زاين لا يعترف أبداً؛ و لكنه كل صباح جالس فوق الكرسي أمام الثانوية الملتصقة بالمتوسطة يدقق النظر في أزينة و هي تحدث أصدقائها
طريقتها في الكلام ، الضحك ، التحرك هي فقط بريئة.
لا يفهم بعد لما الفتاة تهدر وقتها بالإنشغال به و لكنه يحب هذا لكن بالتأكيد لا يعترف أبداً
-صغيرة *تمتم و هو ينفث دخان سجارته السام*.
إلتفتت أزينة من بعيد وهي تضحك بسبب نكتة أحد أصدقائها ثم لاحظت زاين.
إبتسمت له و قامت بحركة بيدها كترحيب لكنه وقف و أشار لها بإصبع الشرف #الوسط#، ثم غادر.
VVVVVVVVVVVVVVVVVVVتراااا أعرف تأخرت لكن يعني كل ما تسمح الفرصة أنزل أكثر من خمس شابترات فعندي طلب فضلا منكم تقرؤون روايتيْ صديقتي :) يلي مهتم هذا الحساب @IamBadGirlForEver