☠🔥جـحـــــيـم الـجـوكــــــر 🔥☠
☞🖋Ř ÃĎ ŴÃ ÃĹÃÃ🖋☜
*🤍❀نـِِـِـبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌڊأ.❀🤍*
❀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ❀
وجدها تنظر له بـ أعين بريئة للغاية وهي ترفع حاجبيها فـ ركض إليها وهو يحتضنها ودموعه على وشك الخروج فـ تفاجأت ريان من فعلته فـ هو دائماً ما يستفزها وبارد برود الثلج كذلك فـ أبتسمت وبادلته العناق وهي ترتب على ظهره صعوداً ونزولاً فـ سقطت دمعة ساخنة من عيني ميران على رقبتها سرت قشعريرة في جسدها هل هذا الكائن الصلب المميت يبكي الآن فـ تجاهلته كي لا تضيع هيبة الرجل أمامها وينكر شعوره بـ الخوف والقلق وبدأ هو بـ معانقتها بـ قوة أكبر ويقترب منها يستمر بـ إستنشاق رائحتها التي لا تزال في جسدها جعلته مهووساً بها وغير قادر على إبعادها عنه صدرت أنيناً خافتا يدل على تعفصها بين ذراعيه وأحضانه فـ أبتسمت وهي ترتب على شعره وظهره مثل الطفل إلى أن سمعت صوت أنفاسه المنتظمة تضرب عنقها فـ أندهشت
متحدثة بـ خفوت وهي تناديه : أسد!... أسد؟!
ولم يجيبها فـ ضحكت بـ خفوت وهي تمسك فمها بـ كفها فـ حاولت أن تعدل في نومَتِه ولكنه مثل الصلب لا يتحرك ولكنه تمطع بـ تذمر وهو يرفع أقدامه ويضعها على الفراش ويجعلها تنام بـ جانبه متحضنها بـ دفء فـ أبتسمت ونامت على جانبها وهي تحتضن خصره بـ يدها الصغيرة ورأسها الدائري الصغير تدفنها بـ داخل صدره ونامت بـ عمق بسبب رائحته التي تشعرها أنها بـ المنزل وأنها بـ أمان طالما هو بـ جانبها فـ دخلت عليهما الطبيبة فـ أبتسمت على مدى دفء العائلة ثم تركتهم وخرجت لـ تكمل عملها وفي صباح يوم جميل إستيقظت ريان وهي تتململ في فراشها بـ كسل وتفرد أذرعتها واسقيها وأصابع أقدامها وهي تدير بـ جسدها بـ إتجاه اليمين إلى أن لمحت بـ نظرها عندما فتحت عينيها وجدت أسدها يجلس على أحرف الفراش يراقبها بـ صمت وأعين شديدة الحيرة فـ جلست سريعاً بـ خجل وهي تعدل في خصلات شعرها وتخبئ وجهها بين كفوفها الصغيرة وتظهر عينيها فقط بسبب الخجل الشديد الذي حل عليها
متحدثة ريان بـ إحراج وخجل وميران الذي ينظر لها ويكتم ضحكته داخله من مظهرها : أ... أنت ليه... لـ... لسه ممشيتش ومروحتش الشغل؟!
قائلة هذه الكلمات عندما رأته يرتدي بدلته يستعد للخروج ولكن أوقفه تململها بـ طفولة على الفراش فـ ظل بـ جانبها ويشاهدها فـ أبتسم بـ إبتسامته الجميلة وهو يرتب بـ كفه الضخم على فروة رأسها
متحدثاً بـ إبتسامة جميلة في أوائل جملته ثم بعدها بـ نبرة مرعبة وبـ نفس الإبتسامة بـ هدووذ مرعب : كنت همشي دلوقتي؛ بس حبيت أقولك إن لو حد شاف شعرك نهايته هتكون علىٰ إيدي، اللهم بلغت.
أنت تقرأ
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 2
غموض / إثارةفـ تراجعت ريَّان خطوة للوراء وهي تداعب خصلات شعرها البني الفاتح وأطرافه الحمراء المنسدل خصلة من شعرها على كتفيها بعدما وصل ميران إليها قائلة بـ توتر وقليل من الشجاعة : ب،.... بس هم عي،.....عيلتي ومفيش حد غريب . قائلاً ميران وهو على حده الأقصى من غضب...
