الحقيقة المؤلمة 1

304 10 74
                                    

hi guys

استقتلكم واخيرااا رح أنزل بارت جديد، نتمني يكون فيه تفاعل عشان اتحمس

وأنزل بسرعه، طبعا انا كنت متسرعه في الروايه بس تعتبر أنها تبدأ من هنا

وهذا هذا الشابتر مهم وياريت اتركزوا عشان تفهموا، مفروض الروايه بدأت من

هنا،"أحداث مدينة امريكا"

enjoying everyone

chapter 13

#سيلين

زين: لا أريد أي اجتماعات في الأيام المقبلة و...

ولكن..

زين: ماذا"يصرخ ولكن ذلك لأنه يبدو في عجله من امره"

أنني لا أفهم هذا الشئ وتعامله الغريب مع موظفيه أحيانا يكون لطيف وأحيانا أخري العكس، في طبيعة الحال هو مزاجي بعض الشئ ولكن شئ ما يجعل مني أن انجذب لعيناه البنية ونظرته الساحره وما تفعله بي ...

زين: آنسة سيلين آدم، إذا انتهتي فأنا ذاهب و أريد أوراق المشروع تكون جاهزة في خلال 3 ساعات و سوف يأتي السيد ماكس لاخدها منك و ..

#زين

اتحدت ولكنها تبدو أنها ليست هنا، فقط تنظر إلي بنظرات غريبة في الحقيقه تبدو مخيفه بعض الشي، هل تتحول أو ماذا "يمازح نفسه" أبتسم ابتسامة جانبيه وذلك لتحقق إذا هي فعلا تعير انتباهها لي وبالفعل سرعان ما هي ابتسمت لي..

#سيلين

يا لهو من جميل، لا يمكن أن يكون مع فتاة واحده أو لي مجرد فتاة فقط، بإمكاني ان اكون الخيار التاني بالنسبة لك، غير مهم

الوجود معك وحدها جائزة من جوائز نوبل، ومن الصعب وشبه مستحيل أن حصول عليها من فتاة متلي بنظارات عبيطة وملابس بدائية جدا وغير مهتمه بشئ اسمه الموضه، ولكن صدقني يمكنني التغيير من نفسي من أجلك...

احدت نفسي و للحظات انظر اليه يجول في مكتبه وأراه من خلال زجاج لمكتبه الخاص، ويبحث لشي ثمين ضاع منه، وهو يفتح ادراج مكتبه و يبحت بين الاوراق وبسرعه تجعله يوقعها ارضا، عيناي تتصفحه بوضوح، المجي معه إلي أمريكا والسهر طول الليل في الطريق وأنا أنظر إليه وتمعن فيه وكأنني أراه للمرة الأولي في حياتي، لم يكن مفيد لي ابدا، أعتقد يجب أن استقيل من أن أكون سكتيرته الخاصة و تآهيلي من جديد، وقتها سوف يلاحظني من بين الجميع..

سيلين"أحدهم يصرخ لمناداتي"

وسرعان ما التف بديهيا لمناداتي بشدة وكأنه شئ ما يحترق أو يوجد زلزال بالمنطقة

السيد مالك يريدك فورا في مكتبه، ماذا فعلتي ها؟

وتتسع عيناي بمجرد سماع هذا، هذه هي الحريق والزلازل التي تحدت هنا، بسرعه وبخوف يدور كل شئ في عقلي الصغير عن افعالي بالتاكيد عن تأخري عنه الان، احرك قدماي اتجاه مكتبه مسرعه ودخلت بدون أن أطرق الباب حتي، و أنا اقول

لن اسامحك يوماً...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن