البارت السابق
امسك بيكي بيد تشانيول ليوقفه و هو ينظر له * ارجوك اب..تعد انا لا استطيع فعل هذا
*بيكهيون * اووه يا الهي لم اعد احتمل ، ابتعد ارجوك ، ساطلب المزيد لا اريد فعل ذلك ابتعد * قالها بنفسه و هو ينظر لتشانيول طالباً منه الرحمة و الابتعادالبارت الحالي الثالث
اتمنى يعجبكم و تتركوا كومنتااتتلاقت عيناهم هدأت انفاسهم و الصمت ساد بالحمام ليس هناك الا صوت قطرات الماء التي مازالت مفتوحة
شعور الامان عاد له بعد ان ابتعد تشانيول عنه تاركاً اياه وسط تأوهاته لما كان يفعله
بيكهيون : * امسك بعضوه و نظر حوله ليجد المكان فارغ * ااه حقاً هذا ايشش لا اريد ذلك ول..ااه احد هنا سواه
بعد معاناته خرج من حوض الاستحمام و اارتدى روب الاستحمام الخاص بتشانيول الذي تركه قبل ان يخرج و نظر لنفسه بالمرآة مع عيونه الدامعه و تأوهاته الخفيفه التي يحاول كتمها بشكل نهائي
خرج و نظر لتشانيول الجالس على الكنبه يشاهد التلفاز
اقترب منه و جلس على الارض امامه *
سيدي اريد طلب منك ارجوك قالها بيكهيون بقليل من االخوف و التردد و كتمه لتأوهاته يظهر بشكل فاضح
لم تتأوه بهذا الشكل ولا احد يلمسك قالها تشانيول بعد ان نظر اليه نظرة عابرة ثم اعاد نظره للتلفاز
بيكي بتفاجئ : لا لا شيء اتريد مني شيء انتهيت من الحمام ماذا افعل ليجد يد تشانيول تسحبه لحضنه اجلسه بحجره و بيكي ينظر له بتفاجئ و خوف ثم يشعر بشيء على عضوه مجدداً و يمسده و صغيرنا مازال يحاول كتم تأوهاته اما تشانيول فيبتسم بخبث شديد لشعوره بالانتصاب الطفيف الذي بدأ لدى بيكي و نظر له ثم اقترب منه و بدأ بتقبيله بشغف و ما فاجئه هو امساك بيكهيون بوجهه و هو يبادله بعمق و شغف كانه مستمتع بما يحصل *
زادت ابتسامته و نظراته الخبيثة لبيكهيون عند شعوره بانتصاب بيكهيون بششكل كاملابتعد عن بيكهيون و تركه يأخذ انفاسه بعد القبلة العميقة الشغوفة التي تبادلاها مد يده ليفتح درج كان بجانبه و اخرج منه بضع حلقات هكذا فهمها بيكهيون عند نظره لما بيد تشانيول و لم يفهم تلك الابتسامة الخبيثة التي تعتلي وجه تشان
ل..لحظة ماهذا ؟! قالها بيكهيون بحيرة و خوف
رد عليه تشانيول هذا ياعزيزي لنضعه هنا انظر ابعد طرف الروب الذي قد غطى عضو بيكهيون قليلاً
بيكهيون: هنا ولكن ماذا يفعل
تشانيول : لا تعرف حقاً ما هذا
بيكهيون : لا حقاً لا اعرف
تشانيول : بدأ يزج تلك الحلقات بعضو بيكهيون الذي فجأة تحول من ذلك العضو الصغير الي عضو منتصب و كبير و الاكثر انه مغري اما بيكهيون يتأوه للمسات تشان لعضوه فيمسك يده بسرعة ، ارجوك اوقف هذا لا استطيع اكثر
تشانيول : ههه تتأوه فقط من زجي للخواتم بعضوك دون تشغيلها ايضاً
بيكهيون : لا اريد ابعدهم ارجوك ليشعر بالخواتم قد بدأت بالرج حول عضوه و زادت تأوهاته
تشانيول : هذا لا شيء لم تتأوه هكذا و تطلب التوقف و هو ينظر له و يبتسم ينتظر ليطلب منه
بيكهيون : ارجوك ان لا ...يمكنني ...املك م..مرض.
