Part:4

224 25 24
                                    

لقد خافت كريستين و بالكاد تستطيع التنفس من الخوف ، مازال هناك احد يطرق الباب و يركله ، ذهبت بسرعه إلى حقيبتها و أخذت هاتفها وكانت تسمع اجراس الرياح هناك احد يحركها في الخارج ، أمسكت بهاتفها "هيا" لقد فرغ من الشحن فتحت حقيبتها تبحث عن شاحن هاتفها وجدته ذهبت مسرعه إلى موصل الكهرباء و وضعت هاتفها في الشاحن و فجأة أحدهم طرق الباب من جديد ، ذهبت إلى غرفة النوم يوجد به هاتف ثابت إتصلت بجيمس "جيمس أين أنت ؟ ، تلك الفتاة أتت مرة اخرى" قالتها وهي تنظر من نافذة الغرفة "أقصد إنها تطرق الباب بشكل مستمر" قالتها وهي تغلق الستائر "ماذا تقصد ؟ لقد سمعت صوتها ، كلا لم أفتح الباب ، لا أعلم البطارية فارغة أنا أشحنها حاليا ، حسنا حسنا ، أريدك أن تعود إلى للبيت حسنا؟ ، لا أنا بخير لكن تعال بسرعة ، كم تبعد انت عن هنا ؟ ، حسنا ، هل ستبقى معي على الهاتف ؟ جيمس ؟" قالتها بينما كانت تبدل ملابسها و تشعل اخر سيجارة لقد ذهبت الى المطبخ وهي تتدخن و فجأة وبدون شعورها بذلك شخص يرتدي قناع ويقف في آخر الممر و يراقبها

لقد خافت كريستين و بالكاد تستطيع التنفس من الخوف ، مازال هناك احد يطرق الباب و يركله ، ذهبت بسرعه إلى حقيبتها و أخذت هاتفها وكانت تسمع اجراس الرياح هناك احد يحركها في الخارج ، أمسكت بهاتفها "هيا" لقد فرغ من الشحن فتحت حقيبتها تبحث عن شاحن هاتفها و...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

، ذهبت وأخذت كأس من الماء وهو مازال يراقبها شربت الماء وهي تنظر من نافذة المطبخ ولكن لا يوجد احد أتجهت نحو الممر ولكن لايوجد أحد لقد إختفى الرجل اللذي كان يراقبها ، سمعت صوت الباب يقفل و كأن هناك شخص خرج من البيت "جيمس؟" قالتها وهي خائفة و أخذت سكين من المطبخ وذهبت إلى الهاتف الثابت حاولت الاتصال بجيمس لكن الهاتف معطل ، اتجهت إلى الباب وفجأة احدهم ركل الباب نظرت إلى الكرسي الذي صعدت عليه لكي تطفأ جهاز الدخان لم تجد جهاز الانذار في مكانه بل كان على الكرسي ، خافت كريستين كثيرا و سمعت صوت الباب يهتز و أحد يطرق الباب عليه ، خافت كثيرا ذهبت إلى هاتفها اللذي وضعته في الشاحن لم تجده بدأت بالبكاء " يا الهي ، انه لا يحدث" وتسمع أصوات ركل في الباب و احدهم يطرق النافذة ، سمعت صوت الاجراس عند النافذة و اصوات الاجراس تعلوا وكأن احد يضربها إتجهت ببطء نحو النافذة وصوت الجراس تعلو اكثر واكثر إقتربت كريستين وبيدها السكين فتحت الستائر عن النافذة و فجأة "اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه"

لقد كان الرجل الذي كان يقف في الممر بدأت كريستين بالصراخ رجعت إلى الخلف وصدمت آلة الموسيقى و أشتغلت موسيقى مرعبة بعض الشئ ، اصبحت كريستين تسمع أصوات من كل مكان نافذة غرفة نومها و الباب و النافذة الخلفية التي يقف خلفها الغريب ، كانت كريستين تقف أما...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لقد كان الرجل الذي كان يقف في الممر بدأت كريستين بالصراخ رجعت إلى الخلف وصدمت آلة الموسيقى و أشتغلت موسيقى مرعبة بعض الشئ ، اصبحت كريستين تسمع أصوات من كل مكان نافذة غرفة نومها و الباب و النافذة الخلفية التي يقف خلفها الغريب ، كانت كريستين تقف أمام الباب وفجأة سمعت صوت الباب ينفتح ، لقد إنفتح الباب قليلا ذهبت كريستين وبيدها السكين واقتربت من الباب ونظرت رأت الفتاة تلبس قناعا مخيفا اقفلت كريستين الباب وسقطت على الارض من الخوف مازال الباب يطرق اقفلت الباب بالمفتاح وذهبت مسرعة إلى غرفة النوم حاولت الاختباء تحت السرير ولكن لم يمكنها الاختباء كان المكان ضيق ولم تتمكن من الدخول مازال الباب يطرق قالت بصوت عالي "ابتعدوا" نافذة غرفتها بدأت بالطرق أمسكت الأبجورة وكسرتها كي لا يروها يدها تشققت من الزجاج ، مازالت الموسيقى المرعبة تتكرر ، سمعت صوت الباب انفتح و خطوات تقترب إلى الغرفة وتوقف صوت الموسيقى و صوت الخطوات اقترب جدا ، كريستين في هذه اللحظة لا تعرف ماذا تفعل دقات قلبها تتسارع اصبحت تتنفس بصعوبة ، لقد أغشي عليها !!!!!!
تتوقعون وش بيصير لكريستين ؟!
ومين اللي دخل البيت ؟!!
وإيش بيكون مصريهم؟!!!
❤(Vote & Comment)❤

The Strangers ! (!الغرباء)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن