كان طلب معظم اللي علقوا انهم ما يريدوا مصاصي دماء،عشان كذا كتبت مثل ما قالوا..شكرا للتعيلقات
___________________________________Lauren :
قررت الذهاب إلى حانة ، إنه أفضل مكان للذهاب إليه كي أنسى ما حدث مع كاميلا ... أنا دائما أشرب عندما أنفصل عن من أحب و عندما أبكي ...
ذهبت إلى أقرب حانة و جدتها ﻷني جديدة هنا و لا أعرف موقع الحانات الأخرى ...
نزلت من سيارتي و دخلت و نظرت الجميع إلي ، إنهم مقرفون حقا ، هناك من يقبل فتاة ما و هناك من يشرب و هناك أشخاص فاقدون للوعي ملقون على الأرض ، أتمنى أن أكون مكان أحد منهم ... على الأقل هم لا يستطيعون التفكير بأي شيء و هذا ما كنت أريده ...
جلست قرب طاولة الشرب " أعطني أقوى نوع لديك" قلت للساقي هناك ، قال " إنه نوع قوي جدا ... ألست صغيرة لذلك "
" لا شأن لك بي ... فقط أعطني ما طلبته ، هذا هو عملك " صرخت في وجهه
"أعرف و لكنني أهتم ب الناس الذين يريدون الشرب"
قال" لم أطلب اهتمامك و لا اهتمام أحد ... إن لم تعطني ذلك الشراب اللعين أقسم بأني سوف ألكمك في أنفك المشوه حتى يتشوه أكثر من ذلك ... هل سمعتني أيتها الفتاة الصغيرة التي تهتم " قلت بغضب و سخرت منه
" حسنا ... ذلك سوف يكلفك 10 دولارات " قال
" لا يهم ، و الآن أعطني ما أريد " قلت
أعطاني الشراب و بدأت أشرب بدون توقف و أنا ألاحظ أن هناك من يحدق لي و يلعق لسانه ...
يبدو أن هذا المكان ليس جيدا للتواجد فيه ، لذا سوف آخذ كميه من الشراب و سوف أذهب لمكان آخر ربما فندق أو حتى أستلقي على العشب في حديقة ما ...
لست في مزاج للذهاب إلى منزلي ، لا أريد سماع والداي يعاتبانني على تأخري ﻷن الساعة هي التاسعة مساء ، يبدو أنني فكرت كثيرا في الحانة بكاميلا لهذا لم أدرك الوقت ، كما أن غدا هي عطلة نهاية الأسبوع لذا لابأس بالغياب عن المنزل ...
خرجت من الباب الخلفي للحانة ، ﻷن هناك من يمارس الجنس على الباب الأمامي ...
إن المكان مظلم جدا خلف الحانة ، بدأت المشيء بخطوات صغيرة قلقة محاولة عدم اصدار صوت ، إلا أن زجاجات المشروب التي كنت أحملها أصدرت بعض الأصوات ...
سمعت بعض الأصوات خلفي ، إلتفت فلم أر شيء... نظرت إلى الأمام و رأيت ظلا يقترب مني ، حاولت الرجوع إلى الخلف و لكنني اصدمت بالجدار ، و لازال الظل يقترب مني
" زين " قلت ب استغراب
" أهلا لورين " قال زين و هو يقترب مني و رائحته مقرفة جدا
" زين يبدو أنك شربت كثيرا " قلت
" و يبدو انك سوف تشربين كثيرا " قال و هو يشير إلى الزجاجات التي معي
" نعم سوف أفعل ... هل لديك مشكلة " قلت
" كم أنت مثيرة لورين ... لا أستطيع التحمل أكثر " قال و بدأ يلمس جسدي و يقبلني بقوة
في الحقيقة لم أمنعه ... كاميلا لا تحبني و لن تهتم ، كما أنه مثير أيضا و كل فتيات المدرسة يردنه ...
وضعت يداي حول رقبته و بدأت بتقبيله أيضا ، و هو يحرك يديه تحت قميصي ... أطلقت بعض التأوهات
" لن أتحمل أكثر " قال زين و حملني بين يديه و دخلنا إلى الحانة ، ثم استأجرنا غرفة داخل الحانة لليلة واحدة ...
وضعني على السرير و بدأ يخلع ملابسه إلى أن أصبح عارياً ... و خلعت ملابسي أنا أيضا
" لديك جسم جميل هراقي " قال زين و هو يتأملني عارية على السرير
" فلننتهي من هذا زين لقد أثرتني حقا " قلت
صعد زين فوقي و اصبح يقبلني و يقبل رقبتي فأطلقت بعض التأوهات ، ثم نزل و أخذ يقبل كل جزء من جسمي حتى وصل إلى منطقتي
" أعتقد بأني سأتوقف عن تقبيلك الآن " قال زين و هو ينظر إلى منطقتي
" زين إفعل ما تريد أن تفعل بي "قلت
" لك ما طلبتي حبيبتي " قال زين ... و أدخل قضيبه
" زين ... " صرخت باسمه
" أسرع أرجوك " قلت من بين التأوهات
و بدأ يسرع
" أعتقد أنني سأخرجه " قال
ثم أخرج قضيبه و قذف بسائله على صدري
" كوني حبيبتي و سوف نفعل هذا كل يوم " قال زين
لم أجب على سؤاله ، بل سحبته و قبلته
" أعتقد أن هذا يعني نعم " قال زين و هو يبتسم ثم اكمل تقبيلي
لم أهتم بكاميلا وهي لا تهتم لأمري ... ربما سوف تهتم عندما أصبح حبيبة زين
camila :
حل المساء ... إنها الساعة الحادية عشر مساء ، و لورين لا تجيب على هاتفها ،أنا فقط أريد أن أسأل عن حالتها لأنها مريضة و كانت تبكي، أو ربما أنا سبب مرضها ... كان علي أن أخبرها أنني أحبها ، لكن لم أعلم أنها تحبني أيضا ... أنا قلقة عليها ، ربما أصابها مكروه
لا أعلم ماذا علي أن أفعل ... لورين إن كنتي تسمعينني فأنا أعتذر
أنت تقرأ
Everlasting love (camren)
Teen Fictionإنه لمن النادر أن تلتقي بشخص يسلب روحك،و يتقبلك بما أنت عليه. إنتظرت لوقت طويل ﻷرمي الماضي الذي أنا عليه خلفي، لكن معها أشعر بأني أستطيع أخيرا فعل ذلك. لا قياس للوقت معها أعرف أنه سوف يكون طويلا،و لكن لنبدأ ب إلى الأبد.