الاب و..... احمد/ ٢٢ سنة الابن الجبير
ليلى/ ١٧ البنت الصغيرة
تعرفت عليهم بعدين اخذتها الام وراوتها البيت . طيف تفتر بالبيت وشافتة شكد جبير وتحجي بينها وبين نفسها ( اوووف هذا كلة راح انضفة أي عضامي من هسة توجعت😢)
شافت البيت وبلشت تشتغل وهي ع الدرج دتمسح المحجر
نزل رامي يركض ع الدرج ومستعجل ضربها ب الغط بدون مينتبه
طيف : ااااي ... ورجعت رجلها عن الدرج اختل توازنها ورادت توكع
سمعها رامي لحك عليها ولزمها كبل لتوكع وضل يتعذر بعدين راح ورا كم ساعة دخل رامي للمطبخ شافهة هناك ورجع يتعذر طيف جانت داتشتغل رفعت راسهة عليه جان رامي ينفجر من الضحك