الجزء الثالثاحب ان احدثكم قليلا عن المتعة الحقيقية في الجنس وهو شي لم يتذوقة الا قلة من الناس ، عندما تلبي رغباتك الجنسية ايا كانت متجاوزا حواجز التقاليد والاعراف ، عندما تطلب الانثي ما تريد دون خجل او خوف ، هنا تكمن المتعة الحقيقية.
فعالم الجنس بحر كبير جدا ، فالاستماع بة لا حدود لة فهناك التلذذ بالمس والصوت والنضر ، وكذالك المتعة في استغلال الفرص.
فالجنس ليس مجرد روتين يومي تعتاد علية بل التجديد واشباع الرغبات هيا المتعة الحقيقية ، وسوف تلاحضون بعض الالوان من تلك المتعة في قصتنا ، ولكي تصل للمتعة كل ما عليك هو ان تستكشفها من حولك فستجدها ،،،،،،والان نعود لقصتنا
............................اهم احداث الجزء السابق ذهبنا انا واخي حسام رحلة لمدة اسبوع في مدينك سياحية مكان لا يعرفنا فية احد ، وقضينا اجمل الاوقات ومارسنا اروع انواع الجنس ، وقابلنا هشام صديق حسام وصاحب الشركة التي يعمل فيها ، ورتبنا كيف ستكون لقأتنا الغرامية والجنسية.
ثم عدنا الي حياتنا الطبيعية ولاكن هناك تحول كامل في حياتي
وبعد عودتنا لقد اصبحت انثي تعشق الجنس بشكل جنوني ، واصبحت اضهر مفاتن جسمي بشكل مثيرآ ومتحررة نوعا ما في لبسي ، فقد اطلقت لنفسي العنان كي اعيش حياتي بكل سعادة مع حبيبي وعشيقي حسام، حيث وان علاقتنا و ممارساتنا الجنسية سرية جدا الا ان هاذة العلاقة كانت ممتعة جدا ففيها الاشتياق الحقيقي ممزوج بإستغلال الفرص ، فكان لها طعم ونكهة اخرى.
لكي لا اطيل عليكم سوف اختصر بعض الاحداث فقد اصبحت اعمل في الشركة التي يعمل فيها حسام وكان لها دور هام في تغير الاحداث التي ستعرفونها لاحقا .
وكنت سعيدة جدا لاني بالقرب من حبيبي حسام وكنا نستغل بعض الفرص لممارسة.بعض انواع الجنس مثلا في مكتب حسام عندما نكون لوحدنا وعندما تقتلنا نار الشوق ولهفة الجنس.
عندما اكون متعطشة واريد ان اطفئ رغباتي الجامحة اذهب الية للمكتب واقفل الباب فيعلم ما اريد فيقوم بدورة المطلوب ، ويقول لي تعالي ايتها الاميرة فانا اعرف رغباتكي الطاغية وانا ابتسم و اتمايل بغنج ودلال وارتمي في احضانة و يبداء بتقبيلي ويجلسني ويخرج اثدائي التي تتدلي ك عناقيد العنب ويداعبها بيدية 'ثم يمتص حلماتي ويدخل يده اليمني من تحت فستاني القصير لتصل الي كسي المستور بكلوتي الوردي ويزيحة جانبا فيجدة منتفخا كالتفاح الاحمر ،فيدة التي تتحرك بشكل دائري اخذت تحرك ثورة جسدي وكسي الملتهب والغارق بعسلة المتدفق وانا امتص شفتاه بقوة واقوم بفتح السوستة لبنطالة واخرج زبة النتصب وامسكة بيدي مبتهجة وانا جالسة علي الطاولة فاتحتا رجليا وكسي بارز للخارج فيدخل زبة بكسي وينيكني وانا أتأوة بصوت منخفض وهو ينضر الي عيناي متلذذا بمنضري وانا فالخة ارجلي حتي تاتيني رعشاتي المتتالية ويفرغ حليبة داخل كسي ، ونفعل كل هاذا بسرعة لضيق الوقت، ثم نقوم بتنضيف وترتيب انفسنا واخرج وانا في سعادة ومعنويات عالية فقد اطفئ نار كسي اخي وعشيقي حسام في مكتبة ،وكما ذكرت سابقا فان هاذا النوع من النيك لة نكهات خاصة غير مملة لا يعرفها الا من جربها .
وكنا نمارس هاذا النوع من النيك باشكال مختلفة فاحيانا نكتفي بالمداعبات والمص فقط واحيانا نيك سريع ، فمرة من المرات جاتني تلك الحالة من الهيجان والرغبة الجامحة تشبه حالت المدمن علي المخدرات فلا استطيع ان اهداء الا بعد ان ينيكني ويطفئ ناري .
كنت اشعر ان كسي ههيموتني لاني قد امنت هاذا النيك ومكانش في فرصة ومش قادرة استحمل وكنت بحس في كسي حكة غير عادية وحسام كان مشغول جدا كان في ناس عندة في االمكتب استنيت كتير بس برضة مشغول ومن غير خجل او خوف اتصلت بية وككلمته اني تعبانة اوي ومش قادرة اااستحمل اعمل اية ؟ قالي تعبانة للدرجة دي يا حبيبتي!!! قلت ايوة يا حبيبي قالي حاضر يا حياتي تعالي عندي المكتب ودخلت عاندة المكتب وخلص مع الي كان عندة وخرج وطلب من السكرتيرة انها متدخلش حد والي برة يستنو شوية وقفلنا الباب وراح ساحبني من ايدي ومن غير مقدمات قعدني علي طاولة المكتب وفتح رجليا ودخل زبة وناكني بقوة بلارحمة وحط مناديل في فمي عشان صوتي ميطلعش لحد ما افرغت شهوتي جزاء من طاقتها المكبوتة ، فقال ارتحتي يا حبيبتي فقلت لة بدلع لسة يا حبي يدوب طففيتو حبتين بس لسة لينا موعد باليل عندي في البيت يا حبي ، ورتبت نفسي خرجت وقد كان عمل لكسي مسكن فقط المممتع في كل دة ان حسام حبيبي بينيكني في المكتب والناس منتضرة برة ومش عارفة ايةالي بيحصل ومستحيل حد يشك ان حسام بينيك اختة ودة خلاني احس اني عندي لون خاص من النيك واني فريدة من نوعي وليا امتيزات غير كل الستات !!!
