الجزء الثانيكنا قد وصلنا في الجزء السابق عند الليلة الثانية لي مع عشيقي وأخي حسام والتي كانت من أجمل ليالي العمر .
ونحن في اول يوم لنا بالفندق ،و في اليوم الثاني خرجنا لتناول العشاء في أحد المطاعم السياحية وكنت قد تزينت و ارتديت ملابس تليق بالمكان والزمان حيث اننا بعيدين ولا احد يعرفنا هنا كنت اشبه بعارضات الأزياء نعم لقد أصبحت الفتاة الجميلة التي تفيض انوثة . وتلك المرأة المحترفة في العناية بنفسها والظهور بمظهر يملأ اجواء المكان اغراءا وانوثة طاغية ورومانسية راقية تشرف على اجوائها حورية محترفة بالاغواء والاثارة بل التهييج الذي أريد أن أمتع بهي حسام الذي كان مذهولا جدا بما رأت عيناه غير مصدقا ، فقد كان تعبيره ووصفه اشبه بكلمات شاعر ماجن .ونحن ندخل من باب هذا المطعم انا وحسام وهو ممسك بيدي كالأميرة نمشي متجهين الي طاولتنا كان ذلك لافتا للجميع وكأنهم يقولون من هذه الأميرة الجميلة فأحرجتني نظراتهم واصبت بالخجل حتي وصلنا الي طاولتنا وجلسنا ورفعت تلك النظرات عني وأخذت نفسا عميقا ..
وقلت |:لماذا ينظرون إلينا ؟
قال :انهم منبهرون بنور جمالك يا حبيبتي والكل يحسدني عليكي. فلا تستخفي بجمالك يا أميرتي..وكان الجو رومانسي جدا وبدأنا بطلب عشاء وإذا بأحدهم يقوم من طاولته متجها نحونا ..
وقال حسام :مش معقول هشام بيه هنا ..
وقام وسلم عليه وعرفني عليه ..
وقال :اعرفك هشام باشا صاحب الشركة و اعرفك علي سلمى اختي ..
وقال :اتشرفت بيكي ..
فطلب منه حسام ان يقعد ليتعشى معنا ..
فقال :سوف اجلس قليلا فأنا علي طاولة أخرى ومعي بعض الأصدقاء ..وجلس معنا علي الطاولة ..
وسألني :ازي صحتك يا سلمى هانم ؟
فقلت :الحمدللـه ..
فيبدو أن حسام قد أخبره عن كل شئ عندما استاذنه ليأخذ اجازة .
وكانت صداقته بحسام أكبر من الشغل .
قال :انه هنا يقابل وفد أجنبي.
وفضل يتكلم مع حسام في الشغل وغيره وانا مكنتش مهتمة خالص وكانت نظرات عنيه عليا مش طبيعية بيبص علي تفاصيل جسمي وهو بيتكلم كانت نظرات إعجاب شديد مليانة إثارة واستمتاع .
وهشام بيسألني :تشتغلي ايه ؟
انا: مش بشتغل حاليا .
هشام بيكلم حسام :شوفلها شغل عندنا
حسام : حاضر من عنيا انا كنت بفكر اخد رايك في الموضوع ده .
هشام : من غير ما تاخد رأيي انت عارف انا مديك كل الصلاحيات .
انا : مرسي يا هشام باشا كلك ذوق
وقعدنا نتحدث قليلا فعرفت انه انسان متواضع و لطيف جدا .
وقال: انا اخلص شغل وماشي بكرة لو احتجتو اي حاجة كلموني ..
رد هشام: متشكرين يا باشا منتحرمش منك .
وقام عند اصدقائة واحنا كملنا سهرتنا وانا حسيت اني بيعطل حسام عن شغلة ..وقولت : انا بجد متاسفة انا عطلتك عن شغلك وممكن سببتلك احراج كفاية احنا انبسطنا وارتحنا كتير لازم نرجع وتشوف شغلك
حسام : ياحبيبتي انا عارف بعمل ايه ومش مقصر في شغلي وكمان انا واخد اجازة اسبوع وهشام عارف ومفيش اي مشكلة.
انا : إذا انت شايف كدة يا حياتي يبقي انا مش هضغط عليك .
ولاحظت طول الوقت هشام عينه عليا.
وفضل يكلمني حسام عن صداقتة بهشام باشا و انة رجل أعمال ناجح وابتدينا نتعشى .
انا : خلينا في حبيبي حسام وسيبك من هشام .
