طويل بجسم مثير حد اللعنة..
عينان سوادهما يقتل الناظر لهم..
خاصة وهي بذاك البرود المعتاد و المستمد من شخصيته...
صغير لطيف للغاية..
بائس و فقير ...
ثراء و فقر وحياة قاسية...
خمن كيف ستكون نهاية وضعهما معاً..
Hay هاي كيفكم قبل ما تقروا بليز حطو vote و ما تنسو الكومنت برأيكم I love you all 😘😘 * * * *
يوم رأس السنة قد حل اخيراً و الجميع بمنازلهم يستريحوا و يحضروا العديد من الاطعمة اللذيذة للاحتفال مع احبائهم اصداقائهم و عائلاتهم او حتى امواتهم
و هنا استيقظ هذا الشاب الرائع انه وبالحقيقه يبدو كطفل لا شاب ابداً وجهه ،عيناه، فمه ،شعره كل شيء به جميل و فاتن للنظر انه بيكهيون نعم بيون بيكهيون
الفتى اللطيف الجميل الرائع استيقظ ليذهب لعمله المُعتاد لا يملك اي عُطل فهو اصلاً ليس بحاجتها لا يملك من يحتفل او يذهب معه لذا هو ببساطه يذهب لعمله وحين ينتهي يعود يأكل و ينام هذه كانت حياة طفلنا بيكهيون
" اااه هذا متعب انا اعمل من اسبوع كامل و لايوم راحه و الان ايضا سيكون يوم شاقاً هيي بيك لم تحتاجها لنكتفي بازصمت فقط اوه نعم لا احتاج للراحة مع حياة كهذه "
اطلق تشه ساخرة بعدها دخل الحمام ليبدأ بالاستحمام بعد ان خلع كامل ملابسه المياه تنهمر على جسده المثالي تأخذ مجراها و تتخلل خصلات شعره سوداء اللون تنساب بسلاسلة على تلك البشرة الشاحبة و الفاتنة بذات الوقت
انهى حمامه بعد مرور نصف ساعة ليخرج من منزله بعد ان ارتدى ملابسه و صفف شعره جيدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان انه كملاك يمشي بين البشر جميع الفتيات تنظر له ليس هم فقط بل ايضاً الكثير من الشبان قد فعلو ذلك ايضا و حدقوا به لدقائق حتى يختفي من امامهم
اهو حقا حقيقي ام انه مجرد وهم مع ملابسه الانيقه و تصفيفة شعره رائحة عطره و طريقة مشيه يبدو و كانه ثري ولكن لا احد يعلم بحياته وانه مجرد " خادم " وصل لعمله الذي كان عباره عن مطعم و كان هو النادل الموجود هناك مع واحد اخر فقط !!!
و كما نعلم ليله رأس السنه ليست كغيرها من الليالي الجميع خارج منازلهم ولسوء حظ بيكهيون المطعم الذي يعمل به كان مشهور لذا يجب عليه التحمل مر الوقت و كان يعمل بكل جهده و لكنه متعب بشكل غير طبيعي الى ان دخل رجل
