في إحدى القصور الكبيرة ... والذي كان يملكه رجل روسي يدعئ ليموند و زوجته اليابانيه الجميله اوكينا... كان ليموند رجل رائع و ذو نفوذ و لديه معرفة بكل رجال الأعمال و السياسيين المهمين بالبلاد... كانت نفوذه قويه و متمكن و الكثير يحبونه لأنه طيب القلب .. ومثل ما لديه مؤيدين له فلديه ايضا معارضين و كارهين... يتمنون موته بشده.. لأنه رجل ذكي و داهيه و سريع البديهه و يصعب استغفاله أو اللعب عليه... كان لديه حارس ضخم و قوي يحمل دائما سيف على خصره.. فهو أفضل سياف و أصله يوناني... اسمهارنولد...حارس ذو بنيه قويه و شعر اسود طويل.. وجهه مليئ بالندوب المرعبه و الذي تجعل اقوئ الرجال يرتعش من شكلها المخيف.. كان أكثر رجل يثق به ليموند و يعهده بأسراره... كانت زوجته اوكينا حامل بطفلها الأول و تنتظر هي و زوجها خروجه بلهفة... مرت على حملها ثمانيه أشهر...
كان الحارس الشخصي ارنولد ينظر للزوجين السعيدين و هما ينتظران مولودهما على أحر من الجمر و كان يشعر بالسعادة لاجلهما.. لكن تلك السعاده لم تدم طويلا.. لقد قررو الحاقدين على ليموند أن ينهوا أمره لان وجوده يشكل خطر عليهم و على مصلحتهم...
في إحدى الأيام و في منتصف الليل تسللوا رجال ملثمين لحديقة القصر... لم يكن بها حراس لان ليموند لا يحب وجود الحراس و يحب أن يعيش حياة طبيعية... كان فقط بقربه حارسه الشخصي ارنولد
بدؤوا برش البنزين حول القصر و إشعال النار... لم يلبث أن انتشر في جميع أنحاء القصر
استيقظ ليموند مفزوع على صراخ زوجته اوكينا : مالذي يجري حبيبتي!!؟ لما تصرخين!؟
نظرت له وهي تمسك بطنها المنتفخ و عيناها تدمعان: ليموند المنزل يحترق... ياالهي منزلنا يحترق
توسعت عيناه و نظر للخارج و رأى كيف النار تشتعل في كل مكان... امسك اوكينا التي كانت خائفه و تمسك بطنها تحمي طفلها: هيا بنا لنخرج من هنا عزيزتي... لا تقلقي لن يصيبنا شي
كانت تشهق وتبكي و هي تتمسك به : أرجوك لا اريد ان أفقد طفلي ليموند... انقذه أرجوك هو كل ما أملكه بهذه الحياة.. لا اريد خسارته
أنت تقرأ
"Àl Phañtôm" آلڜپح
Misterio / Suspensoبين الماضي و الحاضر ...!! بين السعاده و الانتقام!!! فتاة صغيره لم تبلغ السن القانونيه ... وجدت نفسها فجآه بقناع الفآنتوم تنتقم و تقتل !!! ماهو السبب ؟! ... لا أحد يعرف ما عانته سوا حارسها الوفي أرنولد ...! الرجل الذي ضحى و عاش فقط ليحمي سيدته ب...