حسام : انتي عارفة حسام اكتر مني وبدء يتكلم عن جمالي الي جذب الكل . وبداء يغار ومش عايز حد يبص عليا ونا بضحك بجد كانت غيرة حقيقية .
وقال :ايه رايك في حكايت الشغل
انا : مش عارفة انا فعلا محتاجة اشتغل واشوف مستقبلي .
حسام : انا شايف انها فرصة تكوني قريبة مني وتشغلي وقتك وحتخدي مرتب محترم وانا حشوفلك عمل مناسب بس حياخد يومين كدة
انا : لما نرجع هنشوف نعمل ايه؟
حسام : اوك يا حياتي نفسي اقوم ارقص معاكي واشوفك ترقصي .
انا : حعملك الي انتا عايزه يا حبيبي بس نكون لوحدنا .
حسام : تسلميلي يا حبيبتي عارفة انا عمري ماذقت حلاوة الجنس زي امبارح انا مش حقدر اعيش من غيرك ..عارفة انا حاسس اني مش قادر امسك نفسي عايز اقوم احضنك وابوس في كل وشك ، بجد انا مش قادر أقف قدام جمالك وانوثتك ومسك بإيدي وبيحسس عليها بشكل مثير .
انا : بلاش احسن تفضحنا يا مجنون وانا بحس اني هايجة ونفسي اقوم اقعد بحضنه واتمتع معاه .
حسام : سرحت في ايه يا حياتي ؟
انا : سرحت بيك يا عمري ونفسي اكون في حضنك ياعمري يا ريت كنا لوحدنا دلوقتي
حسام : تعالي نروح نكمل السهرة لوحدنا في الفندق .
ورجعنا الفندق و دخلنا الغرفة ..
قلت: هغير هدومي
حسام : تغيري ايه ياقمري انا عايزك كدة وشالني و رماني في احضانه وباسني في شفايفي بوسةطويلة جدا .
وقال عايزك ترقصي ..
وقام مشغل أغنية رقص شرقي وانا رقصت بكل دلع ودلال وشايفه في عنية إعجاب ومتعة لحد ما تعبت ..
وقلت: كفاية قام ماسكني من ايدي وسحبني واجلسني علي رجليهة فوق زبه وفضل يبوس في خدودي وشفايفي وايده بتلمس سيقان ارجلي الناعمة بكل رقة مرتفعة الي اردافي تتلمس تلك الارداف ما اشعل ثورة من الهيجان في جسمي ، فكانت اهاتي الهادئة إشارة كافية لكي يستمر بمداعبتي واثارتي فامتدت يده الي كسي المغطي بكلوتي الصغير الغارق بماء كسي واخد يداعب كسي وزادت اهاتي ومحنتي كل هذا وانا اقبل واعتصر شفتاة بشفاهي بشغف ، فقام بإزالة كلوتي وادخل أصابع يده تداعب شفرات كسي لقد احس بمحنتي وكانت اصابعه قد دخلت أكثر فأصبح ينيكني باصابعه بطريقة تذهب العقل وكان كسي يفرز سيلا من شهوتي ولا أريد أن يتوقف إلا إن بداء يبلل ملابسي وملابسه فقمت وجلست علي الأرض وفتحت ازرار بنطلونة واخرجت زبه المنتصب ووضعته بفمي وصرت ارضعه بنهم ولذة شديدة واحلبه بفمي دخولا وخروجا وكانت يده علي رأسي تداب خصلات شعري وكان يخرج قليلا من منيه وكنت اتذوقه وكان لذيذ جدا وبعد أن خلع ملابسه كاملة وانا ارضع من زبه بداء يخلع فستاني ورماه بعيدا الي ان صرنا عراه ونمت علي ضهري علي الكنبة ورفع ارجلي وباعد بينهما وادخل راسه يلعق كسي الأحمر من شدة هيجانه
وأخذ ينيكني بلسانه وانا اتأوه بصوت مرتفع كأني شرموطة لم يعد هناك مكان للخجل فرفعته عن كسي وطلبت منه أن ينيكني وادخل زبه في كسي كان يدخل ويخرج وانا انضر اليه يا لروعة حسام حبيبي ينيكني وانا انضر مستمتعة واعتصر اثدائي بقوة فنزل بفمه يرضعها ويعضها ونام فوقي وما زال مستمرا بنيكي وقام يمص شفايفي وانا أخرج لساني فيمتصها كان مشهدا مثيرا جدا ..
أنت تقرأ
سلمي واخوها حسام 🔞🔞🔞🔞
Jugendliteraturرواية هتخليكي تجيبيهم ٦ مرات اقلعي الاندر وتعالي يا ممحونة 🔞🔞🔞