بعد انتظار دام لمدة أسبوعين جائت مرام ووالدتها إلى المستشفى وأخذوا ينتظرون دورهم للدخول إلى دكتور عماد .... وبعد فتره من الانتظار جاء دورهم
استأذنوا للدخول
وعندما دخلوا قام د. عماد من على كرسيه وعيناه تشعان حب ومشاعر واشتياق قام بالترحيب بهم وقدم لهم العصائر وسأل عن أحوالهم وأجرى الفحوصات إلى مرام وطلب التحدث اليها على انفراد ...
هي اتفضل دكتور دااسمع .
هو اااااا. ..بصراحه اني معجب بيج واحبج وأريد اتزوجج ..
هي وكانت وجنتيها متورده من الخجل قالت الله كريم
قال لها ممكن رقمج علمود اذا وافقتي تخابريني واكون أسعد انسان واذا موافقتي فنبقى أصدقاء لأن بصراحه كلش ارتاحيتلج
هي والله مااعرف شنو اكول
هو لاتخافين والله رقمج بأيدي أمينه
هي بالتأكيد ... وهذا رقمي 07.......
هو أن شاء الله انتظر جوابج
هي أن شاء الله
البارت الجاي ... النهايه