Past14..انه انا الذي ينعتوا الاشخاص "بالشرير"..The End

142 5 2
                                    

دخلت المنزل كل شئ محطم واثر دماء علي الارض رأيت براد جثة هامدة بلا روح ملقي علي الارض الدماء تحيط به الكثير من الصور التي كانت في مذكرة ايشا علية والكاميرا الخاصة بها موضوعة علي صدرة بالتأكيد ومن غيرة وضع تلك الصور والكاميرا انه الاحمق اللعين سينال مني قريبا جدا اقسم..نزلت في مستوي الجثة واخذت الكاميرا..سمعت صوت رنين هاتف الشرطي سميث اجاب علية

#المكالمة..#سميث

راندي"سيدي قبل ان يجدني لوي ويقتلني اريد ان استسلم"

سميث"اين انت الان.؟"

#لوي

سميث"كشرطي شاهدت الكثير من الاوغاد في حياتي..لكن لم يمر علي ابدا مثل هذا الوغد..اذا ماهرب بسببي اذا انا لن اكون مسامح نفسي ..انا دائما عقبة بالنسبة لك..انا شرير حياتك لكنني اقول لك ذلك اليوم..اذهب واقتلة هو يتخذ من المكان الذي ارتكب فية الجريمة مأوي له..هو في منزلك ومنزل ايشا"بعد انا سمعت تلك الكلمة التي تخرج من فم سميث"هو في منزلك ومنزل ايشا..اذهب واقتلة"فكرت بعض الشئ حقا لا اتحمل لا اريد الانتظار اريد ان تخرج روحة من جسدة المتعفن بين يدي..خرجت من تلك المنزل ركبت سيارتي وأتجهت الي المنزل..بعد عدة دقائق وصلت اخيرا اسرعت خطواتي داخل المنزل رأيتة يجلس علي الارض معطي ظهرة لي يرتدي بدلة سوداء..ادار وجة لي وهو واضع علي وجة قناع وجة مبتسم

لوي"ايشا كانت خاطئة لقد سارعت الموت وعدت للحياة من اجل ايشا..لقد اعدت النور الي حياتي..لكن بقتلها.انت ستنشر الظلام مرة اخري..ايشا كانت خاطئة..لا يمكن لمصباح ان يأتي بالنور الي الظلام فقط محرقة الجثث الخاصة بك يمكنها ان تعيد الضوء..ايشا كانت خاطئة..ايشا كانت خاطئة"نظرت الية بغضب وانا اكوم يدي في قبضة محكمة اسرعت خطواتي الية حاول ان يهرب لكن مسكتة من ياقة قميصة دفعتة نحو الطاولة الخشبة الكبيرة.كان يرجع الي الوراء بجسدة

راندي"رجاء اتركني.رجاء سامحني رجاء..سامحني رجاء..سامحني"خلع القناع من علي وجة ثم ابتسم ابتسامة خبث عريضة

راندي"هذا ما أردت تسمعة.صحيح.؟..اردت مني ان اتوسل من اجل فقط حياتي كما فعلت بأيشا.صحيح..انا لن افعل..ما الذي تعتقدة.؟ انك وجدتني هنا.؟..انا جئت بك الي هنا..لقد اتصلت بالشرطي وعلمت انك تغضب حينما تعرف الاماكن التي تواجدت فيها.هههه المكان الذي قتلت فية زوجتك"صرخت بأعلي صوتي بغضب ثم دفعتة بقدمي نحو بطنة

راندي"علمت انك ستأتي للبحث عني.."لكمتة بقوة علي وجة لكن لا يتوقف عن الحديث تلك الاحمق

راندي"لقد جعلتك ما لا يمكن ان اكون هو ابدا موظف العام..موظفي"لكمتة مرة اخري حتي سقط علي الارض يتألم.."اذا ما ألقت الشرطة علي لكنت ذهبت الي السجن..جميع جرائمي سيتم اثباتها..ولكرهتني زوجتي ساندر وما كانت قصة حبي سعيدة"اخرج من معطفة المفك الذي يقتل به الاشخاص"خذ هذا.خذ هذا.اقتلني وانا سأصبح بطل ساندر..اقتلني"دفعتة بقوة بقدمي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 29, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

The Villain"الشرير"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن