نظرت الى هاتفي انه التاسعه ! اووش
وقفت قمت بتعديل شعري ،
وخرجت
عندما خرجت ابتسم مايكل وقال : هيا تعالي .
قلت : انتظر سأغسل وجهي .
ذهبت واغسلت وجهي .. وخرجت .
جلست على طاوله صغيره انها جميلة وناعمه.
مايكل : تعالي بجنبي .
ذهبت بجانبه فعلاً ..
بدأنا نتناول ...
لقد كان الوضع غريباً بعض الشي .
اوهه مايكل هو لا ياكل انه ينظر الي .
قلت : مايكل ماذا هناك؟ ، من اتيت انا للفطور انت تحدق بي .
مايكل : اتعلمين ؟ ، لقد كنت فكر ! عندما رفضتي ان تأتي معي بحجة والدك ! لقد توقعت انكِ تخافين مني ! ، اسف لاعتقـ..
قاطعته وقلت : لا بأس .
ابتسم مايكل وقلت : كف عن التحدق بي وتناول .
مايكل : هه حسناً
يبدو مايكل منصدم لاني اتيت معه! .. حسناً فأنا حبيبته لما ينصدم! ..
هل هو يعتقد ان شخصيتي بالماضي مازالت موجوده؟ .. لا شيئ بي يختلف عن الماضي ..
ربما فقط الوجهه هو الذي تغير! .. انا اثق به! .. حتماً اثق به!
...
انتهينا .. وكنا نشاهد الى التلفاز..
ثواني وقطعت الكهرباء! ..
مايكل : ليس الان! ، سوف اخرج لارى ماذا حصل .
خرج من الشقه .
ذهبت الى النافذة انها تمطر بشده! ، اتى رعد قوي!
شهقت بقوه! ، وابتعدت عن النافذة !
فلور انتي لاتخافين من الرعد لماذا شهقتي!
انفتح باب الشقه ... انه مايكل !
لقد كان خائفاً! .. اقترب الي وقام بضمي ..
مايكل : فلور انتي بخير ؟! .. الحمدلله!
فلور : اجل انا بخير ماذا مابك ! ..
مايكل : لقد كنت خائفاً! .. لا اعلم .. توقعتكِ تخافين من اصوات الرعد! .. قلت بنفسي انها خائفه الان!
فلور : انا ببخير اهداء .. اجلس الان .
جلس مايكل ،
فلور : ماذا هناك مالذي يحدث!؟
مايكل : يبدو ان تيار الكهربائي لقد دخل اليه الماء وانفجر!
فلور : حقاً ، ياها الحمدلله اننا بخير !
اقتربت اليه وقمت بضمه .. يبدو مازال خائفاً علي! .. دقات قلبه تضرب بقوه!
يبدو انه هو يخاف من اصوات الرعد .. لاكنه يخجل ان يقول لي!
فلور : مايكل .
ابتعد ونظر الي .
قلت : هل انت خائف؟
نظر الي بتعجب وقال : م من ماذا؟
فلور : مايكل لاتخجل مني .. انا ايضاً اخاف من اشياء سخيفه للغايه مثلااً...... فأن اخاف من الظلام
اتى رعد كان قوي ايضاً .. ارتعش مايكل ..
مسكته من كتفيه وقلت : ماايكل! انت بخير ! .. لاتخف انا هنا .
كان يرتجف قليلاً .. قمت بضمه واهدأته ..
قلت : مايكل انصت انا احبك .
قلت ذلك لاغير عنه .. مازال يرتعش .
يبدو انه يخاف جداً .. قبلة جبينه بهدو
قلت : مايكل مايكل انا هنا! لاتخف
سكت قليلاً واغمض عيناه .
فلور : انت بخير؟
فتح عيناه وقال : اجل .
فلور : لقد اقلقتني ! .... انتظر قليلاً
ذهبت مسرعه الى حقيبتي اتيت بماء .
فلور : هيا اشرب قليلاً
قام بشرب .
ابتسمت ..
مايكل : كم الساعه الان؟
فلور : العاشره.
مايكل : اسمعي ، يجب الان ان نخرج من هذا الفندق !
فلور : لا لن نخرج ! بهذا الوقت !
