BL || CRAZY OBSESSION

4

استيقظت مفزوعا  العرق يتصبب من جبيني لم أتعرف على هذا المكان. أين انا؟ حاولت أن أخرج من السرير وأجد مكاني ، لكنني سقطت على الأرض وسمعت شيئًا ما ينكسر. فتح الباب ورأيت ديميتري وهو يمشي بسرعة نحوي. ثم أدركت مكاني وذهبت على الفور إلى السرير الأبيض. نظرت بجانبي ورأيت طعامًا مبعثرًا على الأرض. لم أجرؤ على النزول من السرير
عند مقابلة عيني ديميتري ، كنت خائف للغاية. كنت أرتجف وعرفت أنه سيعاقبني على هذا الحادث. شعرت أن يده تلمس رأسي بلطف ، لكنني ما زلت أجفل.  ا.انا.انا.حقا اسف سيدي س.سأنظف ال.الفوضى الان ! ' قلت مذعورا وتحركت لا أعرف من أين أبدأ.امسكني من وجهي ينظر وسط عيني قائلا
ديمتري: "انظر إلي حيواني ألاليف. قال وهو يربت على رأسي كالكلب. جمدت وترددت.شعرت بالألم بسبب يده
ديمتري: "لا تجعلني أكرر نفس الاشياء." استمر في الحديث وشدّت قبضته.على شعري لم أرغب في جعله أكثر غضبًا ، لذلك ما زلت أرتجف نظرت إليه. كنت أتوقع وهجًا غاضبًا ، لكنه بدا قلقًا؟ مهما كانت المشاعر التي كان يظهرها في عينيه فقد ذهبت الآن و استبدلت بنظرة فارغة. كان هذا شيئًا كرهته في هذا الرجل ، يمكنه أن يقرأني ككتاب مفتوح.  ، ولكن بالنسبة لي هو كان لغزا.
ديمتري: "فتى جيد ، استمع لي بعناية حيواني ألاليف. أنا لست غاضبًا منك وأنا أعلم أنك كنت مرتبكًا هذا الصباح. كان بإمكاني رؤية ذلك أثناء نومك ، لذا لن أعاقبك على هذا. لكن الجرح على يدك هو قصة أخرى. الجرح في يدي؟ لقد كسرت اتصالنا بالعين من أجل فحصه. أول شيء رأيته كان الدم ، اتسعت عيناي ونظرت بغباء إلى جرحي. بدا الأمر عميقًا جدًا! هل جرحت نفسي عندما سقطت أو في محاولتي المثيرة للشفقة لتنظيف الفوضى؟ لم يكن الأمر مهمًا الآن ، فالألم الذي لم أشعر به حتى الآن لأنني كنت خائفًا للغاية عاد بكامل قوتي. كنت أتألم من الألم وتهدد الدموع بالسقوط.
ديمتري: "اصمت يا حيواني ألاليف ، لقد فهمت  لا تقلق. سأعتني بك." قال بلطف بينما كان يأخذني بين ذراعيه القويتين. "- لكن تسبب ذلك لي بالفوضى ..."
ديمتري: "لقد اتصلت بالفعل بالخادمة من أجل ذلك و الآن صمت." حملني بصمت إلى الحمام الملحق ووضعني على منضدة. جلست مطيعًا هناك وشاهدت ديميتري يأخذ بعض الضمادات وقطعة قماش مبللة وزجاجة من الكحول. كنت أتذمر من هذا الفكره
ديمتري:، سيكون مؤلمًا. "أعطني يدك حيواني الأليف." قال ماد لي بيده في انتظار أن أضع يدي في يده. بما أنني لم أتحرك ، فقد وضع الأشياء التي أخذها جانبا.
ديمتري: "حيواني ألاليف ، أعلم أنه سيؤذيك ، لكن إذا لم نقم بتعقيمه الآن فسيؤلم كثيرًا لاحقًا." ما زلت لم أتحرك ونظرت إلى قدمي. كنت أرتجف ليس فقط لأنني عصيته مرتين ، ولكن أيضًا بسبب الألم الذي قد يسببه. إذا أعطيته يدي.
