Part 19

95 6 2
                                    

قام زايد و حس صداع فرأسه

زايد : سيف قومم

سيف : ها ها

زايد : قوم روحنا

سيف : وين تبا تروح

زايد : مادري بس قوم

سيف : اوكي اوكيه

عند شما و حمدان

حمدان : وين تبيني احجز شهر عسل فرنسا ولا موسكو ولا إيطاليا ؟

شما : اللههه حمداننن طبعا موسكو

حمدان : بس تم

تجهزو سيف و زايد و سارو القناه و قررو يدشون كارتل و طلبو واحد ياه عند زايد و قاله

الريال : انت زايد علي محمد

زايد : هيه منو انته

الريال : افصخ خطوبتك احسن لك

زايد عصب : منو انت عشان تقولي جي

الريال : أنا وياها فالجامعه و معجب فيها و ازيدك من الشعر بيت تراني احمد لو تذكرني حبيب غلا

زايد و سيف انصدمو

الريال : ها افصخ الخطوبه لا افضحك عند اهلك و خاصه حمده

زايد تنرفز و عصب : لا تييب اسمها ع السانك لا العنك هني ولا منك ولا عشر من امثالك يخوفوني

الريال : روني شو بتسوي يعني

زايد عصب و مد ايده و تضاربو زايد تم يعطيه بوكسات  و الريال ضرب زايد ع رأسه ضربه قويه و زايد صدق صدق تنرفز و طلع حرته فيه

سيف : بس بتذبح الريال

زايد : وخر عني

سيف ما قدر له

لين ما تجمعو كل الناس عليهم و فككوهم عن بعض

زايد : انقلع يا ولد الكلب

الريال : الايام بينا والله لا ادمر حياتك

زايد يضحك : لو فيك خير سوها

سيف سحب زايد و طلعو من المكان

سيف : غبي انت بغيت تذبحه ملابسه كلها دم

زايد : سيف دخيلك خلاص بنفجر

سيف سكت عنه لانه يعرف يوم زايد يعصب كيف يستوي

- فلاش باك -

زايد كان يكلم وحده اسمها غلا و كان يحبها وايد و فتح لها قلبه و وثق فيها و دامت علاقتهم حق سنتين و تعلق فيها و حبها حب التملك عادي يفر نفسه من فوق السطح عشانها و كان دايم يراضيها حتى لو هي غلطانه كانت له كل شي بنسبه له بس يوم من الايام اختفت غلا و زايد ما خلى مكان ما دورها و كان يدق عليها و مادري شو و كانت مختفيه شهر و زايد ما كان متعود بفراقها و بعد اسبوع رجعت كلمته و  قالت له ما أبيك و بلكته زايد أتضايق منها و حرم نفسه من الاكل و دش بحاله الاكتئاب حق شهرين بس سيف كان يبا يطلعه من الضيقه الي هو فيه فا سوه عزيمه فميلسهم و كان اربيعهم احمد موجود و عايش فالبدايات

احلى صدفه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن