part 1|المرحلة الاولى:-مهمة البحث

420 20 20
                                    

نعّلُمُ جَمُيّعّاا انَ لُكلُ بُدًايّة نَهّايّة ؤٌلُكلُ نَهّايّة شَيّء بُدًايّة اخِرى قًدً تّحَلُ مُحَلُهّاا !
قًدً يّكؤٌنَ الُمُؤٌتّ احَيّانَا نَهّايّة دًائمُيّة ليّسّ هّذِا سّيّئا عّلُى الُاطِلُاقً لُكنَ الُاسّؤٌء انَ يّطِارًدًك الُمُؤٌتّ ؤٌلُمُ تّنَجَزّ مُاا يّذِكرًرً لُك !
أؤٌ بُمُعّنَى اخرً يّصّادًفُك الُمُؤٌتّ ؤٌحَيّاتّك كانَتّ تّرًاهّاتّ فُقًطِ !
هّذِهّ ؤٌجَهّة نَظُرًيّ ...لُا اكثٌرً !
ؤٌقًدً كانَ عّمُرًيّ ؤٌقًتّهّا خِامُسّة عّشَرً لُابُدًئ بُتّلُك الُمُهّمُة اؤٌ مُهّمُة الُبُحَثٌ عّنَ الُذِاتّ !
فُيّ الُحَقًيّقًة كانَ ذِلُك صّعّبُاا انَ اجََدً مُا يّنَاسّبُنيّ فُفُيّ دًرًاسّتّيّ قد كنت فُاشَلُ !
ؤٌجَرًبُتّ الُكثٌيّرً مُنَ الُاعّمُالُ لُكنَ جَمُيّعّهّا بُاتّتّ بُالُفُشَلُ !
فُتّى طِبُيّعّي كالآخرين ّ مُاذِا يّظُنَ ! هّلُ يّرًيّدً بُنَاء مُدًيّنَة الُاحَلُامُ ؟أمُ يّفُضٌلُ الُذِهّابُ عّلُى الُقًمُرً؟
الُيّسّ هّذِاا مُا يّسّمُى بُالُسّخِرًيّة !
اذِا سّمُعّتّمُ هّذِا الُكلُامُ بُالُطِبُعّ فُقًدً يّجَيّبُ احَدًهّمُ سّاخِرًا اؤٌ ينَعّتّ ذِلُك بُالُهّرًااء أؤٌ لُا مُغًزّى لُذِلُك !
لُكنَنَيّ فُتّى لُا ارًيّدً قًضٌاء حَيّاتّيّ بُمُشَاهّدًة الُعّلُمُااء كيّفُ يّجَدًؤٌنَ عّنَصّرً الُيّؤٌرًانَيّؤٌمُ بُصّعّؤٌبُة اؤٌ يّكتّشَفُؤٌنَ حَيّاة عّلُى كؤٌكبُ الُمُرًيّخِ أؤٌ يّقًؤٌمُؤٌنَ بُصّنَعّ الُنَبُاتّاتّ الُخِارًقًة !
ؤٌرًبُمُا سّأكؤٌنَ حَيّنهّاا قًدً فُارًقًتّ الُحَيّاة !
طِمُؤٌحَيّ انَ اكتّشَفُ تّلُك الُمُؤٌهّبُة الُتّيّ فُيّ بُاطِنَيّ اؤٌ لُنَقًلُ بُشَكلُ مُبُسّطِ مُا اجَيّدً فُعّلُهّ !
هّذِا مُحَرًجَ لُقًؤٌلُ ذِلُك لُكنَ بُالُنَسّبُة لُيّ....لُا !
.....
ؤٌبُالُفُعّلُ اكتّشَفُتّ تّلُك الُمُؤٌهّبُة
الُمُ يّقًلُ احَدًهّمُ ؤٌالُذِيّ لُا اذِكرً اسّمُه بُالُطِبُعّّ !
انَ لُكلُ انَسّانَ مُؤٌهّبُة !
هّذِا هّؤٌ خِطِأ الُجَمُيّعّ يّدًقًقً فُيّ اسّمُ الُسّارًدً لُا مُعّنَى مُا يّسّرًدً .
هّذِاا سّخيّفُ حَقًا !ِ
كنَتّ مُتّرًدًدً مُنَ رًدًة فُعّلُ ؤٌالُداًيّ لُكنَنَيّ حَصّلُتّ عّلُى الُمُؤٌافُقًةُ مُنَ طِرًفُ ؤٌاحَدً ؤٌهّؤٌ  .
آمُيّ ....
لُطِالُمُاا ؤٌقًفُتّ بُجَانَبُيّ ؤٌسّانَدًتّنَيّ حَتّى يّؤٌمُيّ هّذِا .
لُكنَ ابُيّ مُتّعّصّبُ حَقًا فُلُا يّحَبُ تّلُك الُامُؤٌرً ؤٌلُكنَ الُفُضٌلُ فُيّ الُاآخِرً يّعّؤٌدً الُى امُيّ فُيّ اقًنَاعّهّ.
~…~
صّعّؤٌدًيّ الُى ذِلُك الُمُسّرًحَ الُكبُيّرً ؤٌامُسّاكيّ بُتّلُك الُالة الُمُكبُرًة لُلُصّؤتّ ؤٌؤقًؤٌفُيّ امُامُ هّذِا الُحَشَدً الُضٌخِمُ امُر.....ً مُرًعّبُ !
تّؤٌقًعّتّمُ انَنَيّ سّأقًؤٌلُ جَمُيّلُ الُيّسّ كذِلُك ؟
انَهّ كذِلُك لُكنَ فُيّ مُرًتّك الُاؤٌلُى لُنَ يّكؤٌنَ كذِلُك !
سّتّقًفُ فُيّ مُكانَيّ يّؤٌمُا مُا ؤٌتّتّذِكرً مُا قًالُهّ زّيّنَ مُالُك لُك  .
مُعّ كلُ كلُمُة الُحَنَهّاا مُنَ فُمُيّ . اشَعّرً انَ دًمُؤٌعّيّ قًدً بُدًأتّ تّجَرًيّ كالُفُتّيّاتّ ؤرًؤيّة عّائلُتّيّ مُعّيّ قًدً شَعّرًنَيّ بُالُسّعّادًة حَقًا لُكنَ تّفُكيّرًيّ فُيّ ثٌلُاثٌ اشَيّاء...
الُتّيّ قًدً حَقًقًتّهّاا ؤٌهّيّ حَصّؤٌلُي على ثٌلُاثٌ مُؤٌافُقًاتّ مُنَ لُجَنَة الُتّحَكيّمُ.
قًدً غًيّرًتّ حَيّاتّيّ فُلُقًدً كنَتّ اظُنَهّا تّجَرًبُة سّؤٌفُ تّبُؤٌء بُالُفُشَلُ اؤٌ هّذِا مُا اقًؤٌلُهّ الُيّ اعّنَيّ مُعّ نَفُسّيّ لُكيّ لُا اشَعّرً بُالُحَزّنَ اذِا فُشَلُتّ...لُكنَنَيّ فُيّ الُؤٌقًتّ ذِلُك كانَ يّرًاؤٌدًنَيّ شَعّؤٌرً بُأنَنَيّ سّأنَجَحَ ؤٌسّأحَقًقً طِمُؤٌحَيّ .
لُقًدً كنَتّ ؤٌاثٌقًا بُاخِتّصّار !
-
-
-
-
"كنت متأكدة أنك ستنجح"قالت لي امي واناا احتضنهاا بعد نزولي من المسرح وحصولي على الموافقات الثلاث..لقد كانت متأثرة جدا فدموعهاا لم تتوقف بعد !
لنقل انهاا دموع الفرح !
"هذه اول مرة اسمعك تغني فيهاا"اخبرني ابي الذي جرني في عناق طويل لطالماا كان غاضب لكنني اراه مبتسماا الان وعلامات الفرح تحتضنه .
"هل كنت حقا انت الذي يغني على ذلك المسرح ؟....لطالماا كنت اسمع صوتك المزعج عندماا تغني في الحمام "سألت واليها والتي ضحكت لقولهاا ..انهااا لا تعرف معنى المجاملة حتى !
عدت الى منزلي تحضيرا لجولتي الثانية وأخذ اغراضي لاسافر في الاسبوع القادم الى لوس انجلوس .
كباقي الايام الماضية كنت جالسا اتصفح في التويتر اخبار المشاهير..لكنني فوجئت بثلاثمئة متابعين جدد اضافوا الى حسابي خلال يوم واحد ! ...قد كان بالنسبة الي صدمة حينهاا لان ذلك لا يحصل عادة من اول مرة !
في كل يوم اقترب من الجولة الثانية وانا ازداد توترا....لا اعلم لماذا ؟
فقط لا اعلم ماذا ينتظرني ؟!.
~
لُقًدً كانَتّ تّلُك الُنَبُذِة فُيّ دًخِؤٌلُكمُ الُى عّالُمُيّ
عّالُمُ زّيّنَ مُالُك
زّيّنَ يّاسّرً جَؤٌادً مُالُك
žẫ¥ň #

~
ملاحظة:-ً
الفكرة من عندي والاحداث من تأليفي
وتقريبا البعض حقيقية
للتنويه فقط !
♥♥

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 19, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يوميات زين مالكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن