتضن طيزي ويبوس ويلعق ضهري نزولا الي خصري وطيزي كان يلتهمة بفمه ويعتصره بشغف كبير ونزل إلا اردافي يلعقها حتي قدمي وانا مستسلمة ومستمتعة ثم قلبني علي ضهري وفتح ارجلي وامسك زبره وأخذ يداعب شفرات كسي وكان يعلم بأني في قمة الهيجان ويدي فوق رجله اضغطها بشدة كي يدخله لم اعد قادرة علي مداعباتة لكسي وادخله بهدوء واخرجه وأخذ ينيك كسي بهدوء مستمتعا لقد كان يفهمني ويفعل ما اريد بدون أن اتكلم
واقترب مني ..
يقول: انا بحبك ..
قلت: له بصوت كله محنة ونا بموت فيك ..
زاد من سرعة دخوله وخروجه وانا اتقلب تحته وانتفض ونطلقت صرخة قوية جدا وانفجر كسي بمائه وارتخي جسمي دون حراك وعرف اني قد افرغت شهوتي وما زال زب حسام ينيك كسي وقد زاد قوة وانتفاخ وما زلت متعطشة ومتلذذة وعادت قوتي..فطلبت بكل جرأة منه أن يستلقي علي ظهره ويترك لي المجال كي اشبع كسي واركب علي علي ذلك الزب المنتصب كالفولاذ وادخلته كاملا في كسي وأخذت اصعد وانزل عليه وأنا اشهق بكل مرة وفد رميت كل الحواجز بعيدا لم اعد أبالي إلا بأننا كسي وشهوتي المتفجرة وأخذت أسرع بإدخاله واخراجه في كسي وأخذت افركه واعتصره بكسي وكنت احسه قد وصل الي أعلي بطني والعرق ينصب من كلينا بغزارة .وكان احساس جميلا وقام وقلبني وأصبح من فوقي وما زال زبه داخل كسي وأخذ ينيكني .. فرفعت ارجلي من خلفه ولففتها علي خصره وأخذت ادفعه الي كسي واطلب منه المزيد.. ونزل يقبل شفايفي ويلحس وجهي بطريقة مثيرة واستمر في النيك بقوة لدرجة اني كنت أكاد أن اقذف ولكن كنت امسك نفسي الي أن اوشك علي الانتهاء حتي بدء يقذف في كسي أطلقت العنان لكسي كي ينتفض ويفرغ طاقته للمرة الثانية وإستلقي بجانبي.. وكانت ليلتي الثانية مع حسام أجمل و الذ من الأولى لاني قد تحررت من خجلي .
ونحن مستلقيين علي الفراش وانا أضع خدي علي صدر حسام واصابع يده تداعب خصلات شعري ويدي تمتد لتداعب صدره المفتون .
الي إلقاء في الجزء الثاني ..
بتمني تشجيع عشان اكمل..
عارف انك مش هتعملي متابعه عشان صحابك وعشان خصوصيتك
بس اعملي تصويت ومحدش هيعرف انك دعمتي روايتي التصويت مش بيظهر والله
ارجعي صوتي
طيب يارب اللي ما تعمل تصويت شعرها يقع هههههههه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الزوجة اللى زوجها مغترب أكتر واحده بتعانى فى الحياة
بتتجوز شهر و تلاقى جوزها سافر وهى فى عز شبابها بقت لوحدها
بتمر بكل حاجة حلوة و وحشة بشكل مضطرب لو حلو فا جوزها مش موجود يشاركها ولو وحش مش موجود يسندها
لو نزل اجازة و حصل حمل و سافر تانى
بتفضل التسع شهور بتعانى فيهم مع نفسها برضو
ولو خلفت الأطفال بتكبر و تتغير ملامحهم و هما بيشوفوا أبوهم بعيد
الأم هنا بتبقى الاتنين
تشيل التعب ، الزن ، العياط ، المناسبات ، الفرح لوحدها ..
دة غير غيابة فى كل مناسبة ( أعياد ، أفراح ، أعياد ميلاد ، عيد جوازهم ، دخول اطفالهم حضانة ولا مدرسة ..
و هنسيب القوس مفتوح
فا بجد رفقا بيهم ❤
مش عارفين يستمتعوا بأى حاجة فى الحياة و فوق دة باصين لرزقهم
على ان لو جربتوا تعيشوا معاناتهم مش هتستحملوا
فا لما تشوفوا واحدة جوزها مغترب احضونها و طبطبوا عليها و أدعولها ربنا يجمعهم ببعض فى أقرب وقت 👌🏻🌟علي فكره
احتياج الست مالوش علاقة باخلاقها ولبسها او التزامها ..ولا حتى وضعها الاجتماعي دى
غريزة جواها زيها زى الراجل عنده غريزة وشهوة ..ومش معنى انها فى وضع اجتماعى مدرسة او طبيبة او مهندسة انها متحسش بانوثتها او ممنوعه تعيش المشاعر دى زى اى ست عادية ..نفس الامر للست الملتزمة الل بتشوفها سواء محجبه منقبه ..بيكون جواها مشاعر واحاسيس وحاجات بتتمنى تعيشها وجايز بتفكر فيها بينها وبين نفسها كل اللى بتحتاجه بس هو الشعور بالثقة والامان مع حد تعرف تخرج قدامه الاحاسيس دى بدون ما يبصلها بصة تقليل من ذاتها او على انها مش محترمه.
أحيانا محادثة مع شخص مجهول أجمل وأروع من ناس تعرفهم من سنين وبتكون فيها راحه في الكلام بدون قيود اتمنى الاقى انسانه راقيه وصادقه لعلاقه مستمرة اساسها الاحترام والتقدير والتفاهم والاحتواء
وممكن انا صوت وانتي كتابه وهمنعك بكل سريه منتظرك
أنت تقرأ
سلمي واخوها حسام 🔞🔞🔞🔞
Teen Fictionرواية هتخليكي تجيبيهم ٦ مرات اقلعي الاندر وتعالي يا ممحونة 🔞🔞🔞