ربطا ساعديهما بقوة......
أخذا جرعتيهما التي كانا يتنشبا لها ....
لكن اليوم جرعة أحدهم اختلفت بعض الشيء. .....
زادها علي هواه. ...
فزادت الجميع ألما وحسرة عليه .....
زادها فزادت دموع أمه وثكلاتها عليه .....
ومات ....
فكانت النهاية ....
ونهاية عند أحدهم بداية عند آخر .....
وهنا كانت البداية ....
فهكذا بدأت قصتي مع رفيقه (بيتر)...
عندما قرر بدأ رحلة العلاج لكي لا يكسب نفس المصير.......
قرر خوض هذه الرحلة ويبدو أنه قرر أيضا اصطحابي معه ....
ادعي (روز ألكسندر )....
أعمل طبيبة نفسية في احدي المستشفيات الخاصة .......
أحب عملي فأنا أرى في الطبيب النفسي صورة من أبي عالم النفس الكبير (ألكسندر)....
التقيت ببيتر عند وصوله إلي المستشفي وإجرائه الفحوصات الطبية اللازمة .....
حيث حولت لي إدارة المستشفي ملفاته وأصبحت معالجه النفسي.....
أنت تقرأ
الجرعة الزائدة
Romanceتتحدث القصة عن طبيبة نفسية ...... من أسرة عشقت الطب النفسي وارتوت منه ومريض نفسي يعشقها بجنون ......