وصرت أتعمد أخلي زبي مبين لماما وأحياننا أخليها تشوفني وانا عما أحلبه لكن لم تتأثر.
حتى أتى يوم وخرجت فيه نور من البيت.
فخلعت كل ملابسي فورا ودخلت على ماما في غرفتها
فقالت لي ليه داخل من غير ملابس
فقلت لها مشان أنيكك يا ماما
فقالت أنت جنيت فقلت لها إي جنيت وهجمت عليها وبدأت أمص فيها وهي تصرخ وتعيط
وتقلي أنا امك يا غبي ولك روح عني أن امك
فقلت لها وبدي أنيكك وأحبلك كمان يامنتاكة يا شرموطة حتى صارت تبكي وإستسلمت لي
فغرست زبي الغالي في كس ماما غرسة واحدة إلى عنق رحمها وفمي على فمها
أمصمصها وامصمص بزازها وهي تبكي بهدوء بدأت أنيكها وهي تبكي كان جسمها يجنن
قذفت فورا لكن تابعت نيك ونيك ونيك وأدخلت زبي في فمها وهي تتأوه وتبكي وتقول حرام عليك
وانا أقلها الكلب مش أحسن مني ولا أبو ياسين فيزيد بكائها نكتها كثيرا يومها
وقلت لها اليوم في الليل بدي أنام معك ونيكك جهزي حالك وخرجت.
وفي الليل دخلت عليها حاولت أن أتكلم معها لكن هي لا تريد التكلم معي كانت شبه عارية فعريتها ونمت بجنبها
وبدأت أنيكها وهي لاتتكلم فقط تبكي أحياننا بقيت على هذه الحالة مدة طويلة
إلى أن اتتني فكره ان أترك ماما لمدة اطول من غير نيك لارى هل تبقى.
تركتها قرابت الشهر بعد أن كنت أنيكها في اليوم مرتين وفي هذه المدة لم أكن أراها تنتاك مع الكلب
ولكن بقيت لاتتكلم معي زعلانه حتى أختي حست بها المهم مر شهر ولم أنكها
وكنت متأكد انها تكاد تجن بعد نياكة كل يوم وفعلا صارت هي تحاول تغريني
لكن أنا ماأرد عليها حتى طار عقلها فأتت في منتصف الليل إلى غرفتي انا كنت نائم
فأحسست بيد تمتد إلى زبي وتخرجه من الملابس وجلست تمصه وتدلك كسها وأنا أتصنع النوم
وهي أكيد تعرف أنني مش نايم المهم فرحت كثيرا لان ماما فعلت هذا وبمجرد انها قامت إلى غرفتها ونامت
ذهبت ورائها وأنا عاري فوجتها في فراشها عارية ومغمضت عيناها فضحكت وعرفت أنها تريد أن تتناك الان
وفعلا بدأت بها بعد إنقطاع شهر بقيت أنيكها إلى الصباح وماما فرحت بذلك حتى أنها تتأوه وتدلك كسها
لكن لاتنظر إلي ولاتكلمني وتمص زبي لوحدها صارت ففرحت كثيرا لذلك وصرت كل يوم
هي أحياننا تأتي إلى غرفتي أو أنا أاتي إلى غرفتها وأنيكها لكن من غير ما نتكلم ولا شي المهم أنها هي فرحة وتريد المتابعة.
وصارت تكلمني في النهار ونضحك ونفرح لكن وقت النيك ولا كلمة وأحياننا أنيكها في النهار
فأكون مارا بجانبها وتثيرني حركة منها فأخرج زبي وأتركها تمصه وادخله في كسها لدقائق ثم أتركها
واحياننا هي تمر بجنبي تخرج زبي وتمصه قليلا وتذهب وذلك من غير كلام.
وأحياننا أرفع لها ثوبها وأمص كسها قليلا
و الى الان انيكها و اصبحت زوجتى