ماذا هل هذه حقا هدية عيد ميلادي انا لا اصدق انا مديرة اكسو يا الاهي مستحيل كم احبك يا ابي
هاي !!!
ملحوظة : اعتبري نفسك انتي البطلة بالقصة يعني يونا اوك
القصة تحكي عن حياة يونا (انت) و هي بنت لي سومان و عن اكسو ايضا فهي ستصبح مديرتهم في عيد ميلادها...
هاي بنات هاذ البارت السادس ما رح طول عليكم بخليكم مع البارت و المفاجئات
اقترب الشاب 3 من تاو و كان يريد ضربه من الخلف لكنك صرختي ... يونا : ورائك تاو التفت تاو فجأة و ضرب الشاب ، فهرب الآخرين تاو : غبية لقد كنت اعلم انه ورائي شعرت بذلك فعلا انت : لا تردين و تكتفين بالبكاء 😭😭 تاو و هو يمسح دموعك : كفي عن البكاء ! هيا ! الا تستطيعين الدفاع عن نفسك حتى ؟ لكن بالطبع كيف لفتاة غنية مثلك لديها حارس شخصي يرافقها دائما ان تعتمد على نفسها ؟ ياالاهي ! سوف اجن كفي عن البكاء هيا ! و حضنك : اظن انني سأعرفك على اختي هيونا ، انها فتاة قوية ستساعدك *.* فلنذهب الان ! كان تاو يمسكك من ذراعك طوال الطريق الى المنزل ، الى ان وصلتم الى المبنى ، فقابلتم سوهو عند الباب . لوهان : ماذا هناك ؟ تبدوان .... استمر تاو في جرك الى ان دخلتم المنزل من دون ان يعير اهتماما للوهان لوهان : ما به ؟ هكذا انه حقا غريب ! تارة تجده ذلك الباندا اللطيف ، و تارة تجده قطعة جليد . عندك و تاو تاو : ان احتجت الى اي شيئ اطلبي ذلك من سوهو او دي او انهما يتشاركان الغرفة هناك ، وانا في الغرفة الاخيرة في الطابق العلوي المقابلة لغرفتك اتشاركها مع كريس هيونغ ، انا ذاهب الان ، كوني حذرة ! ثم رحل و تركك وحيدة في منزل او قصر بالاحرى و انت لا تعرفين احدا و لا تدرين اين غرفتك و... و ...... و ..... لقد كان المنزل كبيرا جدا فيه العديد من الغرف كلها مغلقة و عليها كتابات و الديكور عصري جدا و يختلف من ركن الى اخر باختصار رائع و حين كنتي تجولين بعينك اتى شيومين شيومين : مرحبا يونا تبدين ضائعة ، الم يريك تاو المبنى ؟ يونا : لا ، هلا ساعدنتي ارجوك ! شيومين : بالطبع ، تعالي معي ! بدأ يريك الغرف الواحدة تلو الاخرى الى ان وصلتم لغرفتك شيومين : و هذه غرفتك ! يونا :اوك شكرا لك سأستحم و انام شيومين : آه كدت انسى حمامك معطل ، يمكنك استعمال الحمام الذي اريتك اياه بالطابق الاول لحين نصلح حمامك اوك يونا : حسنا استلقيت فوق السرير و تركت الباب مفتوحا ، دخل بيكي غرفتك بيكي : من هناك ؟ لقد كنت نائمة لكن استيقظت لما سمعته بيكي : يونا متى وصلتي ، هل انتقلتي بهذه السرعة ؟ يونا : يب ، لماذا ؟ الا تريدني هنا ؟ 😟 بيكي : لا ليس كذلك الى اللقاء !^^ ذهبت لتستحمي و لقد كان الباب مفتوحا ، دخلت فإذا بك تتفاجإين برؤيتك لتاو نصف عار يحاول تجفيف شعره بعدما انتهى من الاستحمام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