مايكل : فلور اسمعي ! سوف يأتون المدير و الطلاب ! ، وهذا الفندق اقرب شي للمخيم!
فلور : مايكل ارجوك لقد كنت قلقه عليك ! قبل قليل ، لا لن ذهب من هنا!
مايكل : لا يجب ان نذهب الان !
قلت بصوت عالي : لن نذهب تعني لن نذهب !
بدأت ابكي ووضعت يدي على وجهي وقلت : ماذا ان حدث لك شيئ؟ ، كنت قلقه جداً قبل قليل ! ، ارجوك مايكل هم من المستحيل ان يعلمون اننا هنا! ، ان كنا في الشقه ، بماذا ادراهم !
مايكل : حسناً ، كفي عن البكاء لن نذهب .
وقام بضمي .. حسنا البكاء هو الحل ! ..
مايكل : سوف اذهب وارى متى سيظل قطع الكهرباء.
فلور : حسناً ، لا تتأخر ، وكن بخير .
وخرج .. ان لحقت به ليس مُضر صحيح!
بالفعل خرجت بعده ، هو نزل من الدرج
انتظرته قليلاً ..
اوهه لقد فتحت الكهرباء
الدرج طويل. و تعب لاذهب الى المصعد بما ان فتحت الكهرباء
.. اتى الرجل نفسه ..
ماذا يريد؟ .. انه ينتظر المصعد ايضاً!
قال : اين زوجكِ؟
فلور : انه في الطابق الاسفل وبالمناسبه لم نتزوج بعد
قال باستغراب : مالذي تفعلانه هنا !
فلور : نحن نقيم في الفندق فقط!
شهق وقال : تفعلاً ذلك!
فلور : لا لا ليس كذالك!
وسكت! .. وفتح المصعد ودخلنا ..
ليتني لم اصعد معه
ضغطت على الزر الطابق الاسفل ..
اقترب وقام بضغط على الطابق الاعلى !
فلور : هي ماذا تفعل ؟!
قمت بضغط على الطابق الاسفل !
وقام ايضاً بضغط على الطابق الاعلى !
وقال : الان سوف تعرفين!
وابتسم ! .. واقترب لي!
قمت بضربه !!
فلور : ابتعد ! . هيا الحقير!
بالبطع هو رجل لم استطع اقترب وقام بضمي !
قمت بعض كتفه .. وابتعد واعطيته الكف .
وفتح المصعد ! خرجت وقمت بالركض !
بدات ابكي .. ولا اعلم الى اين ساذهب
اننا في الطابق الاعلى يبدو ان الطابق لا يوجد به احد !
قمت بالركض والتفت ورأيته يلحق بي !
بدات اركض بشده ! ..
انا خائفة !! اشش مايكل اين انت؟!
مااااااااااااااااااايكل انا بحاجه اليك الان!
الى ان اضعته وجلست خلف كراتين لا اعلم ما هيا!
اللتفت الى الخلف ورأيت مخرج ! .. انه درج
وذهبت اليه بسرعه .. وبدأت انزلل
ورأيته مازال يلحق بي !
حتماً اريد ان اخذ نفساً! ..
نزلت الى اخر شي ! .. فتحت الباب ورأيت نفسي في الشارع!
يبدو ان هذا المخرج للحريق ! لا بأس ، لقد ابتلت ملابسي!.
انني خلف الفندق بدأت اركض لكي اذهب الى البوابه الرئيسيه .
اللتفت خلفي ولم اراه .. اكملت طريقي .
دخلت الى البوابه .. رأيت احد الموضفين
وقلت : اتذكر حينما اتيت ! .. ذالك الشاب كان معي .! .. لقد اتى هنا يسال عن قطع الكهرباء اين هو ؟!
قال : لقد صعد قبل قليل !
اشش .. ذهبت الى المصعد !
ودخلت به امل انني لا ارا الرجل !
فتح الباب .. ورأيت مايكل عند باب شقتنا!
يااللهي ! انه مايكل واخيراً .
ذهبت اليه ولم استطع وقمت بالبكاء ! اقترب الي بسرعه!
مايكل : اين كنتِ ! ، ولما انتي مبتله؟!
وقام بضمي ! .. لم استطع الجواب .. كل ماهو افعله انني ابكي الان!
وقمت باخذ تنفس ! ..
مايكل : اهدأي .. ماذا هناك ؟
قلت وانا ابكي : اتذكر ذالك الرجل ؟ .. الذي التقينا به في المصعد عندما اتينا!
مايكل : اجل ماذا هناك!؟
قلت : لانه حاول الاقتراب مني!
مايكل : مااذا؟! ، ماذاا تقصدين!؟ .. اقترب منكِ ؟ فعل شيئ؟!
قلت : لا لقد هربت منه!
مايكل : اين هو !؟
قلت : لا اعلم!
مايكل : ادخلي الى الشقه ولا تخرجي منها! افهمتي!
فلور : مايكل لا تفعل شيئ !
لقد ذهب ! هاه !
دخلت الشقه واغلقت الباب ورائي
كنت خائفه .. لم افعل سوا الانتظار!
مايكل مايكل ! .. مالذي سيحدث!
امل انه لم يجده ! ..
بدا يطرق الباب
مايكل : افتحي .
فتحته ..
فلور : مالذي حدث ؟!
على وجهه جرح كبير حقاً!
فلور : وجهك لماذا هاكذا! ، اخبرني انكما لم تتقاتلا !
مايكل : لماذا خرجتي من الشقه؟
فلور : كنت سألحق بك .
مايكل : لماذا!
فلور : كنت خائفه عليك! .. لم استطع..وبدأت ابكي! .. اقسم لك انني كنت خائفه!
وضعت يدي على عيناي .. دموعي تنغمر!
فلور : ا..انا اسفه .
وقف واقترب وقام بضمي..
مايكل : كل شيئ بخير.
اجل الامان هنا .
جلسنا على الاريكه.
مايكل : سوف انام .. لاكن لاتخرجي .
فلور : لن اخرج .
بقيت جالسه بجانبه .
مايكل : سوف تنامين بجانبي؟
لم ارد استلقيت بجانبه ،
هل سأنام بجانبه؟ .. مازلت خائفه من الحدث اليوم ..
ولقد تبين اليوم انه يخاف علي!
وانه يحبني ! .. انا احبه ..
سوف انام بجانبه ..
اغمضت عيناي .
قام مايكل بمسك يدي .
ونمت..
استيقظت انه بجانبي ..
مازال نائماً ! ..
انه جميل .. بكل اوضاعه ..
جلست على الاريكه ..
وبدات المس شعره .. واه انه ناعم!
هاه اتمنى لو اني في منزلي الان ولم يحدث ذلك!
مازال نائماً اقتربت اليه وقمت بتقبيل خده!
وابتعدت عنه ذهبت الى دورة المياه ..
اغسلتُ وجهي ويداي وخرجت .. بدات انظر من النافذة
قمت بفتحها .. امل ان لا يستيقظ مايكل وازعجه.. اللتفت اليه مازال نائماً..
ذالك جيد .. بدات انظر الى الخارج .. هناك رياح بارده .. وهناك اشجار تتحرك مع الهواء ..
ماذاا؟ مالذي انظر اليه .!! انه...
-------------------
وانتهى البارت .. البارتات الجايه اكثر حمااس راح يعجبكم ان شاءلله .
اسفه على التأخر اتوقع انكم نسيتو الاحداث صح؟ .. اسفه مره ثانيه
البارت الجاي ان شاءلله م راح اتاخر عليكم
رايكم بـ ذا البارت؟ جميل؟ طويل؟
ان شءالله عجبكم
احبكم..☹❤️
انتم كمية سعاده قسم!☹❤️
ودي اكتبها كلهاا .. همن ابدا انزل شوي شوي .
أنت تقرأ
"هل يمكن ان تكون انت .؟!!"
Romanceهنـآگ فتـاة تدعى فلـور فقيره تعيش مع ابيهـآ امهـآ ذهبت الى الشـهره وتركـت خلفهـآ فلـور عندمـآ كـآن عمرهـآ 9 سنـوات، ومـرت الايـام و السنـين والان عمرهـآ قد وصـل 14 وبعد تفكيرهـآ العميـق نـوت ان تعمـل كـ خـآدمه لـ سيده غنيـه جـداً . ...