4

1 0 0
                                    

اهلا يا خَير من أنجَبت الأُمهات ..
مازال صوتك فى ثَنايا مَسمعى
فالشوق يسحَقُ أضلعى
أيناك يا مرارة الهوى؟!
لقد أتلفنى غيابك دون رأفة
تعال عَلنىِ ألقاك فأظفرُ

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وَصبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن