24

26 0 0
                                    


يوري : سأخرج من الحمام ؟
كاي : لا .. ليس بعد حتى ألبسها
يوري : فف أنتضر
-لبستها رغم أنها ليست مريحة بنسبة لي تم خرج وهو يبتسم عند رؤيتي بها
يوري : خدها إنها تليق بك
كاي : لا داعي لسخرية مني
-أخدت الأكل وجلست على السرير أكله
يوري : أنت ألن تنتضر لأكل معك
كاي : لا أمانع
-جلس بجانبي وتشاركنا الأكل
يوري : ألن تعترف له ؟
كاي : أنت .. لا أعلم هل هذا حب حقا .. أنا رغم ذالك لا أريد أن أعترف له ستتدمر عائلتي وأصدقائي
يوري : سعادتك أم سعادة غيرك ؟ أنا أيضا لم تتقبل عائلتي عندما عرفت الأول مرة لاكن أنضر الأن .. مر الوقت وتغيرت لأجلي
كاي : إدا كيف اكتشفت أنك م*لي
يوري :  .. لا أشعر بشيء تجاه الفتيات لدى بحتت عنذالك في الأنترنت لأجد أن غرائزي تتجه للأولاد
كاي : وقعت في الحب من قبل ؟
يوري : لا .. إلا أنت ههه
كاي : تجعلني أتتر .. أنا أيضا لا أشعر بشيء تجاههم
يوري : أ .. كما قلت لك .. إسمع قل ذالك لعائلتك أولا حتى تتقبل الأمر تم إعترف لجون بمشاعرك
كاي : إنسى .. لا أريد أن أفكر أساسا سيغادر .. لن ينجح ذالك
يوري : أنا معكما يا رفاق .. سأعترف أنني مجروح لاكن سأشعر بسعادة إن جمعتكم مع بعض
كاي :  أصمت قليلا أنت ترثار
يوري : حسنا
-أكملنا الأكل وبعد ذالك خرجت قليلا أتمشى لأجل أن أفكر بلموضوع
كاي في نفسه : لا أستطيع أن أخسر أحد لا عائلتي ولا أصدقائي لاكن ماذا إن كانت مشاعري حقيقية تجاهه ألن أعترف بذالك .. فف تجمعت الأفكار فوق رأسي
-حل اليل وأنا جالس على الكرسي أشعر بلإختناق رغم أنني خارج المنزل لم أتحمل عدم رؤيتي له فركضت للمستشفى وعند وصولي سألت عن الغرفة قائلة أن لوقت تأخر ولا يسمح بزيارة
كاي : أرجوك 5 دقائق فقط .. هل غادر الجميع
الطبيبة : أجل .. حسنا أدخل لاكن لاتنسى 5 دقائق فقط من تكون هل من عائلته ؟
كاي : أنا  .. أجل
-دخلت الغرفة وكان مستلقي على الفراش والضمادة على رأسه فاقتربت منه وانحنيت حتى أصبحت مقابل مع وجهه
كاي : أسف
-يبدو جميل وهو مغمض العينان فاقتربت حتى أصبح نفسه يضرب وجهي وضعت يدي على عنقه ببطأ ورفعت رأسه فاقتربت وقبلته على فم تلاشى جسدي مكانه وإستيقضت مشاعري نائمة مند مدة قلبي خفق لدرجة لم يخفق فيها من قبل وأنفاسي تقيلة لم أشعر بلوقت حينها ولم أرد أن أبتعد إنغمست في القبلة الطويلة حتى أصبحت أشعر بأنفاسه أصبحت تقيلة فابتعدت وفتح عيناه
جون : كااي
-أبعدت يدي وخرجت بسرعة فأصبح يناديني بصوت عالي بينما الطبيبة دخلت وحاولت تهدئته .. ركضت دون توقف حتى خرجت من هناك واتجهت للمنزل
بعد أن فتحت والدته الباب
الأم : أين تأخرجت ؟
-لم أنتضر ودخلت بسرعة فاتجهت ليوري وأقفلت الباب
يوري : أين كنت .. ماذا حصل
كاي : أاااخ .. لماا بحق لم يكن علي فعل ذالك
-اتجه نحوي واانحنيت على ركبتاي فأمسك بكفي
يوري : ماذا ؟ ماذا وقع لك .. لما أنت بهاده الحالة
كاي : أنا .. أنا .. ففف كيف أقلها .. لقد قبلته
يوري : م .. ماذا .. ؟
يتبع ..

BL || WILL YOU BE MINE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن