حينما تنكمش الفتاه ع سريرها متلحفه كامل جسمها به فاعلم حينها انها تعاني من الم كسر جسمها تحملته لربما لفتره طويله ولكن انهار فجاءه ليعلن عن حاله استسلام وإن كانت تتظاهر بالقوه بين فتره واخرى ولكن ستسقط حتما ستسقط ليس لانها ضعيفه ولكن بحكم تكوين جسمها الرقيق بحكم انها اثني قلبها لا يستطيع الصمود أكثر.ربما تتحمل اكثر واكثر ولكن في لحظه ما تنكمش كالعصفور لتعيد مد جناحيها من جديد لكن هذا ربما يحتاج بضعا من الوقت.لتحيا الشجاعه في نفسها وذاتها من جديد.لكن الشي الذي ما زلت لا افهمه لما كل هذا الانكماش لما كل هذا الصمود و فجاءه تنهاري ؟؟ اليس بامكانكي حقا ان تواصلي مسيره الثبات الستي من تصفي نفسك بالشموخ بالمها فلما كل هذا الانكماش التي تمنعي نفسكي بان تكوني كما كنتي؟؟
ولماذا دائما نبرر احزاننا قلقنا بالنوم وكأن الهروب أفضل وسيله لن تحل مشاكلنا لكن بالله عليكِ كيف تنامي وعقلك يفكر كيف تنامي وقلبك معلق بشي آخر الهي ان هذا الامر مزعجا اكره من يستسلم بسهوله والخضوع لمشاكله بالنوم.و ان كان النوم افضل حلا في الوقت الحالي للهروب من الواقع .
أنت تقرأ
فلسفه مشاعر
Randomحياتنا عباره عن الكثير من الاوراق نتعامل معها يوميا منذ أن ولدنا لحد أن نطمر ف التراب.فشهاده الميلاد ورق وصك الزواج ايضا عباره عن ورق وشهاده الوفاه ورق .لكن لكل منا حكايته مع الورق وتعامله المختلف. فخلف تلك القبضان الكثير من الورق المعلق