"كانت ليلة واحدة مع رجل غريب وستنتسى كما ظننت"
حيث بارك جيمين يمضي ليله عابرة مع رجل غريب
راغباً بتجربة الجنس مع رجل آخر لكنه يصدم حين يعود هذا الرجل مجددا لحياته و بطريقة مفاجئة لم يتوقعها حيث يجبر على رؤيته ليلاً ونهاراً وماكان اكثر سوءاً بنسبة له...
في أحد شوارع بوينس آيرس حيث تعج بالحياة اليلية الصاخبة خرجوا مجموعة فتيان من الحانة بينما يقهقهون ومن بينهم جميعاً كان أحدهم ثملاً و لايستطيع الوقوف لذا يستند على يد صديقيه فيما البقيه مازالوا واعين ومن بينهم جيمين الذي يشرب البيرة ويرمق الفتيات التي تسير من جانبه ببسمة متفحصها جيدا من خصل شعرهن الى كعبهن العالي
"لقد شربت كثيراً هاري" هتف أحد الفتيان الخمسة والمعني بالحديث لم يرد فهو ليس بوضع يتحدث بالكاد يتنفس من ثمالته ،ليشد فتى أخر على ذراع هاري كونه يضعها على رقبته: أشعر أن رقبتي ستخلع كم وزنه
"أظنه 89 كم" تحدث فتي آخر الذي يسنده من الجهة الأخرى بينما البقيه شهقوا رامقين جسد هاري..
"أنا أحتاج تعال وأحمله عني براد" تحدث فتى من الجهة الاخرى ليقترب منه براد وأمسك يد هاري ووضعها على رقبته ليوسع عينيه ماأن شعر بثقله: العنة أنه دبابة
"مارأيكم برميه هنا وغداً نأتي له؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هسهس جيمين ليهمهم الجميع ووافقوا الأ جاستن نفى صافعاً كتف جيمين: ماذا لو سرق ألم تفكر بهذا أو حتى يخطف
"حسننا لن يسرق مالنا ولن نخطف نحن لذا ضعوه هنا "
رد جيمين مجدداً ليوافق جاستن على أقتراحه ورمق الفتيان: معه حق ضعوه هناك في الزاوية وغداً أن وجدناه خيراً على خير
"وأن لم نفعل؟ نبس أمبرز ليبتسم جيمين ونبس مجدداً بينما يرمقه بلطف: سيكون جيد ونتخلص منه
ليقهقهوا وتوقفوا فعلاً ليضعوه في أحد الزواية ليغطيه أستيف بسترته ثم عادوا لسير تاركيه خلفهم وقد تظنون انهم لايحبونه لكن العكس فعلاقتهم جيدة به لكن مزاحهم هكذا ليفتح جاستن كفه ورمق جيمين الذي على السريع أرتشف جرعة من البيرة وقدمها له ثم أعاد نظره للفتيات ليطلق صفير لأحداهن ونبس: بكيني جميل
