ايمي : لم يقول شي ابتعد " وتدفع تاكيومي و تذهب بسرعه ".
تاكيومي : ايمي
.
البارت العاشر
.
لكنها ذهبت بسرعه مع طريق مختلف حتى لا يراها تاكيومي
.
تاكيومي وهو يمشي عاد للبيت يقول لنفسه " ما بها كنت ساخبرها ماذا ساقول غدا لما تغيرت علي فجاءه غدا ساضرب ذاك الحقير و اجعله يبكي اه اني احبها لما لا تشعر بذلك و الان هي لا تريدني اريد ان اعرف ماذا قال لها الحقير " وتوقف صرخ بصوت عالي وكمل مشيه
.
عندما عادت ايمي الى البيت كانت حزينه
.
الام : ايمي ما بك ايمي
.
ايمي : لا شي وذهبت الى غرفتها و غفلت الباب و نامت على السرير
.
بعد ساعه اتت الام عند الباب وطرقت الباب
.
الام : ايمي افتحي الباب ايمي هل انتي نائمه ماذا جرى اليوم بالمدرسه ما بك تبكين ايمي افتحي الباب
.
عادت الام الى غرفتها
.
الام تقول للاب : لا اعلم ما بها طرقت الباب ولكن لا جدوى لا ترد علي
.
الاب : دعيها ربما تشاجرت مع صديقتها او تفشلت بالمدرسه عندما تهدى تخرج و تخبرك مثل ما تفعل كل مره
.
الام : و لكنها كانت حزينه عندما اتت لم اراها عائده من المدرسه وهي حزينه هكذا ربما ضربها احد
.
الاب : لما يضروبها ؟ فهي خجوله و تخاف لا تقول اشياء حتى يضربها احد لا اعتقد بان احد ضربها
.
الام : الا تعتقد اشياء اخرى فهي الان بالثانويه !
.
الاب : دعيها متى ما خرجت خرجت
.
بعد اربع ساعات
.
الام : يا الهي اصبح لها خمس ساعات وهي بالغرفه اليس غريب
.
الاب : و ستظلين طول الوقت تفكرين انها تعرف مصلحتها و الصحيح ستفعله دعيها ربما هي نائمه الان
.
الام : يا الهي انا ذاهبه ساعد العشاء
.