15

27 2 225
                                    

.البسيل الاسود.
.الجزء الخامس عشر.


لـ(ميمه الـ محمد)

بــــسم الله الرحمن الــرحــيم

-725

-234

لا تسأل الدارَ عمن كان يسكنها البابُ يخبر ان القوم قد رحلو يا طارق الباب رفقا حين تطرقهُ فانهُ لم يعد بالدارِ اصحابُ
ارحم يديك...
فما بالدارِ من احدٍ لا ترجو ردا فأهل الود قد رحلوا
ولترحم الدارَ لا توقض مواجعها،
للدار روحا كما للناس ارواحا.......

چانت السياره لونها اسود مرقط برصاصي
فتح ولد البدي وصعدنا بي  ما عدا البنيه الثامنه چانوا واكفين يمها الولد الثنين

وهيه واكعه بالگاع وتبچي لحد ما سحلوها سحل من ايدها وصعدوها بالسياره انركعت ووكعت بنصنا كلنا لامات رجلينا ومجتفين ادينا  خايفين من الي دا نشوفه ومحد يتجرأ يحجي لحد ما انتهى الصمت من رسل گالت
:- هل تفكرون بما افكر ؟

ورجع الصمت الي ديصير رعب بنص صحراء و صاعدين ويه اشخاص ما نعرفهن منو مستقبل مجهول  وكلنا  وهاي بنصنا  متمدده وتبچي لحد ما  زهراء مدت رجلها فوگ البنيه وگالت
:- عذريني خيه مفاصلي تون لازم امدد

خزرتها ما حسينا الا السياره مشت سريع والبنات تكومن عليه لان جنت كاعده بالنهايه

:- يببووو  اوييي يحضي فوگ الضيم وخروا

جنت دا احچي قاطعني صوت ولد صاعد بالسياره من  الداخل  يگول  لصاحبه

:- شو بلا علي گول اويي

علي:- اوي
:- و وجعوي وطوك رحوي لعبت نفسي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

البسيل(الاسود)725حيث تعيش القصص. اكتشف الآن