ديمتري: "حيواني ألاليف ، سأعد إلى خمسة ، وإذا لم تكن يدك في يدي في هذا الوقت ، فسوف أعاقبك." قال ذلك بشكل رسمي أثناء إخراج هاتفه. اتسعت عيني ووضعت يدي في يده على الفور بعد ثانيتين. "سوف يؤلمك ، لكن لا تتحرك. هل تفهم حيواني ألاليف؟" ن. نعم ، سيدي. أجبت بصوت هامس وأغمضت عيني. شعرت في البداية بقطعة القماش التي كانت تسحب بعض الدم من الاطراف عندما انتهى من ذلك ، أخذت نفسًا عميقًا وحبسته عندما سمعته يفتح الزجاجة. "حسنًا أيها الحيوان الأليف ، عد إلى ثلاثة". "1 ... بدأت في العد ببطء في محاولة لإعداد نفسي للألم عندما.
ديمتري: حسنا حيواني الاليف وصلت إلى الرقم ثلاثة. "حاول أن تهدأ ، سيؤلمك قليلًا." قال بلطف بينما كان يداعب وجهي. وينظف جرحي. كنت استنشق الهواء وأتركه بينما ديمتري يضمد يدي
ديمتري:. لقد انتهى الأمر.
لقد كنت فتى جيدا للغاية ، وأعتقد أنني سأكافئك الآن. قال بنبرة محبة بينما أخذني في ذراعه مرة أخرى بأسلوب الزفاف. دخلنا إلى غرفة مليئة بالملابس ووضعني على كرسي. جلست مرتبكًا بينما بدأ ديميتري في البحث عن بعض الملابس. حيواني الأليف مد وذراعيك
فعلت ما قاله وبدأ يلبسني سترة بقلنسوة وبنطلون جينز. كنت في حيرة من أمري أكثر من أي وقت مضى ، لماذا كان يلبسني؟ ألم يقل إن عليّ أن أبقى عارياً في المنزل؟لكن قاطع تفكيره حديثه المفاجئ
ديمتري: "نحن سنخرج ، إلى مركز التسوق لأكون أكثر دقة. أنت بحاجة إلى بعض الملابس الجديدة والأشياء الأخرى التي أريد أن أشتريها لك."
"نحن حقا سنذهب للخارج؟" تحدثت ب عدم تصديق ما قاله للتو.
ديمتري: "نعم نحن كذلك ، لكن تذكر إذا حاولت الهروب ..." أخرج هاتفه وداهمني الألم لبضع ثوان ، لكنني كنت ألهث بالفعل وأخذ كرة لولبية وضعها في جيبه
ديمتري: لن تحصل على الحق في انزاع ذلك الطوق حتى أثق بك مرة أخرى. مفهوم؟حيواني الاليف؟  أنهى جملته مع وهج في عينيه اعتقد بأنني لن اجرؤ على المحاولة. "نعم سيدي.' أجبته لا تزال  أنفاسي في انقطاع مازلت ارتحف"جيد ، لنذهب." قال بنشاط وأخذ يدي. قادني للخروج من المنزل وكانت سيارة مرسيدس سوداء تنتظرنا بالفعل. فتح ديمتري باب الراكب أمامي ودخلت. وضعت حزام الأمان الخاص بي بينما ذهب هو إلى الجانب الآخر ودخل بسهولة. فعل الشيء نفسه ووضع السيارة وضع التشغيل اتجهنا  إلى مركز التسوق. ربما إذا وجدت طريقة لإخراج هذ الطوق أو طريقة لسرقة هاتفه ، فربما أكون قادرًا على الهروب. كان الأمر يستحق المحاولة ... ربما .لا اعلم لااعتقد انها فكره سيئه على  كل حال سأحاول لربما ينجح الامر"من يعلم لابأس في المحاوله على الرغم انني اعلم"جيدا"
بأنه اذا"فشلت سأندم لاحقا"

يتبع..

لاتنسو التعليقات ❤