في العصر القديم...وبين سكون الليآآلي في جميع بلآد العآلم..ماعدا اليآبان..حيث أشتعلت الحرب..الحامية بين العرقين المختلفين..(مصاصي الدماء)...و..(البشر). وكانت تلك السماء الصافية تمطر نيران حمراء ومنها صفراء.كانت الحرب حاميه وقتُل الكثير من البشر..وكذلك مصاصي الدماء..ودامت الحرب 14 عاماً..ولم تتوقف...وحينها..قرر كل من العرقين بعد جهد في الحرب...كتابة معاهده..بمشاركة الأراضي..وعدم الهجوم...على بعضمها.حيث كانت المعاهده تحتوي... على...أقسام من الطرفين بعدم التعدي للآخر..ومشآآركة الحياة..مع بعضيهما بدون أي خلافات...وتمت هذه المعاهده..إلى عصرنا هذا..رغم..أنه الحقد الذي لازال يسري في كل الطرفين..رغم ذلك أنهم يتعايشون مع بعضهم..ظلام ... ظلام دامس حولي...
لا اسمع شيئا ... لا أرى شيئا
لا أحس بشيئ
ترى اين أنا...
ترى من أنا ...
ما هذا الضوء...
انه ينير المكان....
يشعرني بالأمان ....
(( امي ..... اهذه انت ))
..(( نعم يا ابنتي ... لقد اشتقت اليك كثيرا ....))
.. (( امي الى اين انت ذاهبة.. امي))
..(( اعتني بنفسك يا عزيزتي.))
..(( امي ... اين انت .... امي))
لكن لا اجابة
صمت ...
فقط صمت..
( امي ....)
و قد تلألات الدموع في عينيها
( لا تتركيني وحيدة.)
استيقظت تلك الفتاة ذات الشعر الازرق الطويل بفزع من نومها
كان العرق يتصبب من جبينها و انفاسها تتقطع بصعوبة...
قالت بعدان هدأت قليلا
(( حلم ... لقد كان حلما..)
نزلت دمعتان على وجنتيها المتوردتين
(( ليتني اراك مرة اخرى ...امي))
وسط صمت قاتل يفتح ذلك الباب بقوة حتى تههتز الغرفة بأكملها..
..:الم تنهضي بعد ايتها الكسوله
كيو كو وقد مسحت دموعها تحت الغطاء
كيو كو((جاك لقد وصلت إلى عمر الل21 ولم تتعلم أصول الذوق وتطرق الباب))
(جاك وهو يضغط على رقبة كيو كو بقدمة ..)
جاك:انهضي ايتها الكسولة لقد تاخرت عن موعدي وانت تاخرتي عن المدرسه..
(كيو كو وهي تبعد جاك بقوة قائلة)
كيو كو (( حاضر... حاضر ..انا قادمة.))بعد أن نهضت ودخلت إلى الحمام وانهيت من الأستحمام وانا لا أزال افكر بالحلم...وتمر بي اطياف الذكريات حينما كانت امي موجوده بيننا افتقدها كثيراً..قاطعني صوت أخي جاك منالأسفل:كيووو كووو أين أنتي؟
صرخت قائلة أنا آتيه...بعد أن لبست ملابسي وسرحت شعري...حملت حقيبتي وأسرعت بالنزول على درجنا الخشبي....
لمحت أخي جاك واقفاً قرب الباب قالاُ,:خذي فطورك معك والحقي بي إلى السيارة
أومأت برأسي بإجابيه..وأخذت طعامي.. الذ كان على الطاولة...وأسرعت راكضه الى الخارج بعد أن أقفلت الباب.,,,
وركبت السيارة مع أخي..
عندها وفي نص الطريق..نظر إلي أخي قائلاً:حسناً هذا أول يوماً لك في المدرسة أريدك أن تعتني بنفسك..وأن تحاولي قدر الأمكان الأبتعاد عن الشباب حتى لو كانو وسيميون هل أتفقناا...
نظرت إليه والشرار يتطاير من عينّي ..بعد أن ضربته على رأسه..قائلة:وكأنك لاتعرفني..
أبتسم ضاحكاً بصوت عال: الا يستطيح أن يمزح معك؟يالك من صعبة المراس
اشحت بوجهي نحو النافذة قائلة:وهل تسمي ماقلته مزاحاً..
قطع كلامي قائلاً:لقد وصلنا..هل تحتااجين إلى شي؟
قلت له...وانا لا أزال غاضبه:لا لا أريد...ونزلت وأقفلت الباب بأقوى مالدي..وعندما اقتربت من البوابة
كنت أريد أن أطلب من أخي جاك القليل من نقود لكن عندما اشحت نظري إلى موقف السياره..لم يكن موجود...
آه من هذا الجاك..
وفتحت البوابة..وعندما دخلت ...يالهاا من مدرسة كبيرة...
سمعت منادياً بأسمي
..:كيو كوووووووو مهلاً
كيو كو :كاااااااامي لا اصدق هذه أنت
بعد أن احتضنتها..
كامي:نعم,أممم اين هي يومي أليست معك؟
كيو كو:كلا,فأنا وصلت للتو..
كامي بخجل: نعم واأنا ايضاً مارأيك أن نبحث عنها ونذهب سويه للأداره..
أومات برأسي بأجابيه قائلة..:هذا راائع..
ما أن تحركنا قليلاً حتى سمعنى صوتأ يناديني
..:كاااااااااامي كيوووو كوووووو
نظرنا للخلف فنجد يومي..
صرخ انا وكاامي بصوت واااحد :يوووووومي..
قفزت لأحضانننا قاائلة:لا أصدق اشتقت إليكن ..ثم أبتعدت ..
كيو كو:لا اصدق أجتمعنا مجدداً
كامي..:نعم هذا مااكنت أريده.. من المدرسه ...
يومي:حسناً كفانا ثررثرة..ولنذب للأدراه لكِ نعلم بأي صف نحن
انا وكامي بصوت واحد :هياا بنا
بعد أن وصلنا لمكت المدير
طرقنا الباب..
جائنا صوت من الداخل..
..: تفضل
دخلنا نحن الثلاث...لمحت شاب يبدو وسيم جداً وأنيق شعره كسواد الليل وعيناه مطريتاان نظر إلينا ثم أشاح بوجهه بعيداً وقد كان جالساً بالكرسي المقابل للمدير..قلت في نفسي..ياله من مغرور وحين كنت اشتم بذلك المغرور قاطعني صوت المدير...
(يا اللهي ماذا فعلت؟لماذا ينظرون إلي هكذا..)لقد رأيته من قبل لكن أين! أين!..
آه هذا مؤلم
أنت تقرأ
سِـيَاطْ الْـحُبْ | Whips Love
De Todoلحظات...هادئة كــ سكون الليل...نود فيها أن نصرخ نخرج الآمنا.. مخاوفنا.. لكن يتملكنا الشعور بالعجز بالالم بالخوف دقات قلب تتسارع انفاس تتقطع بعنف دموع منهمرة يعجز العقل عن الاستيعاب يصبح العالم مخيفا وحوش متعطشة للدماء اعين تتوهج في الظلام تتوهج ح...