بليز اعملو فوت و كومنت اذا عجبتكم عشان اكمل...
بحبكم ....
Razan.H
استيقظتُ على صوت المنبه .
وااو لقد مرة الاسبوع سريعاً ياا الهي كم تبقى لقدوم ون ديركشن الا ايطاليا عبثتُ في هاتفي و انا اتأكد من التواريخ .لقد بقيةَ شهر و اسبوع .
اليوم عطلة لذا اليوم فقط سوف اذهب للعمل .
يا الهي انها الواحد ظهراً اشعر بالملل، نزلت الى الاسفل و سألني ابي إلى اين "سوفَ اذهب للتنزه ثم للعمل " .
"حسناً اغربي عن وجهي".
اووه كم اتمنى قتله.خرجتُ من البيت و ذهبتُ للحديقة بقيتُ آتمشى و أُشاهد الأطفال يلهون و يلعبون.
"اووه اتيتي مبكراً" قال ستيفان "اجل وجدتُ نفسي متفرغة" قلت .
بدأتُ في العمل و أنا اقدم القهوة و النسكافيه للزبائن،ثم دخل زبون وهو مغطي وجهه بوشااح لا اكاد ان ارى تفاصيل وجهه طلب قهوة،حضرتُ لهُ الطلب و ذهبتُ إلى طاولته و وضعت الكأس على الطاولة و قال شكراً.
صوتهُ بدا مألوفاً لي لم اعر الأمر اهمية لحظتها و تابعت عملي.
انتهت فترة عملي و عدتُ إلى المنزل صعدت الى غرفتي و انا افكر بذاك الشاب صوتهُ مألوف ،لكن لا اميزه .
استيقظتُ صباحاً و ذهبتُ إلى المدرسة مع ديانا تحدثنا مع بعضنا ،ثم انتهى الدوام فذهبتُ الى العمل .
الشاب ذاته آتى اليوم ايضاً طلب القهوة و جلس ذهبتُ كي أُحضر القهوة ،ثم اتاني اتصال من امي .
"مرحباً امي ".
" سيلينا اباكي جن جنونه و هو كثور الأن قد بدأ بتكسر غرفتك".قالت ثم بدأت دموعي بالانهمار لأني تذكرت كيف ابو ديانا يعاملها بكل حب و لطف و انا ......
ظللت ابكي حتى انتهيت من تحضر القهوة و ذهبتُ كي اقدمها للشاب .
"تفضل" قلت له بصوت باكي .
نظر إلي و رأي عيني الحمراوتان و قال "ما بكي ".قلت لا شيء .
ابتعدتُ و عدتُ الى عملي و قد لاحظت عيناه الزمرديتان .بدأت افكر بصوته الحنون ، وقد لاحظتُ انهُ يحدق بي احمرت وجنتاي لان لم يحدق بي احد من قبل .
ظل تفكيري مشغول بأمي و اخدت اذن بالمغادرة باكرة.
ذهبتُ للمنزل لأرى ابي يضرب امي و قد قام بتكسير معظم المنزل وقفت بين امي و ابي حتى قام بضربي بقوة .
بدأ الدم بالسيلان من انفي و لم اعد اتحمل فدفعته بكل قوتي و خرجتُ من المنزل سمعت امي تنده لكن لم التفت .لم اعرف اين سوف اذهب ظللتُ ابكي حتى فكرت بالذهب لمكان عملي و اطلب من السيد ستيفان بالنوم هناك.
انها الساعة التاسعة لم يغلق المتجر بعد .
وصلت الى المتجر و توجهت لستيفان و حدثته ما جرى فوافق و قال لي عليكي ان تكملي عملك فبتسمت له و اومأت بالموافقة.
عدتُ كي اكمل عملي و لاحظة ان الشاب ما زال موجود و يحدق بي.
تقدم إلي و قال اريد كب كيك فقلت له لحظة .ذهبت لأحضر الكب كيك و لاحظته انهُ يحدق بي .
قلت له تفضل ،قال " هل يمكنني سؤالكي" .اومأت له بالموافقة ،فقال"هل انتي بخير ".
ارتعش قلبي لسماع صوته بدا صوته حزين و قلت له و عيناي تدمع " نعم انه شجار عائلي"، قال "من الاحمق الذي يضرب فتاة بجمالك".ابتسمت و هو ايضاً و قلت له هل لي بسؤال ، اومأ بالموافقة فقلت " من انت ،ما اسمك ،لماذا تغطي وجهك " قال لي "انا من تتمنى جميع الفتيات بالزواج به".
وقع فكي ارضاً و قلت" هل انتا توم كروز" ضحك ويا لها من لحظة ما اجمل ضحكته، قال " لا انا اصغر منه " .
بدأت افكر و قال لي " هل لي برقمك كي ندردش ".
تبادلنا الارقام و رحل .
و اغلق المتجر وانا فيه و بدأت افكر يا له من ظريف يا ترى من يكون غصتُ في النوم من شدة التفكير ب من يكون ......
أنت تقرأ
قابلتهُ صدفة .H
Fanficهااي كيفكم .....هاي اول قصة إلي على الوتباد .....يا رب تعجبكم ((لا احد يعلم ماذا يخبئ لنا القدر لذلك كن مستعد للمفاجآت)) سيلينا جون فتاة في الثامنة عشر من عمرهاا من ايطاليا و تعيش في ايطاليا مع عائلتها المكونة من ابهاا جون و امها أليكس التي تتعرض ل...