الجزء الخامس

136 10 4
                                    

بَدٱت إيرين تُحرِكُ جفنيها ؛ هي لا ترا بوضوح الآن ، الصداع الذي ينتابها وكأن شراين تسحق من داخل عقلها من كلا الجانبان الأيمن والأيسر هي حتا لاتعلم من هو ذلك الشخص الذي قام باختطافها.. ، الرؤيا تتضح بضعة أشياء أشلاء من حولها قد تستطيع رؤيتها الآن...

#أيرين_بوف

بدأت أشياء من حولي أراها ادقق النظر لها الصداع ذلك الذي ينتابني اردت ان اضع يداي لراسي ولك شيئ بداء يمنعني بتاتاً من تحريك يداي تلك الحبال الملتفة ليداي لا افهم سبب ذلك حقا انا حتا لم امتلك اعدائاً يوماًً ما. قدماي المتعقدة بذلك الحبل الضئيل انه سميكا بقدر سمنة ابهامي تلك الغرفة المطينة التي امكث بها الآن حتي انها لم يتم رشها بالدهان تلك الطاولة الصغير المتواجد على بعدثلاثة امتار مني يتواجد بالجانب الايمن للطاولة باب دققت نظري لذلك الباب إنه مكتوب عليه Exit بالانجليزية انه باب الخروج، الخوف بدا يملي ارجاء جسدي تلك السكينة التي لاحظت توجداها فوق تلك الطاولة الخشبية باللون البني الداكن ان السكين يظهر بريقها لا اعلم حتا لما هي تبرق بتلك الشدة وكاهنا مصنوعة من بريق ماسي ويتواجد بجانبها إبريق ماء مملوء بقدر نصفه وكأس شفافية متواجدة بجانبه أيضاً نظرت لجانبي الأيسر انا حتى لا أعلم ما هو سر تلك الأبواب المتواجدة يتواجد ثلاثة أبواب في الجانب الأيسر الأول كان باللون البنفسجي والثاني بالأرجواني والثالث باللون الأسود وفي الجانب الأيمن أربعة أبواب الأول في اللون الأحمر والثاني باللون الأبيض والثالث باللون النيللي هو يتواجد مقابل الباب ذو اللون الأسود والرابع باللون الخمري...

End bov

بدأت إيرين بالزحاف كي تقترب من تلك السكين المتواجدة على بعد أمتار قط ..أمسكت إيرين السكين بفمها لكي تثبتها هي بالكاد تفكر بالهروب من هذا المكان المخيف بدأت بحف كلا يداها للسكين لتفك تلك الحبال الضئيلة ، أسرعت بتفكيك قدميها حالما أنتهت من فك يداها ؛ تنهدت بخفة ووقفت .

قميصها ذو اللون الأبيض قد ظهرت عليه البقعات السوداء وحذائهاالنيللي قد أَصبَح يبدو عليه البقعات الترابية وجرابها الأبيض ايضا...

فضول إيرين القاتِلُ الذي يَِتَبناها الآن حَولَِ تِلك الأبوابُ المُتواجدةْ بالكاد أصبحت يداها تُحيطُ مِقبضُ البابِ الدائِريُ تلك الوِرقة المَوضوعَة فوقَ مِقبض الباب لفتت إنتِباهُها تِلك الكلماتُ التي زادت من رُعبِ إيرين جَسدُها يرتَُِعشُ ، الخوفُ ملئ أرجاء جسد إرين صوت صرير أسنانها يدها المحيطة بمقبض الباب لا يمكنها التوقف عن الرجفة صوتُ صدر حال ما فتح الباب سرير غطاءه ابيض يتواجد أحد نائم تحت ذلك الغطاء يتواجد مقابلها احد ما نائم على ذلك السرير النافذ التي كانت بجانب ذلك السرير هي مفتوحة قط تلك الستارة البيضاء تتطاري من شدة الهواء العليل مجرد بقعات دماء متناثرة لتلك الستارة اثارت من خوفها صوت شهقاتها لتوه مسموعة طاولة مقابل ذلك السرير موضوع فوقها صور إمرأة ورجل ذو كمامات سوداء تغطي فمه وأنفه 'قبعة سوداء تغطي أعينه من الظهور خزانة ملابس متواجدة بجانب الباب هي نفس الملابس الذي كان يرتديها الرجل والإمرأة في الصور..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 16, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

~لأجلك~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن