The Villain"الشرير"

Past12..مالذي يحدث لي

#الماضي..هنرجع لحادثة ايشا تاني علشان نعرف الاحداث الجاية**..ايشا

وها انا اشق طريقي بسيارة لوي الي منزلنا شردت بعض الشئ حتي رأيت اولاد يلعبون الكرة في منتصف الطريق لكن ابتعد عنهم سريعا حتي لا يحدث شئ لهم كدت ان ادخل في شجرة امامي لكن الرب حماني الحمد لله..وضعت يدي علي صدري من كثرة الخوف الذي كان يمتلكني نظرت خلفي حمدا لله لم يحدث لهم شئ تلك الاولاد رجعت بعض الشئ بالسيارة حتي رأيت رجل في منتصف العشرينات اعتقد كان يصلح شئ في صندوق الكهرباء لكن لا يهم الان

ايشا"يا سيد..اجل انا اتحدث معك"نظر لي

"الا يوجد مايكفي من الحفر في المدينة حتي تحفر حفرة اخري.؟..منذ اسبوعين سابقين..الرب حماني اليوم كان سيحدث حادث ارجوك اهتم بعد ذلك"

الرجل"اعتذر سيدتي..انت لن يكون اي شكاوي بعد الان"

"حسنا لنري"

#لوي

خرجت من تلك الشركة الكبيرة التي سأعمل فيها اخيرا..امسك هاتفي اتصل بأيشا حتي اخبرها..مرة اثنان..ثلاثة مرات حتي جاوبت

ايشا"مرحبا"

"هل تريدين ان تسمعي الاخبار السيئة اولا ام الاخبار الاسوأ..الاخبار السيئة هي التي ينبغي ان تعيشين بدوني كل يوم ما بين التاسعة الي الخامسة من الان وصاعدا..الاخبار الاسوأ هي انني لن اكون قادرا علي المعيشة معك من التاسعة حتي الخامسة من الان وصاعدا ..انا حصلت علي وظيفة ايشا..انا لدي وظيفة انا مستقل الان"

ايشا"لوي..يوجد امر ما ينبغي ان اقولة لك"

"اخبريني"

ايشا"لا تعال الي المنزل اولا"

"اخبريني انا في طريقي الي المنزل"

ايشا"لا تعال الي المنزل"قالت هذة الجملة وانا اشعر بالقلق صمتت بعض الشئ يوجد شئ غريب لا اعرف ماهو سمعت ايشا تقل"مرحبا..كيف دخلت.؟"

"ايشا.؟"..."مالذي تفعلة..هل هناك اي احد اقتحم المنزل شخص اخر بدون ان يقوم بالدق علي الجرس..هيا اخرج من هنا"

"ايشا.؟"سمعت صوتها وهي تصرخ ام تعرضت للضرب مالذي يحدث هناك بحق الله

لوي بصوت عال"ايشا..من الذي هناك..ايشا.؟"بدأت بالذعر حتي ركضت سريعا متجها الي المنزل بدأت ان ادفع الاناس عن طريقي سمعت مرة اخري صوت صراخها

لوي"ايشا ماذا حدث.؟..اسمع اي من تكون فأنت عدو لي"سمعتها مرة اخري وهي صرخ بأسمي

لوي"هذا ليس خطأها اتركها..ايشا..انت استمع"حاولت ان اقف سيارة اجرة لكن لا تقف لي بحق الله ليس الان ساعدني ارجوك..قدمي تألمني من كثرة الركض اريد ان اصل الان

لوي"ايشا انا قادم..ايشا"نظرت الي الهاتف لقد اغلقت المكالمة..اللعنة

#ايشا

حاولت ان اترجي من هذا الرجل الذي امامي نعم انه هو..تلك الرجل الذي رأيتة في الصباح ماذ يريد مني..كاد ان اقع تلك الرفوف الكبيرة علي مؤلم بحق اللخ

