قام زايد و حس صداع فرأسه
زايد : سيف قومم
سيف : ها ها
زايد : قوم روحنا
سيف : وين تبا تروح
زايد : مادري بس قوم
سيف : اوكي اوكيه
عند شما و حمدان
حمدان : وين تبيني احجز شهر عسل فرنسا ولا موسكو ولا إيطاليا ؟
شما : اللههه حمداننن طبعا موسكو
حمدان : بس تم
تجهزو سيف و زايد و سارو القناه و قررو يدشون كارتل و طلبو واحد ياه عند زايد و قاله
الريال : انت زايد علي محمد
زايد : هيه منو انته
الريال : افصخ خطوبتك احسن لك
زايد عصب : منو انت عشان تقولي جي
الريال : أنا وياها فالجامعه و معجب فيها و ازيدك من الشعر بيت تراني احمد لو تذكرني حبيب غلا
زايد و سيف انصدمو
الريال : ها افصخ الخطوبه لا افضحك عند اهلك و خاصه حمده
زايد تنرفز و عصب : لا تييب اسمها ع السانك لا العنك هني ولا منك ولا عشر من امثالك يخوفوني
الريال : روني شو بتسوي يعني
زايد عصب و مد ايده و تضاربو زايد تم يعطيه بوكسات و الريال ضرب زايد ع رأسه ضربه قويه و زايد صدق صدق تنرفز و طلع حرته فيه
سيف : بس بتذبح الريال
زايد : وخر عني
سيف ما قدر له
لين ما تجمعو كل الناس عليهم و فككوهم عن بعض
زايد : انقلع يا ولد الكلب
الريال : الايام بينا والله لا ادمر حياتك
زايد يضحك : لو فيك خير سوها
سيف سحب زايد و طلعو من المكان
سيف : غبي انت بغيت تذبحه ملابسه كلها دم
زايد : سيف دخيلك خلاص بنفجر
سيف سكت عنه لانه يعرف يوم زايد يعصب كيف يستوي
- فلاش باك -
زايد كان يكلم وحده اسمها غلا و كان يحبها وايد و فتح لها قلبه و وثق فيها و دامت علاقتهم حق سنتين و تعلق فيها و حبها حب التملك عادي يفر نفسه من فوق السطح عشانها و كان دايم يراضيها حتى لو هي غلطانه كانت له كل شي بنسبه له بس يوم من الايام اختفت غلا و زايد ما خلى مكان ما دورها و كان يدق عليها و مادري شو و كانت مختفيه شهر و زايد ما كان متعود بفراقها و بعد اسبوع رجعت كلمته و قالت له ما أبيك و بلكته زايد أتضايق منها و حرم نفسه من الاكل و دش بحاله الاكتئاب حق شهرين بس سيف كان يبا يطلعه من الضيقه الي هو فيه فا سوه عزيمه فميلسهم و كان اربيعهم احمد موجود و عايش فالبدايات