حب من نوع ‎ٱڅڑ

النهاية ..ولكن جزء ١

أيا حزن ابتعد عنّي ودع جرحي يزل همي وإنّي بك يا حزني غير العذاب لا أجني أيا حزن مالك منّي؟ ألا ترى الّذي بي يكفيني تعبت من كثرة التمنّي ولست أنت بحائلٍ عنّي أيا حزن لاتسئ ظنّي فأنت في غنىً عنّي فلي من الآلام ما يبكي ولي من الجروح ما يدمي ألا يا حزن أتعتقد أنّني منك اكتفيت ألم يحن الأوان بعد ألم يحن زوالك يا حزني؟ مرّيت بالصّدفة بشارع الأحزان لقيت حلم تائه الخطوة والمعان كان يبحث في أشلاء الزّمان عن نبض سرق أمام العينان يعود بالذّكرى لعالم الأشجان يقلب صفحاتٍ طواها النسيان لحظات نبعت من بئر الحرمان لتغرق القلب باليأس والهوان تحيّه نبض الإنسان لمشاعر الأحزان تحيّة ليل الأسى لدموع تغرق العينان

..............!!

((ياسمين ))
بعدما صرخت على عصام و تذكرت كيف يطلب مني هكذا طلب مني انا لست رخصيه و كالفتياه التي عرفهن و لكن تفاجئت منه امسك راسي و قبلني شعرت ان قلبي سوف يتوقف من شده الخفقان و كذا بدات ارتعش قليلا و حاولت جاهده ان ابعده عني و لكن لم استطيع لانه اقوى مني و كما و ان قلبي يريد ذلك و كنت متلخبطه مشاعر و بعد عده محاولات فاشله كي ابعده عني استلمت له و بادلته قبله و لكني انا كنت مبتدئه لا اعرف كيف افعلها فقط كان هو من يقبلني و استمرينا الى هذا حال عده دقائق لا اعلم كم و من ثم سمعت صوت صرخه انا اعرف هذه صوت ........كااانت امي (خديجه ) هي من تصرخ ابتعدت عنه و من ثم قالت : اتصورتج بنيه زينه مو هيج ؟!!
ياسمين: و الله انتي فهمتي غلط
خديجه بغضب : اشش و لا كلمه انتي و انت شون تسوي هيج و صفعته (ضربته راشدي 👋)
ياسمين : ضللت صافنه على الذي فعلته والدتي مزيفه و صدمت جدا من رده فعلها حيث صفعت عصام و انا سكتت لم اتكلم اي شيء و من ثم قال عصام بصوت هادىء : هًه الي سويتي هسه ميفرق اني وياها نحب بعض
ماذااااا يكف يقول هذا و من سمح له انا لم اقل له شيء و من ثم قالت امي : عيب عليك شنو هل حجي هاي بنتي و اني اعرفها
عصام: اها بتج ساليها و تاكدي
امي: هذا الي يحجي صح ياسمين !
ياسمين: ياللهي ماذا سوف اقول يجب ان اكذب و قلت : لا مو صح هو يحجي بكيفه و باسني غصب عني 🙊و اني حولت امنعه بس مكدرت
امي : شفت و اتاكدت اني واثقه بيها ويلا روح منا تره اخابر شرطه عليك
عصام بصدمه : ااوكي 🙉