احمد شايل يوسف نايم على ايده ودخل على امل وهي نايمه وباين عليها التعب وشكلها زي الملاك
باس راسها واستنى لغايه ما تصحى قعد ساعه مستنيها تصحى وقلق راح للدكتور يشوف امل مالها مش راضيه تصحى راح نادى على الدكتور
الدكتور : خير يابني
احمد : امل مش بترد عليا يا دكتور انا خايف عليها اوي
الدكتور : متخافش يابني ادعيلها
وفجٱه لقوا الجهاز بيصفر قلب امل هيقف خلاص
بسرعه طلعوا جهاز الصدمات صدمه ورا التانيه
واحمد كان مرعوب ويقول انا السبب في كل ده
والحمدلله رجع نبض امل من جديد وسجد احمد سجده شكر ومعاه يوسف نايم قعد احمد ويوسف مع امل كل يوم معاها في المستشفى لمده يومين جت بليل
بتصحى ابتدت تقول احمد احمد بصوت رايح
احمد صحي على صوتها وهي فرحان جدا انها صحيت
وكلمها
امل : انا فين
احمد باس راس امل : حمدلله على سلامتك يا حبيبتي
انا اسف يا حبيبتي انا السبب
امل : الله يسلمك يا حبيبي ... مش مهم يا احمد الي حصل حصل
احمد : اوعدك يا حبيبتي مزعلكيش ولا اضايقك
امل : ربنا يخليك ليا
احمد : ويخليكي ليا
استاذن منها احمد وساب يوسف معاها
وراح هو للدكتور يشوف حاله امل وممكن تخرج ولا لا
وقرر الدكتور ان امل تخرج وخرجت امل هي واحمد ويوسف
وكانت امل مبسوطه اوي باهتمام احمد بيها وبيوسف
ومحمد نفس الحكايه خلصت منه وامل الامتحانات
على خير وفي يوم من الايام اتخانق محمد ومنه ومحمد سابلها البيت وكانت الدنيا بتمطر وبرد
زعلت منه اوي منه ودخلت نيمت ادم
وتحاول تتصل بمحمد ميردش لغايه الساعه 11 بليل
وقفت شويه في البلكونه والدنيا مطر وبرد
وقعدت ساعتين على نفس الحال قاعده في البلكونه والدنيا مطر وبرد مقدرتش تستحمل دخلت ومقدرتش تغير هدومها الي كلها ميه المطر ودخلت نامت جمب ادم وهي هتموت من البرد رجع محمد الساعه 5 الفجر
وجه شاف منه لقاها بتترعش وحالتها حاله وكان واضح انها تعبانه جدا جه يجسها لقا حرارتها عااليه جدا كانت سخنه مولعه اتخض وصحاها وقامت منه وهي بتترعش
محمد : منه انتي كويسه وايه الي مغرقك كده
منه صوتها بيترعش : استنيتك كتير في البلكونه يمكن ترجع لكن مقدرتش ومن تعبي نمت
محمد : انا لازم اتصل بالدكتور
تعبت منه جدا وطلب محمد الدكتور
منه دخلت الحمام وهي بتجري ومش قادره
جه الدكتور ومنه كانت تعبانه اوي ياترى الدكتور هيقول ايه نشوف الحلقه الجايه
