بعد جلاء الحمله الفرنسيه عن مصر فى العام ١٨٠١ حدث كثير من الانفلات بسبب صراع المماليك وولاة الدوله العثمانيه للسيطره على الحكم ...
وهنا بدء محمد على يراقب الاحداث عن بعد ولم يشترك بفرقته الالبانيه المبعوثه من الدوله العثمانيه فى الصراع بل انشغل بشيئين اولا الوقيعه بين اطراف الصراع ليضعفهم قدر الامكان والشئ الثانى والاهم هو التودد للمشايخ واهل الحل والعقد وعلى راسهم نقيب الاشراف الشيخ (عمر مكرم) وفى العام ١٨٠٤ تم تعين والى عثمانى يدعى احمد خورشيد وقامت قوات خورشيد باشا بممارسات سيئه تجاه الشعب ولم يستطع ان يوقفهم فقامت ثوره شعبيه وبايع اشراف مصر بقياده الشيخ عمر مكرم . محمد على ليكون والى مصر ....
ومن هنا تبدء حكاية الخسيس ابن تاجر التيغ
أنت تقرأ
ابطال من ورق
Ficción históricaنستعرض باذن الله تعالى تاريخ بعض الشخصيات العامه التى اضيف اليها بريق كاذب فاصبحت كانها اساطير لا يجوز التحدث عنها بسؤ فباذن الله سنحاول صياغة التاريخ بطريقه صحيحه لا كذب فيها ...
