في صباح اليوم التالي، كانت شمس تستعد للذهاب إلى المدرسة، "أو بالأحرى، تستعد لرؤية نجوى" وصلت إلى المدرسة الساعة 7:30. بعد أن دخلت فصلها ووضعت حقيبتها، ذهبت للمشي مع صديقاتها. رأت أصدقاء نجوى واحمر وجهها من الحرج. لماذا؟ لم يعلم أحد، فذهبت إلى فصلها وانتظرت حتى يرن الجرس ويدخل الجميع إلى الفصل. نظرت نجوى إلى الداخل ونادت بشمس
لم تسمعها شمس ووضعت رأسها على الطاولة ووقتها عصبت نجوى ودخلت الفصل وتوجهت الى شمس وهمست لهانجوى
لما اناديك تقولين حاضر وتلحقيني، فاهمه يا شمس؟
احمرت شمس وحست بتوترشمس
حاضر فاهمهنجوى
الحقيني للحمام
راحوا شمس ونجوى إلى الحمام، ولقوا شمس صاحبات نجوى في الحمامشمس
وشتسوون هنا يالسرابيت؟
ضحكو كلهم على كلام شمس ونجوى كانت تناظر شمس وهي تتكلمصاحبة نجوى
تبين ڤيب ياشموس؟
انصدمت شمس من كلام صاحبة نجوى وانبسطت لانها كانت تبي تجرب من زمانشمس
ايوه!
صاحبة نجوى كانت بتعطي شمس الڤيب لكن نجوى اخذته من يدها وڤيبت ثم اعطته شمس
ڤيبت شمس لأول مره وحست بسعادةنجوى
اطلعو الحين ابي اكلم شمسطلعو صاحبات نجوى وتركو شمس ونجوى لحالهم فالحمام ولحقتهم نجوى وقفلت عليها هي وشمس باب الحمام وجلست على كرسي للحمام،
أنت تقرأ
good little girl.
Short Storyفي اليوم الأول من السنة الأولى في المدرسة الثانوية، كانت شمس تنتظر قدوم أصدقائها واستكشاف المدرسة الجديدة معًا! لكنهم تأخروا، فقررت شمس أن تذهب للاستكشاف بمفردها. ذهبت إلى الطابق الثاني، وكان الصف الأول الذي رأته عيناها هو صف نجوى. فقررت شمس أن تذهب...