في مسرحٍ حيث تشتعل المآسي وتُسفك الأرواح، لا يعترف القانون إلا بدموع الشياطين وصدى الصراخ. هناك، حيث تتشابك الأقدار كخيوط الحب، تنمو الكراهية كنبتةٍ سوداء في تربة الجحيم.
هي، ملاك ساقط تنزف حكاية انتقام أُخطفت فيها البراءة، وحُرقت فيها الأجنحة قبل...
هذا ليس فصلا ولا تسريب بل كلام موجه لجمهوري من قراء:
. ارجو قرائة كلماتي . .
"أعزائي القراء، أعلم أن الكلمات التي أكتبها تجد طريقها إلى أعينكم وقلوبكم، وهذا في حد ذاته يكفيني شرفًا. لكن الكتابة ليست رحلة من طرف واحد، بل هي حوار صامت بين الكاتب والقارئ، تُحيا فيه الحروف بمعانيكم، وتُصقل الأحداث برؤاكم.
لقد اعتدت أن أضع قلبي بين السطور، وأنتظر بصمت أن أسمع صدى كلماتي في قلوبكم. لكن هذا الصدى لا يأتي إلا من خلال تعليقاتكم وآرائكم التي تعني لي الكثير، مهما كانت بسيطة.
لا تخافوا من التعبير، ولا تستهينوا بتأثير كلماتكم. تعليق صغير قد يحمل لي يومًا بأكمله من السعادة، وإشارة إعجاب قد تكون الدفعة التي أحتاجها لمواصلة الحكاية.
كونوا لي عونًا وسندًا، ودعونا نجعل من هذه القصة واحتنا الخاصة، حيث تتلاقى أحلامنا وتتحاور أرواحنا. فأنتم لستم مجرد قراء، بل أنتم شركاء في الإبداع."
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.