في الصباح قررت ان اواجهه كنت خائفه لاكن ظهرت مشاعري وبدات اتذكر ذكرياتي معه ونزلت دموعي
لم اقل لجاكسون عن الامر لاكني تركت له رساله تقول : ساجعله يتذكر انا اعدك ...
واخيرا وصلت الى الباب الذي يفصلني بين الشخص الوحيد الذي احببته طرقت الباب واذا بوالدته تفتح وعندما راتني بكت وقالت كنت متاكده انك ستاتين جاكسون اخبرني بكل شي وانا اسفه لانكي لم تغرفي من قبل
دخلت الى المنزل فرأني اب ليو فابتسم وبعد ذلك اوصلتني الى غرفته بعد كل هاذا الفتره كنت متردده كثيرا لاكن استجمعت قواي ودخلت
رايته فقد زاد طولا ووسامه واصبح شعره اكثف وعند رويتي له بكيت لم استطع ان اتمالك نفسي اكثر فالتفت الي وهو يقول ببرود : من انتي ..?
نظرت اليه وعيوني ممتلا بالدموع وجلست اتأمله كانني لم اره مره اخرى واحسست في هاذه اللحظه ان يجب ان افعل شي لكي اعيد حبي الذي ضيعه حادث اليم وساتحمل كل شي لاني لم استطع ان اتقبل فكره انه لن يتذكرني .....
أنت تقرأ
هل تتذكرني
Ficción Generalالنوع : رومانسي - غموض عدد البارتات : غير محدد الشخصيات الرئيسيه : ليو : شاب عمره 20 سنه يتعرض لحادث يؤدي الى نسيانه للذاكره ويحاول البحث عن ذكرياته سوجين : "القارئه" عمرك 20 سنه وانتي صديقه ليو المقربه وتساعدينه ليرجع له الذاكره جاكسون : صديق لي...