طلب مني الإقتراب منه
تحدث معي وفي عينيه لهفه وشوق
في منتصف الحديث بين عبارات غزله الإستثنائيه
وبين ابتسامة خجل رسمت على شفتاي
قال لي هذا ماكنت أتظره
كنتُ متلهفاً لأرى ملامح الخجل الأنثوي،ايبتسامتك الناعمه
ولسانك الممتد لطرف شّفتِك العلوي...
أنساني ما كنتُ اتحدثُ به بل أنساني إن كان هنالك حديث بيننا
وأكمل صيد ابتسامات خجلي بتغزُلهِ بعيني
ثم فقدتُ وعيِّ عندما اختطفت يداهُ يداي ونسيت كل شيء.... #فقط أمامهُ ارتجفت كلماتي
#fatema_ifeshatِ