كلش ضاجت الام وحستها واكفة انو ابنها يحب وحدة تشتغل عدهم راحت ثاني يوم ب الليل ل طيف ورزلتها ومنعتها من انو تشوف رامي حست الام انو ابنها ممكن يسوي أيٌ شي حتى يرجعون حجت وي طيف وقنعتها انو اذا سافرت مراح تأذيها بشي ومصاريف السفر كلة عليها طيف خافت ووافقت سافرت ل لبنان هي وامها وصارت السفرة بسرعة بهاي الاثناء رامي جان طالع سياحة وي اصدقائة رجع للبيت ملكا طيف سأل عنها كالتلة امة: بطلت شغل... ضل يدك عليها مغيرة الرقم راح لبيتهم كالولة الجيران سافرو تخبل حاول يعرف وينها ودور بسس بلا فايدة..
مرت سنة وهمة على هل حالة محد يعرف شي عن الثاني وبيوم اصدقاء رامي جان عدهم سفرة للبنان وطلبو منة يروح وياهم لان جان بحالة اكتأاب ويردونة يطلع منها راح رامي وياهم ورا كم يوم ب لبنان