وسعات كنت بدخل عند حسام عشان الشغل ونتعامل عادي بس ومن غير قصد كنت بلبس حجات مثيرة جدا حسام ميقدرش يقاوم ويبداء يبعبصني ونا وقفة جمب المكتب بتاعه وبرتعش من الهيجان والخوف لان الباب مفتوح ونا بقلة الباب مفتوح يقلي متخفيش خليكي طبيعي وكنت بستمتع بصباعة بتنيك في كسي وقلي حتي لو دخلت السكرتيرة خليكي طبيعي ونا هموت من الضحك قلي متخفيش خالص وكانت ايدة من تحت الهدوم ومش مبينة من قدام وطلب السكرتيرة وفتحت الباب ودخلت ونا كنت بحاول امسك اعصابي وهو بيكلمها وصوابعة بتنيك في كسي وبيقلها اطلبيلنا اتنين قهوة انا وسلمي قالت حاضر يا باشا وهيا كانت هتطلع وتقفل الباب ونا ابتديت استعيد انفاسي قال استني !!! وهي رجت للوراء والتفتت وقالت نعم يباشا قال عملتي اية بالملف بتاع الجمارك ؟
وانا ببص علية باستغراب شديد !! وبقول اية الجرائة دية ايدة بتلعب في كسي وامام السكرتيرة وهو بالبرود دة، انا اتسمرت مكاني ونزلت عنيا للارض عشان متخدش بالها وهيا ردت علية وقالت عملت زي ما قلت بعتة للشؤن القانونية وقالت اي اوامر تانية قال شكرا وطلعت وقفلت الباب وراها و كان بيضحك انا قلت انت فعلا مجنون حرام عليك،
انا كنت هموت من الخوف بس بصراحة كنت مبسوطة جدا من الي حصل ونفسي يتكرر كتير.
غمزلي وقالي من عنيا يا قمر بس خليكي جامدة وتفضحيناش انا عارفك لما بتهيجي بتفقدي شعورك انا قولت اجربك بس نجحتي
قولت لا متخفش انتا متعرفنيش انا اجمد منك
قال حنشوف يا جامدة وضحكنا .
المهم احنا كل يوم بنجرب لون جديد من الجنس ، وبحكم عملي بالشركة كنت بالتقي بهشام مدير الشركة وكنت بشوف اهتمام واعجاب زايد صحيح كتير كانو معجبين بيا ونضراتهم المثيرة لجسمي بشكل مستمر بس هشام كان مغرم وفعلا كان انسان لطيف جدا وبيعاملني بكل احترام .
وفي يوم ونا دخلة الشركة الصبح والجو هدوء علي غير العادة ومش لاقية موضفين وكانها اجازة وفجاة لقيت واحدة من الموضفات بتقلي تعالي في اجتماع في غرفت الاجتماعات وعيزينك هناك .انا بصراحة ابتديت اخاف ومش عارفه في اية ، واول ما دخلت لقيت الكل بيسفق ويقول سنة حلوة يا جميل وكان في تجهيزات حفلت عيد ميلاد وكنت في موقف محرج جدا مش متوقعة انهم عملين كل دة عشاني وطفيت الشمعه السادس والعشرين وكانت حافلة جميلة وسريعه والكل راح لشغلة ونا كنت نسيت ان عيد ميلادي النهار ده وبقول لحسام
انا: انت احرجتني جدا لية بتعمل كل ده مكانش في داعي .
حسام : بصراحة الفكرة كانت فكرت هشام بية !!
انا : باستغراب شديد هو يعرف منين يوم ميلادي ؟
حسام : هو كلمني انه شافة علي فيسبوك وكلمني نعملك مفجأة
انا : كنت فاكرة انت الي عملت كل دة
حسام : بصراحة هشام بيعزك جدا وهو الي عمل كل حاجة وانا اسف اني مفكرتش ونسيت يوم ميلادك .
وحسام اداني هدية وبعض الزملاء وكمان هشام وبعد ما خلصنا ونا لوحدي بقلب الهدايا كانت كلها هدايا جميلة وانا بفتح اخر هدية بتاعت هشام كانت بجد مفجاة لا تخطر علي بال لقيت اسورة جميلة جدا من الذهب الخالص انا اتفجات جدا وخفت بصراحة مفيش حد بيقدم هدية زي دي في عيد ميلاد المهم انا حسيت ن في حاجة غريبة وكلمت حسام .
واول ما شاف الهدية مكانش مصدق وفضل ساكت ونا بسالة معناها اية انه يديني هدية زي دي؟
حسام : فعلا !!! بس مش عارف ؟
انا : بصراحةانا ابتديت اخاف من هشام وتعاملة الغريب واهتمامة الزايد.
أنت تقرأ
سلمي واخوها حسام 🔞🔞🔞🔞
Jugendliteraturرواية هتخليكي تجيبيهم ٦ مرات اقلعي الاندر وتعالي يا ممحونة 🔞🔞🔞