ا..انه .التلاا...ممسات الجن...سية لا يمك..نني ااه ارر..جوك
تشانيول : اذاً عند رقم ثلاثة ستكون تطلب بفكها او فعلها مع احد ههههه
بيكهيون : ااه ارجوووك ارجووك يكفي اما تشانيول فيده تمسك عضو بيكي و يمسده و الخواتم تحاوطه و تأوهات بيكي ملأت المكان اما يديه فحاوطة رقبة تشان ليتمسك به و هو يتحدث بألم ارجوك لا احتمل هذا انه مؤلم بالنسبة ليتشانيول : خالفت بشرطين كنت انوي فعل المزيد للاسف انت لا تحتمل هذا لديك ساعتان بعدها سازيلهم
بيكي : ارجوك لا انا اموت من الام انه حقاً مؤلم ارجوك ازلهم الان
تشانيول : الشرط الثالث تم الاخلال به ايضاً انت تعذب نفسك بنفسك
بيكي : يمسك بقميص تشان بقوة و هو ينظر له و يبكي ليجد تشان ينقر على عضوه باستفزاز
( انتو يمكن مش عارفين المرض اوك رح خبركم هاد المرض صاحبه بكون خايف من التلامسات الجنسية لسبب ما اما نفسياً او انه ما بحب هيك المهم و لهيك جسمه ما بكون متعود على هاي الاشياء و بس تصير في اي تلامسات مع اي حدا من الجنسين.هو بيثار بسرعه و بيحتاج انه يخلص نفسه من انتصابه و ان كانت بنت فهي بتحتاج فوراً انها تروح شهوتها يلا نكمل و نرجع لبيكيول )
بيكيي يتألم و يتأوه *
اذهب للغرفه و اياااااك ان تلمس عضوك او تفكر بازاله الخواتم قاالها تشان بصوته الغليظ بنبرة حادة جعلت بيكي يرتعش كلياً من الخوف حيث قال : ح..حاضر و هرع للغرفه دون ان يشعر بنفسه فقط قام بها لا ارادياً و جلس على السرير يتألم بسبب الخواتم.التي تحيط عضوه و دخل خلفه تشان يحمل حقيبه صغيرة.بيده
اخلع ملابسك دون لمس عضوك اتفهم أمره تشان و هو يفتح حقيبته و يخرج منه ما يسمى العضو الاصطناعي الهزاز اخر منه اثنان و ترك الحقيبه و نظر لبيكي بعد ان خلع قميصه و اكمل طريقه له حيث كان يجلس على طرف السرير عارياً تماماً يحضن قدماه لصدره و ينظر لتشان بخوف
وقف امامه امسك بوجهه و اقترب ليقبله بعمق و شغف فيشعر بيدي بيكهيون تحيط برقبته و يبادله ايضاً
اعاده للوراء ومازالت شفاههم لا تفترق عن بعضها و صوت قبلهم ملأ الغرفه
حيث اصبح بيكهيون مستلقي على السرير امسك تشان بقدمي بيك و مددهم جيداً ليعتليه و يمسك بوجهه ليراه ينظر له بضعف و شيء من الاستمتاع فاقترب منه و استمر بقبله المجنونة على شفاهه حتى بدأت بالنزيف لم يهتم تشان لذلك وبدأ بلعق طعم شفاهه الممزوج مع دمائه النقيه و يده تتسلل لعضو بيكي و ما ان لمسه الى ان انطلقت تأوهات بيكي التي كان يحاول كتمها بشدة ضحك تشان و اخذ لسان بيكي بفمه يلعقه كالمجنون ويتذوق طعمه و يده تمسد بعضو بيكي بسرعة *
صرخة...اطلقت ....ضحكاته الخبيثة ملأت المكان
كان بيكي من صرخ بصوته الناعم و الطفولي عند شعوره لشيء دخل بفتحته الضيقة و كان ذلك هو العضو الذي اخرجه تشانيول من حقيبته قبل ان يقترب من طفلنا الصغير الذي ملأت عيوننه بالدموع من شدة المه تأوهاته التي يحاول كتمها تجعل تشان يدخل بحالة جنون يريد سماعهم التنغم بتلك الموسيقا الفريدة من نوعها فيدخل العضو الاخر بدون ان يساعد بيكي بوضع المزلق ليريحه قليلاً ترك تشان بيكهيون بتلك الحالة و ابتعد عنه بعد ان شغل العضوين و الخواتم مازالت تعمل واتجه لحقيبته و هو يقول * اياااك و التفكير بازالة شييء او لمسهم ستقضي على نفسك صدقني
كلمة حاضر استطاع قولها من بين شهاقاته و بكائه تأوهاته
و تشان ينظر له و يضحك وهو يشرب النبيذ ليعود لبيك و يجلس على السرير امام بيكي يباعد مابين قدميه لفتحته التي توسعت لوجود العضوين بها و ينظر لجسده الذي يهتز مع حركه العضو اقترب منه و استند بيداه على السرير فوق بيكي
ماهو شعورك جميل اليس كذلك قالها تشان و ارتشف القليل من كأسه
ان...ه مؤلم ارجوووك اخرج كلماته من بين تأووهاته لينظر لتشان عندما ق......😨😨😨😨..................................................................................
يلا تابعو هاد اتركو تعليقات و اصوات
بيتي لسا ما رتبته لاكمل كتابه
انا بالانتظار يالحب
* تجري تكمل كتابة الاخير *
أنت تقرأ
My Servant
Fanfictionطويل بجسم مثير حد اللعنة.. عينان سوادهما يقتل الناظر لهم.. خاصة وهي بذاك البرود المعتاد و المستمد من شخصيته... صغير لطيف للغاية.. بائس و فقير ... ثراء و فقر وحياة قاسية... خمن كيف ستكون نهاية وضعهما معاً..