ايشا"انا حامل..ارجوك لا تقتلني ..اريد ان الد هذا الطفل اريد ان يكون لدي هذا الطفل ..ارجوك لا تقتلني.....خرج من المنزل حاولت ان اصعد الدرج بجسدي المؤدي الي النافذة الزجاجية الكبيرة شعرت بأحد يقف امامي نظرت انة هو مرة ثانية لا..ماذا يريد..نظر لي ثم امسك السلسلة التي بعنقي سحبها ثم دفعني نحو النافذة كدت ان اسقط علي الشارع......والان..انا اودع الحياة

#لوي

ومازلت الي الان اركض حتي وصلت الي المنزل كنت امر الطريق لكن دفعتني سيارة ادت الي سقوط تلك اوراق العمل بأكملها تتطاير مع الرياح لا يحدث لي شئ سقطت علي الارض رفعت نظري ونظرت امامي..رأيت ايشا ساقطة علي الارض الدم يسيل من كل ناحية من جسدها مفتحة الاعين دم يسيل من فمها..سقطت الدموع من عيني عندما رأيتها امامي بتلك الحالة لا اتحمل اكثر لا اتحمل ان اري حبيبتي جثة هامدة بلا روح ملقية علي الارض اري مرشد نور حياتي ملقي علي الارض الذي احببتها التي ساعدتني في كل معاناة حياتي التي اخرجتي من الظلام وارشدتني الي النور ارشدتني الي عالمها المرح اوقعتني في حبها ثم..ثم رحلت بأقصي سرعة.!

#لوي..الان

اتذكر كل شئ حدث كل شئ مر بتلك السنين..خسرت طفلي..ثم حبيبتي.!كل يوم امر بة كأنة سنة كاملة من الحزن والالم نعم فأنا لوي توملينسون الذي لا يشاركة الحظ الجيد دائما..نظرت الي نافذة السيارة من جانبي..رأيت تلك الولد الصغير لوك نظر لي ثم رفع ابهامة الي النافذة ورسم لي تلك الوجة المبتسم مرتدي قبعة اعياد الميلاد..الهي انه يذكرني بأيشا..كان ابهابة يبقي غلي الزجاج حتي الان..نظرت الية ثم امدت انا ابهام يدي الية ووضعتها من عبر النافذة ثم ابتسمت له ابتسامة تحمل الكثير من الالم..نظر لي نظرة اخير ثم اكمل سيرة..انزلت رأسي بالاسفل وانا واضعها بين يداي انهار بكائا بصوت شهقاتي العالية ابكي بحرقة والم نظرت الي السماء بعيوني الضبابية بسبب تلك الدموع اصرخ بأعلي صوتي اترجي من الرب ان يساعدني..نظرت الي الكرسي الذي بجانبي بالاسفل رأيت تلك الراندي القاتل اوة نسيت حقا امرة مسحت تلك الدموع الساقطة علي خداي ثم وضعت يدي علي فمة حتي يصمت..اكملت طريقي الي القسم الشرطي..وصلت اخذت تلك الاحمق من السيارة والقيت جسدة المقرف في منتصف الطريق رأيتة يحاول ان يقف..نعم فأنا اخذتة من المشفي لا اريدة ان يتعافي اكثر من ذلك حتي يستقبل الالم الذي سيأتية قريبا مرة اخري..ركبت سيارتي كنت علي وشك القيد لكن اوقفني الصوت الرجولي المألوف..الشرطي سميث

سميث"مرحبا..هل ازعجك.؟..كنت تتبع راندي.؟..اذهب..اركض"نظر الي راندي ثم وجة نظرة الي..تفاجأت عندما رفع مسدس نحو رأسي

سميث بصوت عال"اركض"

_____________________________________

ها قولوا رأيكوا في البارت اسفة لو كان قصير القصة قربت تخلص اصلا فاضل حوالي 4او5بارت تاني يعني حسب الاحداث الباقية ياريت بقي رأيكم والكومنتات وفوت عايزة اكمل ال1000 بقي :(

فوت