ماهو شعورك جميل اليس كذلك قالها تشان و ارتشف القليل من كأسه
ان...ه مؤلم ارجوووك اخرج كلماته من بين تأووهاته لينظر لتشان عندما قال
شرط اخر تم الاخلال به يا فتى انت من يريد ذلك ليبتسم بخبث
قلت لك صغيري لا تكتم تأوهاتك فهي موسيقى خاصة بي اسمعها متى اشاء قالها بغضب و بعدها قام بسكب النبيذ على وجه بيكي نزولاً لمعدته و يرمي الكأس على الارض فينكسر و تتناثر قطع الزجاج ينزل لبيكي يقبله من جديد و يعتصر حلمتيه بيديه و بيكي يتأوه بفم تشان و يحاوطه بيديه و يتمسك به بقوة ليخدش ظهر تشان باظافره و عض على شفتيه عندما قام تشان بادخال عضو ثالث بداخله
ابتعد تشان عن شفتي بيكي الورديه و نزل ليلعق عنقه ويقبله بجنون و شغف
و ينزل لبطنه يلعق النبيذ عن جسده اما بيكي فيديه تمسك بملائة السرير و الاخرى يتشبث بها برأس تشان ليشعر مجدداً بشيء رطب يسال على عضوه و معدته ينظر لتشان يجده مشغولاً بمداعبه حلمته و مصها و لعقها بجنون و يده الاخرى تقوم بدهن المزلق على معدته و ذلك ليثيره اكثر و اكثر
جسده اصبحت درجه حرارته عاليه جدا يتعرق بشده و تأوهاته لا تتوقف و ذلك كله بعد ان ازال تشان تلك الاعضاء من داخله و قام بادخال زجاجة اليرا مكانهم حيث واجه صعوبه بادخال قاعدتها كلها و صراخ و تأوهات بييكي لا تتوقف و هو يمسك بكتف تشان بقوة عندما كان يدفع الزجاج بداخله
ضحكته الخبيثة انطلقه مجدداً عندما سمع صوت الزجاج انكسرت بداخل بيكي حيث جرحت اطراف فتحته الورديه و سالته الدماء منها وطفلنا الصغير هنا كاد ان يغمى عليه عندما سمع بذلك الصوت و شعر بالجروح
تشان تركه و احضر زجاجه ماء بارد و قام برشها على وجهه ليستفيق مجدداً و يأخذ نفس عميق و بسرعه ليقول
د...دا....دي ارجوك لم ....اع...د ا...ست..طيع التحمل ااه
اطلق تأوهاته العالية و صرخاته مجدداً عندماا شعر بتلك الزجاجه تخرج من داخله و جرحته مجدداً رميت مجدداً بالارض ليصدر صوت كسرها كلياً هنا بيكي تنهد بقليل من الارتياح لتخلصه من هذا لم يعد يهمه جسده انه هنا فقط ليلبي حاجة شخص مهووس بالجنس و الممارسات فقط اصبح كاللعبه لهذا الشخص المدعو ب عاشق الدم كما اطلق عليه احد الشبان هذا الاسم بعد ان انهى معه تلك الليلة الدموية و خرج بجسد شبه مشوه بسبب الجروح *
نزل تشان وباعد بين قدميه لتظهر له فتحته المتوردة التي اصبحتت كالبئر و الدماء تخرج منها هنا شعر تشان بشيء من الانتصاب الطفيف الذي بدأ يظهر قليلا فنزل بسرعه و بدأ يلعق فتحة ذلك الصغير المرمي على السرير بلا مقاومة لأي شيء فقط يتلوى من النشوة و الخر يضاجعه بلسانه
ابتعد عنه و وقف و لينظر له و يرئ تلك العروق التي كادت تنفجر بعضوه و هو مستلقي بلا حول ولا قوة يتعرق و يتأوه و دموعه لا تتوقف
امسك تشان الشمع و اشعلها ثم رفعها فوق عضو بيكي لتنزل تلك القطرة اسفل معدته اقرب لعضوه لتنطلق تلك الاهات و بكائه الذي يزيد لم يعد يستطيع قرر تحرير نفسه فترك يده تأخذ طريقها لتمسك بعضوه و يحاول ابعاد اول خاتم ما ان امسكه الا ان صرخ و تشان يشاهده ثم رفع الشمع فوق يد بيكهيون لتنزل تلك القطرات الحارة على يده و تحرقه ثم ابعد بيكهيون يده بسرعه و مازالت دموعه شهقاته بكائه لا يتوقف ابداً
تشانيول : انت تريد ذلك لنفعله
احضر السوط و امسكه بيده مع كل ضربه ستقوم بعدها و تقول احبك دادي اتفهم امم سنقوم بها عشر مرات فقط لنبدأ
بيكهييون فتحت عيناه على مصرعياه لما سمعه و رئاه انه ذلك السوط و بأخره كره صغيرة مذببة
بيكهيون بنفسه : اووه يا الهي انا حقاً اريد الموت الان ارجوك لا تفعل هذا فقط ابتعد عندي جسدي لم اعد اشعر بشيء صحيح لم يعد جسدي ملكي ليفعل ما يشاء كان هذا ما يفكر به صغيرنا حين قاطعنا و قاطع تفكيره تلك الضربه حيث صوت السوط وحده يوضح لنا قوة الضربة ليصرخ بيكي بألم و زادت دموعه بالانهمار
اجلس على ركبتيك و يديك لنعيد من جديد فانت لم تقم بالعد امسك تشان بيده و سحبه كما لو يسحب ريشة ليس له اي قوة للمقاومة
أنت تقرأ
My Servant
Fanfictionطويل بجسم مثير حد اللعنة.. عينان سوادهما يقتل الناظر لهم.. خاصة وهي بذاك البرود المعتاد و المستمد من شخصيته... صغير لطيف للغاية.. بائس و فقير ... ثراء و فقر وحياة قاسية... خمن كيف ستكون نهاية وضعهما معاً..