-لمَ لمْ تقبلني البارحة؟-لأنك سخيفة آزينة . إذهبي لتلعبي و دعيني أنعم بالهدوء
-لست سخيفة.
-بلا.
-كلا.
-بلا
-أنت تفقدني صوابي !
وضعت الفتاة يديها الصغيرتين على فمها سرعان ما أدركت أنها صرخت على الأسمر الجميل.
-آسفة ...س....سأذهب
*حملت حقيبتها و ركضت نحو محطة الحافلات ، دون أن تنظر خلفها *