حملها واتجه بها الي السياره وقاد متجهه للبيت فامر الخادمه ان تجهز لها غرفه وتعتني بها فوضعها بها وعندما هم بالخروج
رِن هاتفها فلما رفعه وجد المتصل -امي- تفتحهام يونا : يونا ابنتي هل انتي بخير انا اسفه كنت متعبة قليل أرجوكي عودي (بقلق)
بكهيون : يونا متعبة وهي الان نايمة (بهدوء)
ام يونا : من انت لماذا ترد على هاتفها (بتسائل)
بكهيون : ليس لديك الحق لتساليني اي نوع من الأمهات انتي تطردين ابنتك حتى لو لم تكن ابنتك الحقيقة كان يجب عليك تفهم مشاعرها (بعصبية)
ام يونا : لم أكن بوعيي بسبب الكحول لاني عانيت بسبب صحة زوجي لذلك قلت هذا .. ( بحزن )
بكهيون : هذا لم يكن عذرا و .... ( بعصبية)
سمع صوت فستدار ومازال الهاتف على اذنه انها شهقات يونا التي تحاول كتمها بفشل لابد انها استيقظت بسبب صراخه وبدات تتعال حتى سمعتها أمها فبدأت تبكي هي الأخر
ام يونا : اعتني بها جيدا وقل لها ان تعود بأسرع وقت ممكن فنحن سنظل اهلها ونحبها.وداعا (بحزن)
أغلق الخط وتوجه ليونا التي كانت مختباه تحت البطانيه تحاول كتم شهقاتها بدا يتاملها ثم وضع يده على كتفها وربت عدت مرات لتخرج كل مالديها من لألم
بكهيون : لا باس لا باس كل شي سيكون بخير ( بحنان )
ظل يكررها حتى هدات فقام لكنها اخرجت يدها من تحت البطانيه لتمسكه من قميصه
يونا(بصوت مبحوح) : ا ارجوك ابقاء حتى انام
كان بكهيون ينظر اليها وهي تحت البطانيه ويدها الساخنه المرتجفه فتنهد ثم عاد للجلوس
بكهيون : حسنا ولكن ابعدي العطاء عنك لكي تزول الحراره
يونا : لا لا اريد (بطفوليه )
بكهيون : هيه هيا حتى تنخفض الحراره (بحزم)
كان يشد البطانيه ويونا تقاوم يستطيع شدها اقوه لكن اكتفى بقدر قليل من ألقوه لانها مريضه فَلَو استخدم قوته كمصاص دماء لطارته هي مع البطانيه في الأخير استطاع إزاحتها عنها فراه و جنتيها وانفها احمران من كثرت البكاء فضحك
بكهيون : هههههههههه ش شكلك م مضحك وجهك بكامله أحمر هههه
يونا : اششششش هيه لا تضحك لهذا كنت لا اريد ان ترا وجهي (بغضب مصطنع)
توقف بكهيون عن الضحك بعد جهد و ساعدها على الاستلقاء وأعاد الكماده الي جبينها وبقاء ممسك بيدها حتى نامت عندما خرج ونزل وجد .........
------------------------
ما احلل الي على الصامت اكتبو تعليقات لو سمحتو
وشكرا المتفاعلين احبكم ❤️
أنت تقرأ
هي مختلفة
Vampireلم ارائ بحياتي مثلها انها فريده بكل تفاصيلها من هي ؟! هذا سوْال حتى هي لا تعرفه .. بكهيون - يونا